تويت
ســــــــــبق !!
تصفحت أخبار '' الميدان '' وما ألم به من وقع .
بين رؤى القنوات لمحت ازدحام الغضب وكثرة الركض ؛
لم يسعها الحُكم ..فدخلت في الحدث بين لافتة ، وهتاف ..
سقطت المؤامرة من عدسة اللون ..ورفع الأذان !
-
تصفحت أخبار '' الميدان '' وما ألم به من وقع .
بين رؤى القنوات لمحت ازدحام الغضب وكثرة الركض ؛
لم يسعها الحُكم ..فدخلت في الحدث بين لافتة ، وهتاف ..
سقطت المؤامرة من عدسة اللون ..ورفع الأذان !
التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 02-07-2012, 16:31. -
قرات النص مقابلة بين تضييع الوقت في الرهان و بين الاذان.
مودتي -
شكرا لك أستاذ عبد الرحيم لأنك هنا
ربما هو شيء كهذا ولم لا , وقد يكون أبعد .
تحيتي واحترامي .تعليق
-
الاستاذة خديجة ( الشعر فى الحروف )
مررت من هنا سيدتى ..
فهمت أن الحقيقة دون سواها لابد وأن تفرض نفسها على المشهد مهما كانت محاولات التزييف .. ليتنى أكون مصيبا فيما ذهبت إليه ..
مودتى وتحيتى لك وللجزائر الشقيق..التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 03-07-2012, 16:07.*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
لطالما كان ارتفاع الاذان .. فأل خير ..ومن يقرأ جيدا كانت الالوان ترفرف تحت لوائه من هنا حتى اقاصي المعمورة
هذا الفهم الصحيح .. لمن قال ولمن سمع وبالتالي .المهمة اكبر على من يعقل القول
نص محمل بالشجن النقي .. تحياتي لك استاذة خديجةتعليق
-
ربما هي استقراء لواقع خلف الصورة
سوف يفرض نفسه
و أنه رغم وضوحه التام .. لا يراه سوى القليل !
فطوبى للشهداء و المغفلين من أمثالي
تقديريsigpicتعليق
-
وهل بعد رفعِ الآذانِ .....كلام ...!!المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
إنهُ القول الفصل ...وتوهج الحق ..
نص رائع المعاني ...والكلمات ..
مبدعة دائما استاذة خديجة
كل الإحترام ...
وباقة من ورد البساتين النديّة ...
تعليق
-
تصفَّحت أخبار الميدانالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
فسقطت المؤامرة ورُفع الأذان
هكذا باختصار قرأتها مؤامرة على الميدان
ومن يجرؤ على الإعتراض ؟ الأذان قد رُفع
والمصّلين كل حسب نيَّته . صلاة الغائب أو صلاة
الميّت أو صلاة استسقاء وفي أحسن الأحوال
صلاة عيد . لكن أيّ عيد ؟ عيد الإفطار الذي
يجيء بعد صوم ؟ أم صلاة عيد الأضحى بعد
ذبح الأضاحي . ذكّرتني بعيد أضحى ذُبح فيه
كبش العراق أضحية .
جميلة قصصك القصيرة جدا أختنا خديجة . تأخذني
إلى بعيد أبعد من حدود النص ..
الذي حيّرني هو العنوان " سبق " . هل هو سبق
الاصرار والترصد ؟ أم هو سبق صحفي ؟وكلاهما
لا يبتعد عن الفكرة والمضمون .
مودتي وسلام
فوزي بيتروتعليق
-
صدقت أستاذ عمران وهو ماتفضلت بهالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
شكرا على تفاعلك البناء والمثمر
وتحيتي الأثيرية من ترار لحد النيل الذي أعشق .تعليق
-
ربما هذا الفهم الصحيح لمن عايش الحدث بحذافره أستاذ موسى الزعيمالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
كم يسرني وجودك بيننا والقراءة المتأنية العميقة ...لقد توغلت لعمق الميدان وما أجج فيه
تحيتي واحترامي ابقى بالجوار أيها الفاضل فمنكم نستفيد .تعليق
-
أختي المبدعةالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
هل هي الثورة ، في صخبها وجنونها .. وهل خوى الميدان وأُفرغ من ( مهمته ) الحتمية ..؟ وهل لا زال ( الحلم ) يراود الحالمين ؟ أم إنقضت أيام الربيع ، - بين لافتة وهتاف - واضمحلت وذوت !
نص رائع .. أرجو أن تكون رؤيتي مقاربة للمضمون المبتغى !!
محبتي ... وكل الودتعليق
-
سبق ؟ ميدان ؟ , ميدان التحرير أو ميدان السباق ؟.ربما ميدان الرهان حيث يصرف على الفرس والفرسان .
هنا" الجوكي "و الجياد المرتفعة الثمن . هناك من يخسر ماله وكل حياته على أسماء وأرقام لا تعطي شئ . تدكرت أحد الخاسرين في مثل هذا الميدان , عندما يضيع مدخوله اليومي في الرهان يقول قد ساهمت في علف الجياد ربما تربح في المرة القادمة . ومنهم من يكرر الأرقام وهو دائما خسران ... هناك من يتابع عبر القنوات ومنهم من يلتصق بالمدياع لمعرفة ما يدور في الميدان .
انتهت الومضة برفع الأذان . ربما هناك توبة من لعب القمار .
هكذا طليت أستاذتي الفاضلة خديجة . أتمنى لك المزيد من الألق والإبداع .كوني بخير دائما أيتها الشاعرة .
أخوك في الله عكاشة أبـــــــــــــ حفصــــــة ــــــــــــــــــــــو .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 05-07-2012, 02:54.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
أرى انك هنا
تصورين حال الاعلام وحال الصدق والكذب
وحقيقة الصور وكذبها وصدقها
ونظريةالمؤامرة ونظرية الفوضى
لا نصدق الاخبار دائما لهذه الاسباب
حتى اننا صرنا نشك فيما نراه حتى لو كان عيانا بيانا
سلمت يا خديجة يا دهشة القصةنادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
إني أنادي أخي في إسمكم شبه
ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا
صالح طه .....ظميان غديرتعليق
-
من كانت مرآة قلبه سليمة فأكيد أنه يعرف ما تخفيه ألوان الصورةالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
صدقت طوبى للشهداء والطيبين ...سرني تفاعلك
كن بخير أيها الربيع ...تحيتي واحترامي .تعليق
-
وهو كذلك ليس بعد ذلك ما يشغلالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
تحيتي أيتها الجميلة وشكرا لتفاعلك ووجودك في المتصفح .
ياسمينة لروحك .تعليق
تعليق