أعترف أنّي سرقتها

**موسى الزعيم** · 15-07-2012, 21:50

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

اي والله هو شرق الأمة العربية سوريا الغالية وفلسطين والعراق
وإن هنا تعني سوريا بعين المحب لوطنه فاضلنا الكريم موسي
صدقت
يغيرون ملامح الجمال بين لحظة وأخرى
يحرموننا شم عبق الزهور لنشم بارود حقدهم الأسود
ومضة بين القص والخاطر منحت الكثير
رائعة وأكثر
وحمى الله سوريا الشقيقة من كيد الكائدين
تحية تليق مع فائق التقدير

انهم يغيرون معالم الحياة ... حتى تغدو على مقاسهم
على حجم نعالهم
لكن انى لهم ذلك مازالت العصافير تعتلي قامات الشجر تغرد تصدح بالحرية والاستقلال
انه حب الوطن في بهي لحظاته
لك الود والتحايا العطرة استاذة شيماء

**موسى الزعيم** · 15-07-2012, 22:02

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

اصرار على اقتراف الحياة رغم سياج الموت المتربص..

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

قلبي معكم اهل الشام.
مودتي

نعيش رغم انفهم نعانق الحياة .... نحلق في متاهات الجمال
نرقص بين شهدين كما قال درويش
اشكر مرورك البهي الذي يزيدني اصرارا على اقتراف الحياة
لك محبتي

**موسى الزعيم** · 16-07-2012, 00:29

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

هي لحظة ....
اعتقلها استاذي ولا تدعها تفلت منك
هي لحظة ....
من النادر ان نحظى بها
في زمن يصادر الحلم قبل الحقيقة

ومضة جميلة قوية
دمت ودام الابداع استاذ موسى الزعيم

صار النظر الى الشمس في شرعهم جريمة
يا استاذة مالكة الاطفال لم يلعبوا في الشوارع
لم يطاردوا القطط ...
نسينا طعم الفرحة في كل بيت خراب ودمار وشهيد وجريح
صار شعار يومنا ان تخرج من نهارك سالما انت واسرتك
اذا علينا ان نقتنص اللحظة الفرحة ولحظة النور من فم الموت
لان القافلة لا تستقر
تحياتك دائما وابدا مرورك محمل دائما بالود والخير

**موسى الزعيم** · 16-07-2012, 19:11

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

هي قصة موسى
و قصة رائعة و شاعرية
تحمل ما تحمل من جمال ورؤية

عتها هنا يا هذا الجميل ؟!

محبتي

اهلا بالغالي الطيب الاستاذ ربيع
والله يا صديقي اعرف انها قصة لكن الذي حدث انني صرت مثل ( الجراب والحاوي )
امد يدي الى قلبي وعقلي وانضح منه وانشر
قبل ان تصل القذيفة التي ...(قترب كل يوم فتدمر هذا الرأس ...)
لك المودة على شهادتك التي اعتز بها

**موسى الزعيم** · 16-07-2012, 21:34

المشاركة الأصلية بواسطة وليد مروك مشاهدة المشاركة

وكأنك تلتقط صورة خاطفة مسرعة برؤيا تعانق حجم المأساة القاسية .. كم كانت لقطة مكتنزة بكل الأحداث الراهنة الملتهبة .. كم كانت ومضة آسرة .. كل التقدير أستاذ موسى الزعيم .. تحياتي وسلامي

الغالي الاديب وليد مروك سعيد انا لانك هنا تعانق حروفي نبض قلبك
لعلها يا صديقي من التجارب الحقيقية التي اعيشها يوميا
ان استيقظ على صبح مندى مفعم بالجمال قبل ان ينادي المندي بوفاة فلان أو يبدأ ازيز الرصاص
لك تحياتي وامنياتي العذبة
اشكر مرورك

**موسى الزعيم** · 19-07-2012, 14:19

المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة

أقتنصها قبل ان يكتسي المكان بالوجع
اسرقها و قصها لمن حولك
قص لهم كم كانت شهية و بهية
تلك اللحظة
فالشمس حتما ستغني
تقديري اخي الحبيب

هي التي حكتني ... يا صديقي هي التي شدتني الى اتونها رغم ما يكتنف المكان من خوف وذعر ودمار
أن تسرق لحظة بحجم الحب والبهاء من فم الموت هذا والله ...يستحق العناء
لك طيب المودة وعبق الحب

**وفاء الدوسري** · 19-07-2012, 17:03

قصة رائعة أستاذ/موسى
غريب فعلا أن نشيح بأعيننا ونحن نشاهد فلماً يحكي عن مجزرة
بينما نستمتع بالنظر للوحة غرنيكا رغم أنها تحكي عن الرعب ذاته
!!!!!!!!!!!!
العالم الذي تغير بشكل جذري يرينا، في الآن نفسه، بشكل حزين؛ ما يبقى
غير قابل للتغيير، ما يبقى إنسانياً غير قابل للتغيير.
تحية وتقدير،،،

**ليندة كامل** · 19-07-2012, 19:50

السلام عليكم
كنت معك في تلك اللحيظة وما زلت أنتظر بزوغها
لقلمك تنحني الاقلام

**موسى الزعيم** · 20-07-2012, 21:29

المشاركة الأصلية بواسطة حورالعربي مشاهدة المشاركة

لحيظة من اللحيظات الجميلة
لايمكن أن يستهان بها
فكان لابد من الحفاظ عليهامن التشويه!
لمحة جميلة
شكرا لكم
تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
استاذة حور
من الجميل ومن المهم جدا أن نقبض على لحظة الجمال في الحياة
يجب الاّ نتركها تغادرنا ....... دون قفص من قصدية
او لوحة من الوان الحياة
تحياتي لك استاذة مرورك بهي

**موسى الزعيم** · 23-07-2012, 12:41

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

ما أروعك هنا يا أخي موسى
كنت مميزا برسم المشهد وكيف يحس المرء حين يكون داخل الحدث
أأمل لك الأمان وأن تتنفس كل فجر بنسيم عليل
وأن يعود كيدهم وقبحهم ودمارهم في نحورهم
حفظ الله سوريا وأبعد عنها السوء .

الروعة في قراءتك استاذة خديجة
نعم صدقت حين يكون الانسان داخل الحدث يكون اقدر على نقل الاحاسيس
اتمنى لك اجازة طيبة بين اهلك ومحبيك في الجزائر

**موسى الزعيم** · 23-07-2012, 13:48

المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة

الأستاذ موسى ..
نص فيه من القص الكثير و الخاطرة العميقة مساحات مخضبة بالصور الممكنة .
سعدت بمروري بهذه اللوحة الجميلة .
تحياتي و تقديري

الاستاذ الجميل جمال سبع الغالي
سعيد انا بمرورك البهي وشهادتك التي اعتزبها من كل قلبي
تحياتي القلبية لك

**موسى الزعيم** · 23-07-2012, 14:00

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

..

أتصور انها قصة قصيرة بارعة
سردت بإتقان وشغف
وحملت الروح بتوجس وبرهان
تلقي الظل بتناغم حكائي
وسلاسة أنيقة

تقديري

شكرك استاذة آمال على توصلك الدائم وتواجدك الانيق هنا وفي كل مكان
نعم هي تجنح باتجاه القصة القصيرة جدا واعتقد ان العناصر توافرت فيها لكنني اتجهة الى اللغة الشاعرية من خلال ان الخاطرة تقتنص اللحظة الشاردة وتؤصلها لكنها سوف تثبت قصة في مجموعتي القصصية الجديدة
لك عبق المحبة الخالصة والود الشفيف
رمضان كريم

**عبير هلال** · 26-07-2012, 15:32

بالفعل صرنا نتمنى لو نجد مثل لحظتك

لنسرقها من عمر زمننا الضائع..

بتنا نحلم بلويحظات معطرة بالسلام

بعيداً عن الخوف ..

أهنؤك على رائعتك

وأتمنى من اعماق قلبي أن يعم السلام

وطننا العربي الكبير

**موسى الزعيم** · 27-07-2012, 21:34

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة

قصة رائعة أستاذ/موسى
غريب فعلا أن نشيح بأعيننا ونحن نشاهد فلماً يحكي عن مجزرة
بينما نستمتع بالنظر للوحة غرنيكا رغم أنها تحكي عن الرعب ذاته
!!!!!!!!!!!!
العالم الذي تغير بشكل جذري يرينا، في الآن نفسه، بشكل حزين؛ ما يبقى
غير قابل للتغيير، ما يبقى إنسانياً غير قابل للتغيير.
تحية وتقدير،،،

تحيتي وتقديري استاذة وفاء لمرورك الكريم
المهم ان يبقى الانسان في ذاتنا شامخا لا ينكسر رغم انكسار كل شيء جميل حوله
اشكرك لتاصيلك النص على انه قصة لك المحبة وشلالات الياسمين من القلب

**عبد الله راتب نفاخ** · 28-07-2012, 08:59

راااائع
مبدع
لك انحناءة لهذه الروعة المختصرة
سلمك الله صديقي

أعترف أنّي سرقتها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث