هي قصة موسى
و قصة رائعة و شاعرية
تحمل ما تحمل من جمال ورؤية
لم وضعتها هنا يا هذا الجميل ؟!
محبتي
-
المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
هي لحظة ....
اعتقلها استاذي ولا تدعها تفلت منك
هي لحظة ....
من النادر ان نحظى بها
في زمن يصادر الحلم قبل الحقيقة
ومضة جميلة قوية
دمت ودام الابداع استاذ موسى الزعيم
اترك تعليق:
-
اصرار على اقتراف الحياة رغم سياج الموت المتربص..
قلبي معكم اهل الشام.
مودتياترك تعليق:
-
اي والله هو شرق الأمة العربية سوريا الغالية وفلسطين والعراق
وإن هنا تعني سوريا بعين المحب لوطنه فاضلنا الكريم موسي
صدقت
يغيرون ملامح الجمال بين لحظة وأخرى
يحرموننا شم عبق الزهور لنشم بارود حقدهم الأسود
ومضة بين القص والخاطر منحت الكثير
رائعة وأكثر
وحمى الله سوريا الشقيقة من كيد الكائدين
تحية تليق مع فائق التقديراترك تعليق:
-
يهيأ لي أنها لحظة الانطلاقة نحو الحرية
والرصاص قلّهناها وواجهها حالاً
تحياتياترك تعليق:
-
لكلماتك تأثيرا مميزا على من يقرؤهاالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
تقبل مروري مع الود والاحترام
ودام عطر كلماتك يبعث سحراً مميزاً
.....اكليل نرجس .....اترك تعليق:
-
أعترف أنّي سرقتها
خرجت متسللا على أصابع قدمي ّ
كان السكون يخيّم على المكان
لم يشاهدني أحد
وقفتُ على شرفتي
نظرتُ إلى الشرق
كانتْ ترتدي حلّة من بهاء
منتشياً ملأتْ صدري من خابية الصبحِ ..وأذني من زقزقة العصافير وعيني من نور الشمس
هي لحيظة ...
لا أكثر
سرقتُها ...وعدتُ.. قبل أن تصل قذيفة ....لتغيّر معالم اللوحة.. البهية !التعديل الأخير تم بواسطة موسى الزعيم; الساعة 14-07-2012, 00:33.
اترك تعليق: