تويت
لتصمت..
زرعت القطن في أذنيها..
لما رأت حقول الياسمين..
أينع قلبها بالرضا..
زرعت القطن في أذنيها..
لما رأت حقول الياسمين..
أينع قلبها بالرضا..
-
-
تهت عبد الرحيم أخي
ما بين القطن و الرضا و الياسمين
أحسست أنه تحلبق شعري
و ليس قصة
و التحليق ربما لا يحتاج إلي منطق لفهم ما يحمل
و لكني أعود لأجدها قصة !
حيرتني كثيرا
محبتيsigpic -
استاذي الراقي، ربيع عقب الباب
اشكرك على تفاعلك السار..هذه الحيرة لذيذة..و التحديد احيانا يكون صعبا..لنقل ان النص عبرجنسي..اي يجمع بين جنسين او اكثر رغم قصره الشديد..
اهتممت كثيرا بالشكل و البناء..اما المضمون فكان يسيطا يسعى الى معالجة ظاهرة تكثر بين الناس..و لست بدعا.
بوركت.
مودتيتعليق
-
وكأنَّ النبض ههنا يقول : يحيا الفعل القيميّ لا القول الزخرفيّ ..
دمتَ وطيب الطيب أيها الفاضل عبدالرحيم ..
تعليق
-
في البداية حسبتها تقلد النعام .. مع اختلاف الحواس .. لكن مع التأمل .. رأيتها أذكى من ذلك .. فصم الأذن عن القيل والقال .. يجعل الكون أحلى .. والعمر أغلى .. والياسمين دلالة ..هي قصة بقالب شعري جميل .. الاستهلال رائع ..محبتي أخي .المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةمن لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
اختي البهية، لبنى عليالمشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
اشكرك على اعادة هذا النص الى الضوء، لقد نسيته تماما
قراءة دقيقة
بوركت
مودتيتعليق
-
ادفاتني كلماتك و اشعرني تعليقك بالثقة.المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
نعم، الامر كذلك.
بوركت، صديقي الراقي، فاروق طه الموسى.
مودتيتعليق
تعليق