تويت
عــــدالة !!
تفننت في حبها حتى النخاع .
جزاها دمعة و عدم الإنجاب ، صبرت سبع ، ورحلت في سبع ؛
سار في درب أغطش ، بين وصفة وصفعة يقلب ..
تفطن في حضن عطش ..وتبرأ نسله !
****
-
تفننت في حبها حتى النخاع .
جزاها دمعة و عدم الإنجاب ، صبرت سبع ، ورحلت في سبع ؛
سار في درب أغطش ، بين وصفة وصفعة يقلب ..
تفطن في حضن عطش ..وتبرأ نسله !
التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 09-07-2012, 17:05. -
الاستاذة خديجة ( الجزائرية المبدعة )
يسعدنى ان اكون اول المارين هنا عبر متصفحك الرائع..
نص رائع وكنت انتظر أن يحتوى على لفتة قدرية ..ولفتة دينية .. ربما كان أثره أروع وأعمق..
مودتى ومساؤك الريحان..التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 09-07-2012, 16:57.*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء *** -
مساء النور أخي الكريم جمال عمران
شكرا لحضورك وتفاعلك السريع
لكن أنا ضد فكرة تعري المفردات فبهذا يسقط التأويل والقراء ات
بالفعل القدر هنا موجود لكن لم تتفطن له وجيء السرد بعين الحقيقة دون زيادة أو نقصان
لذا تركت الأمر بيد القراء لأرى مدى تحليلهم
شكرا لتلبية الدعوة وعلى أنك أول المرور ودائم الحضور
تحيتي بحجم السماء لكل أحبابي وأصدقائي في مصر الشقيقة وكل سنة وأنتم طيبين ..التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 09-07-2012, 17:34.تعليق
-
الاديبة الاستاذة الفاضلة خديجة ... راقني كثيراً توظيف ( السبع) فهي تحمل دلالة الجفاف ..من خلال استلهام النص القرآني
لكن آنى لعطار أن يصلح ما كتبه القدر
نص جميل اشكر لك ابداعك
لك طيب الامنياتتعليق
-
صباح النور أخي موسى
النص القرآني دلالة على السبع جفاف فعلا
والقصة هنا جاءت بسبع وما تلاها كذلك
والعدالة الالهية لا تزال فوق رؤوس الجميع
شكرا جزيلا لأنك هنا ووفي لكل ما أكتب .
تحيتي واحترامي .تعليق
-
الانتقال بينها و بينه
كان سريعا دون ارتواء
و مع ذلك كانت المفردات تعطي دلالاتها المرجوة
فكانت العدالة بالفعل حاضرة
و تكفي دلالة السبع في حالات الري و الجفاف
كموروث شعبي و ديني
شكرا كثيرا
تقديريsigpicتعليق
-
أستاذتي خديجة , سلام الله عليك أيتها المبدعة المتجددة .
تمحورت الومضة حول الرقم المعروف . لقد عجز المفسرون على تأويله إلا واحد .
قلوا بعد جهد جهيد إنها أضغات أحلام .
نعم كانت العدالة الإلاهية هي المتحكمة ,
يهب ولا يهب وهذا مسجل عنده في علم الغيب .
الحمد لله على كل حال - فلا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع .
نسأله أن يعفوا عنا برحمته ولا يقابلنا بعدله ...
شكرا وإلى فرصة قادمة بحول الله.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
ألا توافقني أستاذ أن الذي كان بينهما ليس حباالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
بل قد نسميه عشقا أو شهوة زمنية ونمضي
بل ومضى في سبع القحط والجفاف ينال جزاء صنيعه
أجل كانت عدالة السماء أقدر وأعظم ..
شكرا لأنك هنا فاعل بنبضك ورأيك
تحيـــاتي واحترامي .التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 11-07-2012, 22:12.تعليق
-
الفاضلة : خديجة بن عادل..
أسجل اعجابى بصدق حرفك ، المنتج لكلمات عميقة المغزى ، لنصل في النهاية لعمل رائع..
تحياتي..تعليق
-
نص حمال اوجه..و في ذلك جماله.
تناص منتج و لغة شاعرية موحية
مودتيتعليق
-
=================المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
** الاديبة المتميزة خديجة..
ردى على هذا النص الاجمل سريعا فانه يستحق فعلا التأمل كثيرا !!
تحياتى بعبق الرياحين..أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
الزميلة القديرةالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركةعــــدالة !!
تفننت في حبها حتى النخاع .
جزاها دمعة و عدم الإنجاب ، صبرت سبع ، ورحلت في سبع ؛
سار في درب أغطش ، بين وصفة وصفعة يقلب ..
تفطن في حضن عطش ..وتبرأ نسله !
****
خديجة بن عادل
أحب النصوص التي تقبل التأويل
لأنها ليست ( حزورة.. فزورة ) يحاول فك شيفرتها القراء لكن لأنها تحوي هذا الزخم الكبير من الرؤى والتقليب المشروعة
للسبع أسرارها العميقة التي تأخذنا بين طياتها
بحور
جبال
قارات
سموات.............
أراه قد أخطأ حين سار في دروب بعيدة فبات نادما محسورا
مؤكد يتبرأ نسله منه وهو المتبريء المتبرم
أحببتك هنا لأنك جعلتني أدخل حجرات جمجمتي وأبحث
ودي وتحياتي لك سيدتيالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
اللهم آمين أستاذ عكاشة ابو حفصة اللهم لا اعتراض على حكمه وقدرهالمشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
شكرا لأنك هنا وتشاطرني القراءة ...كل سنة وأنت طيب
تحياتي واحترامي .تعليق
-
[QUOTE=خديجة بن عادل;848972]عــــدالة !!
تفننت في حبها حتى النخاع .
جزاها دمعة و عدم الإنجاب ، صبرت سبع ، ورحلت في سبع ؛
سار في درب أغطش ، بين وصفة وصفعة يقلب ..
تفطن في حضن عطش ..وتبرأ نسله !
الرائعة خديجة
وتبقى المراءة دائما بين الصفعات والوصفات...وكانها المسؤولة عن الانجاب او عدمه...
احببت نصك بكل ابعاده اختي .شكرا.دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ
تعليق
-
الاستاذة المكرمة
راقني متصفحكم الرائع
جزيل الشكر والتقديرالإِعْلَامِيُّ أَبُو بِرَزَانَ القيسي.
أَخْلَقَ. وَطَنٌ يَعِيشُ فية جَمِيعَ الأَدْيَانِ سواسية.. بِدُونِ تَفْرِقَةٍ وَأُعْطِيهُمْ الحُرِّيَّةَ يُعْبَدُونَ مِنْ. رَبُّهُمْ فَالعَلَاقَةُ هُنَا بَيْنَهُمْ وَبِين رَبُّهُمْ.. وَلَيْسَ بَيْنَهُمْ وَبِين الدَّوْلَةُ فَالدَّوْلَةُ هُنَا. خَارِجَ إِطَارِ العَلَاقَةِ الدِّينِيَّةِ.. لَيْسَ لَهَا دَخْلٌ إِلَّا إِذَا كَانَ يَنْتِجُ عَنْ مُمَارَسَةٍ. العِبَادَةُ.. مُخَالِفَةٌ لِلأَعْرَافِ وَالنِّظَامِ العَامِّ وَأَمْنِ البِلَادِ..
[YOUTUBE=https://www.youtube.com/watch?v=Jaha0oZojFk][/YOUTUBE]
تعليق
تعليق