وجهك الأول يتشكل باحات سهري اللعينة .. ما عاد يعرف سكة الوجد قرصان يتيم .. ما عاد يعرف سكك الأقبية رجل يتملص من كل الألاعيب .. و الوجه يبتعد غير سعيد .. هذا البيان مختصر مفيد .. هذا العنوان قريب أتملقك أنت هذا المساء فدعيني أسكب و أزيد ..
الولع أنت من هذا الذي يضاهيك و يكتوي مثلي .. الولع أنت فاسجحي قد مر من هنا دهر يفترسني و الخوف أيضا يتربصني كوني لي .. انتمي ولا تكملي العد المنتهي .. احتفي و الكل يستهزأ من أفاعيل المرابين بأوطان الربيع المنقضي .. تصرفي و تخيلي هنا يسكن وهن لا ينكشف .. هنا أسكن بين سطور التصور اكتب عن أحاديث تعتريك و لا تكتفي .. أحبك
هكذا النقاط وضعها لا يستقيم .. هكذا أهازيجك التي تتحدى غربتي و صمتي تتمرغ في شبقي و تستكين .. أفيقي فالوعي مني تكرر و استطار يحدق بين الجفون .. فالتحملي وجعي و بعضا من يوميات لا تدوم .. فالتكتبي على وسادتي اعترافات هذا الهاجس المسكون و بقايا بقع تتسرب عبر كل الزوايا الممكنة .. تحملي هذا الذي يخفق فالبوح يتحرر الآن من أغلال المحاكاة المقيته .. البوح يرسم لوحة أخرى تتمنى و تتعاظم و تنتشي .. لا تختفي و أعدي لي متكئا يفاجئني و تنفسي .. في النفس شوق يحبك ..لا يشتكي
وجهك الأول ينجلي .. و التمرس الذي أتقنته يوما لا يكفي و ينقضي .. هيهات بين الروح و التهجد الأزلي .. هيهات أن أحتمي بين أغصان الزيزفون و أختلي .. هيهات حبيبتي لا تتمنعي فالوصل مقدر ان شئت فاسمحي .. الوصل مقرب لا تستحي .. الوعد ممتد فتربصي وكللي هذياني بعبق افعلي .. هذا الذي أريده فارتضي .. راحتك تستفزني تغادرني ذاكرة المواجع فلا تستسلمي .. ألاقيك في الصبح زنبقة باسقة تتوضأ تحتفي .. أحبك
وجهك الأول يغمرني لا يكتفي ............
انتهت
الولع أنت من هذا الذي يضاهيك و يكتوي مثلي .. الولع أنت فاسجحي قد مر من هنا دهر يفترسني و الخوف أيضا يتربصني كوني لي .. انتمي ولا تكملي العد المنتهي .. احتفي و الكل يستهزأ من أفاعيل المرابين بأوطان الربيع المنقضي .. تصرفي و تخيلي هنا يسكن وهن لا ينكشف .. هنا أسكن بين سطور التصور اكتب عن أحاديث تعتريك و لا تكتفي .. أحبك
هكذا النقاط وضعها لا يستقيم .. هكذا أهازيجك التي تتحدى غربتي و صمتي تتمرغ في شبقي و تستكين .. أفيقي فالوعي مني تكرر و استطار يحدق بين الجفون .. فالتحملي وجعي و بعضا من يوميات لا تدوم .. فالتكتبي على وسادتي اعترافات هذا الهاجس المسكون و بقايا بقع تتسرب عبر كل الزوايا الممكنة .. تحملي هذا الذي يخفق فالبوح يتحرر الآن من أغلال المحاكاة المقيته .. البوح يرسم لوحة أخرى تتمنى و تتعاظم و تنتشي .. لا تختفي و أعدي لي متكئا يفاجئني و تنفسي .. في النفس شوق يحبك ..لا يشتكي
وجهك الأول ينجلي .. و التمرس الذي أتقنته يوما لا يكفي و ينقضي .. هيهات بين الروح و التهجد الأزلي .. هيهات أن أحتمي بين أغصان الزيزفون و أختلي .. هيهات حبيبتي لا تتمنعي فالوصل مقدر ان شئت فاسمحي .. الوصل مقرب لا تستحي .. الوعد ممتد فتربصي وكللي هذياني بعبق افعلي .. هذا الذي أريده فارتضي .. راحتك تستفزني تغادرني ذاكرة المواجع فلا تستسلمي .. ألاقيك في الصبح زنبقة باسقة تتوضأ تحتفي .. أحبك
وجهك الأول يغمرني لا يكتفي ............
انتهت
تعليق