يا أيّها القمرُ المنيرُ مدائني
أسمعتَ صمتي في رحابكَ صاخِبا
مُتفاعِلُ المدِّ الجَسورِ رنينهُ
بالحقِّ يسمو يانِعًا متصائِبا
للفجرِ يهتفُ روضَ عزٍّ مُثْمِرٍ
مُتفتِّحَ البَتلاتِ خيرًا ضارِبا
مُتفننَ القَسَماتِ لحنًا باسِمًا
مُتناغمًا والدَّوحُ فُلًّا مُطْرِبا
طيبٌ على طيبٍ سلامهُ رائقٌ
مُتكاملُ الهَمساتِ يُشْعِلُ مَغْرِبا
لأصالةٌ عنوانُ مَجْدٍ سَرْمِدٍ
متلأليءِ الأركانِ طُهْرًا لا رِبا
لا الظلمُ مفتاحٌ لزيفٍ غابرٍ
فالعدلُ ناموسٌ يُتوِّجُ موكِبا
لبنى
أسمعتَ صمتي في رحابكَ صاخِبا
مُتفاعِلُ المدِّ الجَسورِ رنينهُ
بالحقِّ يسمو يانِعًا متصائِبا
للفجرِ يهتفُ روضَ عزٍّ مُثْمِرٍ
مُتفتِّحَ البَتلاتِ خيرًا ضارِبا
مُتفننَ القَسَماتِ لحنًا باسِمًا
مُتناغمًا والدَّوحُ فُلًّا مُطْرِبا
طيبٌ على طيبٍ سلامهُ رائقٌ
مُتكاملُ الهَمساتِ يُشْعِلُ مَغْرِبا
لأصالةٌ عنوانُ مَجْدٍ سَرْمِدٍ
متلأليءِ الأركانِ طُهْرًا لا رِبا
لا الظلمُ مفتاحٌ لزيفٍ غابرٍ
فالعدلُ ناموسٌ يُتوِّجُ موكِبا
لبنى
تعليق