ارملة
يحضر الشيطان عندها كل ليلة ، فتشير الى طفلها وهو على صدرها يرضع .. وهو في سريره يحتضن لعبته.. وهو ينام على السجادة بين كتبه وكراريسه المبعثرة ، فيخرج الشيطان منها مفحما . هذه الليلة ينام طفلها الحبيب في حضن عروسه .. في بيته ، بينما تجلس هي ، تداعب تجاعيد الزمن و تنتظر حضور .. الشيطان !
تعليق