هكذا كان
مذ أعطيتني المفتاح
وأطلقت العنان
لرغبة في الصدر
أن تتواري خلف الرموش
مع أنك اختلست ....لمحات
كنت أراها مثل برق نيسان
بين السنابل والأنسام
كنت تروجين الدموع ..للرحيل
تنصتين لغارات النداء
تتهاوى في الصميم
كي ترحلين..
لم ترحلي ...لا ترحلي
ففي جواز المرور إذن كي تعودي
حيث كان النهار مشنوقا
حيث بقايا كسرة من قلب
تنبض في النزاع الاخير
عاشت رغم الحنين المجنون
والأمل أن نكون
وجهين لقطعة ذهبيه
وأملا بدفء قديم
تحت سناءات النجوم
تغني لنا الشعر ..سحرا
تشتبك الأيدي بالنبض
تتبارى الأنفاس في التهالك
والجفون تخون النوم
تلك الناصية تفتقد الحكايات
حيث كنا
حيث نكون
دعي كأس المنى يرسم النجوى
فوق الشفاه
بحروف النداء المسكون
في حنين السماء
صرت أسير قيد ضاع مفتاحه
مواطنا في سجن شمسه ظلام
ليله مدام
قلبه أنت والأوهام
وأنا
والأحلام
مذ أعطيتني المفتاح
وأطلقت العنان
لرغبة في الصدر
أن تتواري خلف الرموش
مع أنك اختلست ....لمحات
كنت أراها مثل برق نيسان
بين السنابل والأنسام
كنت تروجين الدموع ..للرحيل
تنصتين لغارات النداء
تتهاوى في الصميم
كي ترحلين..
لم ترحلي ...لا ترحلي
ففي جواز المرور إذن كي تعودي
حيث كان النهار مشنوقا
حيث بقايا كسرة من قلب
تنبض في النزاع الاخير
عاشت رغم الحنين المجنون
والأمل أن نكون
وجهين لقطعة ذهبيه
وأملا بدفء قديم
تحت سناءات النجوم
تغني لنا الشعر ..سحرا
تشتبك الأيدي بالنبض
تتبارى الأنفاس في التهالك
والجفون تخون النوم
تلك الناصية تفتقد الحكايات
حيث كنا
حيث نكون
دعي كأس المنى يرسم النجوى
فوق الشفاه
بحروف النداء المسكون
في حنين السماء
صرت أسير قيد ضاع مفتاحه
مواطنا في سجن شمسه ظلام
ليله مدام
قلبه أنت والأوهام
وأنا
والأحلام
تعليق