إلى أختي الفاضلة، شذى الملتقى، و نوارته شيماء عبدالله، احنراما و تقديرا
مدت الريح أناملها العاشقة بخفة عذبة
اختلست بمهارة هرة بعض أسراري
رحلت بها بعيدا بعييييييدا
إلى أن بلغت بها عنان السماء
ثم، صيرتها غماما أسودا
بعد لحظة، تهاطلت بشغف أمطارا طوفانية
كونت سيولا جارفة
حطمت بمعاولها ما في طريقها
حطمت الأشجار
حطمت اعشاش الأطيار
حطمت الزرع و الضرع
حطمت المنازل و الدور
و بقيت جائعة تدورو تدور
ثم، عادت آمنة إلى منابع قلبي
ترسم عشقا اخضراره..
مدت الريح أناملها العاشقة بخفة عذبة
اختلست بمهارة هرة بعض أسراري
رحلت بها بعيدا بعييييييدا
إلى أن بلغت بها عنان السماء
ثم، صيرتها غماما أسودا
بعد لحظة، تهاطلت بشغف أمطارا طوفانية
كونت سيولا جارفة
حطمت بمعاولها ما في طريقها
حطمت الأشجار
حطمت اعشاش الأطيار
حطمت الزرع و الضرع
حطمت المنازل و الدور
و بقيت جائعة تدورو تدور
ثم، عادت آمنة إلى منابع قلبي
ترسم عشقا اخضراره..
تعليق