أين العقول من هذا المعقول
يا من تحتج على قرار الرئيس ومن يقولون انه لا يحترم القانون او انه يريد المصالح والكراسى تقتصر على الاخوان اولا اقسم بالله انا لا اخوان ولا غيره انا انسانه عاديه جدا جدا
ولكن ربنا عرفوه بالعقل دكتور مرسى قراره نفكر فيه اولا المجلس انتخب من قبل الشعب بمنتهى النزاهه ما احد طعن فى احقيه تشكيله وكان المجلس منعقد وشغال وما احد كان بيتكلم الان اصبح خطر واذا جاء دور احترام الدستور
على الفرض ان الكلام الشائع صحيح والقضيه اليمين احنا فى حاله حرب من اجل مصلحه البلد والحرب مباح فيها الخديعه وكل شئ ولا ننسى ال ياسر حينما كانوا يعذبوا من الكفره اباح لهم النطق بكلمه الكفر ودى كانت وسيله ورخصه لهم من الله لا ننسى سيدنا الخضر وحالات الثلاثه القتل والسفيه التى خرقها والجدار الذى هدمه اكيد معروفه القصه الرائعه فى سوره الكهف جميعها افعال ظاهرها كبائر ولكن ارتكابها كان له هدف نافع وموعظه ولما يأتينا ربنا بذكر لنا الامثله دى علشان لما نواجه موقف مثيله لا نتفاعل معه بهذه السلبيه والهجوم ونفكر بكياسه وعقل
واين المجلس من سفر المحكوم عليه فى قضايا خارج البلاد اين احترام المجلس للقضاء واين الشعب من هذا العمل
مواطنه مسلمه
ميرفت عاصم
يا من تحتج على قرار الرئيس ومن يقولون انه لا يحترم القانون او انه يريد المصالح والكراسى تقتصر على الاخوان اولا اقسم بالله انا لا اخوان ولا غيره انا انسانه عاديه جدا جدا
ولكن ربنا عرفوه بالعقل دكتور مرسى قراره نفكر فيه اولا المجلس انتخب من قبل الشعب بمنتهى النزاهه ما احد طعن فى احقيه تشكيله وكان المجلس منعقد وشغال وما احد كان بيتكلم الان اصبح خطر واذا جاء دور احترام الدستور
على الفرض ان الكلام الشائع صحيح والقضيه اليمين احنا فى حاله حرب من اجل مصلحه البلد والحرب مباح فيها الخديعه وكل شئ ولا ننسى ال ياسر حينما كانوا يعذبوا من الكفره اباح لهم النطق بكلمه الكفر ودى كانت وسيله ورخصه لهم من الله لا ننسى سيدنا الخضر وحالات الثلاثه القتل والسفيه التى خرقها والجدار الذى هدمه اكيد معروفه القصه الرائعه فى سوره الكهف جميعها افعال ظاهرها كبائر ولكن ارتكابها كان له هدف نافع وموعظه ولما يأتينا ربنا بذكر لنا الامثله دى علشان لما نواجه موقف مثيله لا نتفاعل معه بهذه السلبيه والهجوم ونفكر بكياسه وعقل
واين المجلس من سفر المحكوم عليه فى قضايا خارج البلاد اين احترام المجلس للقضاء واين الشعب من هذا العمل
مواطنه مسلمه
ميرفت عاصم
تعليق