تويت
- التريمسة :
قرية وادعة عند حافة القمر .
على ظلال الأمسيات تلقي أغنية السهر .
و في جعبتها ألف حكاية و حكاية عن الغروب و السحر .
تريمسة ..
خطت خطوة نحو العالم الأزلي .
عجت سماؤها بغبارها الذهبي .
تنورت وسطها إشارة صقر حديدي مصقول .
غادرتها معاني الحزن ، سكنتها معاني الضياء .
جرى بها جدول رقراق ، قبَّل عيني طفلة مغمضتين ، تألق في طريقه الحجري ، تعثرت به الأنحاء .
تريمسة ..
جفاها النوم ، جلست تنتظر رحلة نحو الأبد ، جاءها براق فلكي يقوده ملك شديد القوى ، أشار إليها أن تفضلي ، ركبت مقطورتها كالعروس ، سعت بها عربتها في دروب اللانهاية ، و عندما بلغت قمة العنان التفتت إلينا ، و أرسلت ... قبلة الوداع .
-
الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ
[align=left]إمام الأدب العربي
مصطفى صادق الرافعي[/align] -
يا لهذا الألم
أما آن لهُ أن ينتهي..
قلم أكثر من رائع
يسعدني على الدوام
القراءة له والتعلم منهُ..
افرج الله كربتكم
أديبنا القدير
عبد الله
وجعل حياتكم مضيئة
لك أرق تحياتيsigpic
-
جميلة عبد الله صديقي
جميلة الكتابة بكل هذا الشجن
زدنا يارجل
و لا تقطف الوردة سريعا مهما كان لذع شوكها
محبتيsigpicتعليق
-
ما أجملها من نثيرة
بعض حزن رغم وجعه يبهرنا بجماله
هكذا كانت كلماتك برقي وروعة
أديبنا المميز عبد الله
لاتغب كثيرا
نتحين حضورك الدائم لنسعد
سلمت ونبع حرفك الصافي الصادق
تحية تليق مع فائق التقدير
تعليق
-
الله عليك
بهاء صافي العذوبة
كنت راقيا حتى بالمك
تقديري ايها القدير
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
ما أقسى لحظات الوداع!
مؤلمة وموجعة
رحلة الأبد.
جميلة في لغتها وإيحاءاتهاوحزينة في محتواها
بورك فيكم
عميق تقديريتعليق
-
رغم الجراح التي تنزف
الا وأنني لا أنكر أنك كاتب مميز ومن الأبجدية تسطر نيشانا للمعاني الأبدية
الأستاذ الفاضل عبد الله راتب ما أطهر التريمسة وما أبهاها
تحيتي واحتراميتعليق
تعليق