عيندة انت
قلت لك مراراً........عنيدة انت
لا تكبلينني
لا تقيدينني
عنيدة فعلا ...............ولكن من يسمعني
هاهي
انظري ...........ماجنت يداك
قلت لك ............ولكن عنيدة لاتسمعين
تفرقت اشلائي ...........ماعساك تفعلين
اتذكرين
يوم جيئ بي.... لمخرفك
قلت لك ضعيف أنا
لايقوى على الحديد
تذكري صراخي وآهاتي
وقد مزقت الاغلال أعضائي
عنيدة انت
عنيدة شدت وثاقي
عنيدة ربطت ساقي أي امرأة انت
عنيدة انت والله
اتذكرين
يوم احتضرت
الناس من حولي يتباكون
ينظرون
خاشعة ابصارهم لله يكبرون
أي امرأة انت
شجاعتك في نزع القلادة
يا ايتها وقد حرمتني من نطق الشهادة
اتذكرين
عنيدة انت واي انثى انتىىىىىىىىى
يوم غسلت ......فكفنت
ايتها الصنديدة
لمثواي الاخير دفنت
رحلوا عني ايتها العنيدة
إرحلي فإنك وحيدة
إسمعي
وقد رجعت لداخلي
وجاءني الاثنان
وكان السؤال منتظرا
جوابا لا قبول دون برهان
ماذا كنت تفعل ايها الفان
ماذا عملت في معبر الثقلان
اذكر يومها كنت مكبلا بالحديد
وقد طال استجوابي.... بوقع شديد
تحت امر السلطان ايتها العنيدة من جنسي الثان
ماذا عساي ان اجيب
بلا سند ولا خليل ولا حبيب
ماذا عساي ان اجيب
وقد اختلطت افكاري بين اليقين والمريب
وإذا العنيدة وقفت لابالبعيد ولابالقريب
اذهبي
لا تنتظري
فأنا لن احبك
فلوا انزلت النجوم
لو سيرت الغيوم لن احبك
لماذا كنت مبعد الشعرء
ملاذ الحالمين في السماء
لماذا ..........لماذا
فأنا لم احبك ولن احبك
اي انثى انت
عناد كتمثال سقط
لتندثر احجاره
وقد ابتعد عن القيم
وسقط من شامخ المروءة والشيم
انها سانفونية القدر
تغني لمن انتهت بهالرواية
إنها انت
عنيدة انت
قلت لك مراراً........عنيدة انت
لا تكبلينني
لا تقيدينني
عنيدة فعلا ...............ولكن من يسمعني
هاهي
انظري ...........ماجنت يداك
قلت لك ............ولكن عنيدة لاتسمعين
تفرقت اشلائي ...........ماعساك تفعلين
اتذكرين
يوم جيئ بي.... لمخرفك
قلت لك ضعيف أنا
لايقوى على الحديد
تذكري صراخي وآهاتي
وقد مزقت الاغلال أعضائي
عنيدة انت
عنيدة شدت وثاقي
عنيدة ربطت ساقي أي امرأة انت
عنيدة انت والله
اتذكرين
يوم احتضرت
الناس من حولي يتباكون
ينظرون
خاشعة ابصارهم لله يكبرون
أي امرأة انت
شجاعتك في نزع القلادة
يا ايتها وقد حرمتني من نطق الشهادة
اتذكرين
عنيدة انت واي انثى انتىىىىىىىىى
يوم غسلت ......فكفنت
ايتها الصنديدة
لمثواي الاخير دفنت
رحلوا عني ايتها العنيدة
إرحلي فإنك وحيدة
إسمعي
وقد رجعت لداخلي
وجاءني الاثنان
وكان السؤال منتظرا
جوابا لا قبول دون برهان
ماذا كنت تفعل ايها الفان
ماذا عملت في معبر الثقلان
اذكر يومها كنت مكبلا بالحديد
وقد طال استجوابي.... بوقع شديد
تحت امر السلطان ايتها العنيدة من جنسي الثان
ماذا عساي ان اجيب
بلا سند ولا خليل ولا حبيب
ماذا عساي ان اجيب
وقد اختلطت افكاري بين اليقين والمريب
وإذا العنيدة وقفت لابالبعيد ولابالقريب
اذهبي
لا تنتظري
فأنا لن احبك
فلوا انزلت النجوم
لو سيرت الغيوم لن احبك
لماذا كنت مبعد الشعرء
ملاذ الحالمين في السماء
لماذا ..........لماذا
فأنا لم احبك ولن احبك
اي انثى انت
عناد كتمثال سقط
لتندثر احجاره
وقد ابتعد عن القيم
وسقط من شامخ المروءة والشيم
انها سانفونية القدر
تغني لمن انتهت بهالرواية
إنها انت
عنيدة انت
تعليق