مازال حلمي نابضًٌ بي
عندما
ألتف ُ حولي أقتفي أثري هنا
و(أنا)هنالك ناظرا
ما لا أرى
مابيننا
يمضي التشتت يجمع الآمال من أفق العمى
تهتز بي أرض السماء
(أنا) أراقبه كمثلي
واقفا بل جالسا
ظنا
ينام بقربه الأحلام ينساها
كما أنسى أنا
وبقربه أبديتي (حوض السماء)
النبع ينضح ماء شعري وافرا
كالأمس
أيام ستأتي مثل حاضره القديم
وحاضري خلفي
يراه يسوق أوراقا
تدونني الطفولة غاية ً فيها تُشكل ُ مثله
فأراه يشبهني إذا ماكنت أشبه غايتي:
صفوا أكون
فلا أموج مشوشا.
تهتز بي أبديتي
أ(أنا) أنا
أم أنه وهمي تحقق بي فصرت توهما؟
من ليس مني
من تطفل هل (أنا)
أم أنه ظلي يفكر بي وأشعر مثله بالهم من قلق يشوش باله
مثلي
أُعكر صفو ماء الشعر في أبديتي
أتُرى أنا بي واهم ٌ؟
ما زلت لا أدري أأحدنا غياب ٌ
ليس يدركه رحيل ٌ
أم
توهمنا السراب فصار أحدنا(أنا)
أم هل كلانا واهم ُ
لكنني أدري بأن لابد من أني سأترك من على المرآة في عدمي
وأمضي
كي يجف القلب من زبد التشوش حين
يصفو الماء-ماء الشعر في أبديتي
فأرى النشيد كما(أنا)
يهذيه في أحلامي
عندما
ألتف ُ حولي أقتفي أثري هنا
و(أنا)هنالك ناظرا
ما لا أرى
مابيننا
يمضي التشتت يجمع الآمال من أفق العمى
تهتز بي أرض السماء
(أنا) أراقبه كمثلي
واقفا بل جالسا
ظنا
ينام بقربه الأحلام ينساها
كما أنسى أنا
وبقربه أبديتي (حوض السماء)
النبع ينضح ماء شعري وافرا
كالأمس
أيام ستأتي مثل حاضره القديم
وحاضري خلفي
يراه يسوق أوراقا
تدونني الطفولة غاية ً فيها تُشكل ُ مثله
فأراه يشبهني إذا ماكنت أشبه غايتي:
صفوا أكون
فلا أموج مشوشا.
تهتز بي أبديتي
أ(أنا) أنا
أم أنه وهمي تحقق بي فصرت توهما؟
من ليس مني
من تطفل هل (أنا)
أم أنه ظلي يفكر بي وأشعر مثله بالهم من قلق يشوش باله
مثلي
أُعكر صفو ماء الشعر في أبديتي
أتُرى أنا بي واهم ٌ؟
ما زلت لا أدري أأحدنا غياب ٌ
ليس يدركه رحيل ٌ
أم
توهمنا السراب فصار أحدنا(أنا)
أم هل كلانا واهم ُ
لكنني أدري بأن لابد من أني سأترك من على المرآة في عدمي
وأمضي
كي يجف القلب من زبد التشوش حين
يصفو الماء-ماء الشعر في أبديتي
فأرى النشيد كما(أنا)
يهذيه في أحلامي
تعليق