(( تواردات ... اجفلت أذيالها ))
حواليك ..
عند يمين حبك المتطرف اسهابا في الواصلات مني ..
نشرت أشرعة المحرّم في صولاتي العتيقة ..
سلّمت لك الدفة بكامل زينتها ..
أديريها براحة مجنونة ..
وأديمي تعبئة الطقوس مساءا مفتونا ..
على مقربة من شمال الهوى الساقط على عتبات الخجل ..
لمحت بين مصاريع الخوف ندبات هاجس لئيم ..
رجاء ضعي المفتاح حيث تتورد الوجنات ..
جرس الشوق أصم وعيي بدلالة :
أني ميت أتنفس ..!
........................
فيك ..
ذاويا أجدني
لا أستبين مني إلا رعشة النار ..
فيك ..
شاردا ألقاني
ألملم بعض صحواتي ,,
كثيرا من مهملات صومي ,,
وبصيص وجود يحثّ خطاه إلى عينيك
فيهما تربّع طولي باكيا ..
في ساعتي هذه
في فصلي الجديد
في طوري المتصاعد نحو أتون التشظي عن كلهم ..
أستحلفك كثيرا جدا ..
أن تتركي لجسدي بعض صحاحه ..
قوّضي منه كل نابض عداك ..
وبالغي عميقا في نحر الهشاشات عني ..
أحتاجك قائما , قاعدا . سقيما , مستويا
تائها عن بعضهم , عن جلّهم
عن أسودّهم ..
عن لجة البياض التي استهترت سنينا ..
أعلنت لأصحابي الميتين إن ..
وجهتي إليك
وجهتي حيث أسكن
ودوني المنازل طائعة
............................
بتفاحاتك ينوء كاهلي ..
رحماك أبي ..
تركتني مبعثرا محدودبا
أبحث عن بذارها
لأزرعها ,,
خارج الوحي ..
........................
قصوى ,,,
هي الرغبة التي لا تحتمل الجفاف
أجدني عند كل ناصية للغرق
ناشرا أحلامي ,,
على زوارق من نار ..
وعنوان غدرت به الملامح ..!
.....................................
مرتبك ..
قلبي البائت بلا عشاء دسم العواطف ..
يئن طاويا نياطه وينتظر ..
كحلاء ..
من تلك الجهة الراقد عمّارها ..
فيحاء ,,
تسكن العواصف تملّقا لها ..
غيداء ..
سيّرت لأجلها ,,
وطنين
شمعتين
وقصعة مشاعر ..
...........................
رجوت عينيك
أن لا تلح في الطرق على مكامن دهشتي
لكني,,,
ألححت في ضم قلبك جوار معصمي
تفرّست في عطرك كثيرا مقتربا ,,
مدّ طيبك المتمعن في أصول تسكرني
لويت ازرقاقي أن يثلم اتزاني
فيعقد حارة العشق ,,,
بين صالة استعانت
بأربع لغات
تشرح لي طرائق حسنك مددا
وبين نظرات نادل ركس فينا ..
يهز من حولنا تصدّع الزمن
حواليك ..
عند يمين حبك المتطرف اسهابا في الواصلات مني ..
نشرت أشرعة المحرّم في صولاتي العتيقة ..
سلّمت لك الدفة بكامل زينتها ..
أديريها براحة مجنونة ..
وأديمي تعبئة الطقوس مساءا مفتونا ..
على مقربة من شمال الهوى الساقط على عتبات الخجل ..
لمحت بين مصاريع الخوف ندبات هاجس لئيم ..
رجاء ضعي المفتاح حيث تتورد الوجنات ..
جرس الشوق أصم وعيي بدلالة :
أني ميت أتنفس ..!
........................
فيك ..
ذاويا أجدني
لا أستبين مني إلا رعشة النار ..
فيك ..
شاردا ألقاني
ألملم بعض صحواتي ,,
كثيرا من مهملات صومي ,,
وبصيص وجود يحثّ خطاه إلى عينيك
فيهما تربّع طولي باكيا ..
في ساعتي هذه
في فصلي الجديد
في طوري المتصاعد نحو أتون التشظي عن كلهم ..
أستحلفك كثيرا جدا ..
أن تتركي لجسدي بعض صحاحه ..
قوّضي منه كل نابض عداك ..
وبالغي عميقا في نحر الهشاشات عني ..
أحتاجك قائما , قاعدا . سقيما , مستويا
تائها عن بعضهم , عن جلّهم
عن أسودّهم ..
عن لجة البياض التي استهترت سنينا ..
أعلنت لأصحابي الميتين إن ..
وجهتي إليك
وجهتي حيث أسكن
ودوني المنازل طائعة
............................
بتفاحاتك ينوء كاهلي ..
رحماك أبي ..
تركتني مبعثرا محدودبا
أبحث عن بذارها
لأزرعها ,,
خارج الوحي ..
........................
قصوى ,,,
هي الرغبة التي لا تحتمل الجفاف
أجدني عند كل ناصية للغرق
ناشرا أحلامي ,,
على زوارق من نار ..
وعنوان غدرت به الملامح ..!
.....................................
مرتبك ..
قلبي البائت بلا عشاء دسم العواطف ..
يئن طاويا نياطه وينتظر ..
كحلاء ..
من تلك الجهة الراقد عمّارها ..
فيحاء ,,
تسكن العواصف تملّقا لها ..
غيداء ..
سيّرت لأجلها ,,
وطنين
شمعتين
وقصعة مشاعر ..
...........................
رجوت عينيك
أن لا تلح في الطرق على مكامن دهشتي
لكني,,,
ألححت في ضم قلبك جوار معصمي
تفرّست في عطرك كثيرا مقتربا ,,
مدّ طيبك المتمعن في أصول تسكرني
لويت ازرقاقي أن يثلم اتزاني
فيعقد حارة العشق ,,,
بين صالة استعانت
بأربع لغات
تشرح لي طرائق حسنك مددا
وبين نظرات نادل ركس فينا ..
يهز من حولنا تصدّع الزمن
تعليق