خزائـــن الجمـــان/سليمى السرايري و صادق حمزة منذر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    خزائـــن الجمـــان/سليمى السرايري و صادق حمزة منذر

    [table1="width:95%;background-image:url('http://www.m5zn.com/uploads3/2012/5/2/photo/gif/050212180507j3n6je6aa0mhbj5nk.gif');border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:brown;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

    http://www.youtube.com/watch?v=_O3nze8CJQ0

    خزائن الجمان



    سليمى

    هذي أنا
    طفلة الضوء تشدّ الطيور إلى كفّها
    أطلقتُ أغنيات السنابل إلى الروح
    لمواسمَ تفتح على البرق
    لشواطئ منسيّة
    هناك، على وقع أهازيج الأصداف
    عند التقاء الشروق بالافق
    جسدي وحيدا
    لحظةُ الجنون تعصف بالتفاصيل
    رجفةُ حبلى بالإعتراف

    "أحبك"




    صادق

    لا ..

    لا تختلفُ الأماني
    لحظةَ امتعاضِ القمر
    وانكسافِهِ خلف غيوم ِالانطفاء
    يعلمُ كم جَهِدَت الأغاني
    لتصل إليه
    كم فرحتْ السنابلُ .. برذاذِ فضتِه الباردِ المنعش
    كم انتظرتْ الشواطئُ
    طيفَ النورِ ِالهامسِ في مشاعِ السواد
    يعلمُ أني هناك..
    كنتُ بانتظارك ..






    سليمى

    عادت المسافاتُ من الغبارْ
    والسماءُ من هجرتِها البعيدة
    ها أنّنا الآن ننهمر في الاغتراب
    أيّها المسافر في غُصّتي
    ازرع بعضَ خصلاتي في حلمك
    ضعني على شرفاتك العالية

    ثم، اطلقني يماما





    صادق

    لا ..
    لا يمكنني الوثوقَ بشهوةِ الحَور المائي
    ولا بأمنيةِ خدود الغيمِ الغباري الوردية ْ
    ما كانتْ لتحملَ إليكِ .. آخرَ التراتيلِ
    هناك وقفَتْ أمسيةٌ ..
    واشتعلَ السفرُ
    وكم فاتَ ميعادُ الوصولِ
    اينما وطالما كنا
    ودونما أحلام أو شرفاتْ





    سليمى

    للحظاتنا عناقُ ُ يحتفي برقصاتنا
    لدمعتنا، تنهمر الكلمات
    نعود من الابجديّة إلى السطر الأوّل
    هنا، عصافير تبكي
    هنا، مدينة تضمّ أوجاعنا
    و رذاذ يسّاقط بين الزهرة والعشب
    فبدأنا عمرنا من جديد
    انصهرنا معا

    وعدنا عاشقين





    صادق


    لا ..
    لا مواعيدَ هناك .. مواعيدَ هنا
    أجراسُ الهم تلاحقُ أوسمَنا
    وتعاندُ اوصالُ العنبر ِ
    عقيرةَ حاضرنا المدخّن بإطارات الغيلة
    أحضانُ الهودج ِتغتنمُ غبوقَ الرهبان
    كم كنا هناكَ .. وكنا هنا
    لكنْ .. ما كانَ لنا
    أن نبقى في حنجرةِ الأفعوانْ
    ونُضالعُ دسَ عديم ِالحيلةِ فينا
    لنظلَ اثنينْ ..!!






    سليمى

    أنت البحرُ
    أنت جنوني عند الترحال
    اغسلني بماء التكوين
    اوراقي كريستاليّة بشفافيّة الماء
    ورحيلي يفتح على دندنة آخر الممرّ
    دن دن دن دن دن دن
    دن دن دن
    دن دن

    نقرات تقتفي العطش

    وزنبقات تعيد تفاصيل الاحتراق




    صادق


    أجل
    أورقتِ علوماً وفضاءاتِ خشوعْ ..
    من أروقةِ الصفافِ إلى أعمدةِ الماء ْ
    التحمتْ أصواتُ اللونِ الصاخبِ
    خريرا / جيوفانيا / راقصاً
    وتدافعتْ فساتينُ التوليبِ مع فالس ِالضباب ِالأبيضْ
    تراا .. لَلْ لا .. لَلْ لا
    وبقيتْ لنا زنبقتانِ .. من آخرِ مواسم ِالاحتفالْ





    سليمى

    شيء ما يكبر فيّ

    يجعل حلمي في شكل ياقوتة
    اتركني لحظات اقلّب اوراقي في فوضى الصور
    لي قبّة ٌ من فضّة
    لي مملكةُ ُ الشعر
    لي قبّراتُ الياسمين

    ولي وجهــُـك صباحا دائما



    صادق



    أجل
    أكتُبُكِ بعد أولِ هلال ْ
    وأسرِقُ من عينِ الغفلةِ طَرْفَةْ ..
    وأحتفظ ُبما تبقى من قوافي ..
    حولَ أجنّةِ الدموعْ
    هناك .. أتركُ أعظم مايسترو
    يخفق طلبا للاخضرارِ والاحمرار ِ والانبهار ِ
    كم كنتُ قريبا أرسمُ وجهَ اللحمةِ على كاهلي
    حتى يشتعلَ الصباحُ في قهوتي ..






    سليمى

    شيء ما يغني في الداخل
    فتتوالد اشجار اللوز
    انهمر في كفّي مطرا
    عطّرني قبل فرار الحديقة مني
    غرباء البعد
    أهيّئ قمرا للقاء
    افتح بستانا للنجوم
    وارسم نرجسة على بلور الإنتظار
    لا شيء غير ضفافك
    ترسو فيها مراكبُ الإرتباك

    والخوف المتعثّرُ على الاوراق



    صادق

    بلى

    هنا أوقفت أراجيح الليلك
    وشمائل الزعفران حولنا
    ورصفت ساحلنا بيادق زجاجية كأمسك
    هنا ستكون
    أعنف معاصي الموج
    وأغدق ملاحم الرمال ...
    هنا يجتهد الخيزران أن يطفو جُندُولا
    ولا يسعفه كلانا
    في اقتناص المد الذائب لوعة ..
    ولعنة عشق .. اسمها كليوباترة ..
    تغتسل في مدائن الخوف ..
    فهل نكون هناك ..؟؟









    De. Souleyma Srairi
    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
  • آمال محمد
    رئيس ملتقى قصيدة النثر
    • 19-08-2011
    • 4507

    #2
    .
    .
    روعة

    وانسجام شعري خلاب

    كان الإحساس يتدفق كسنابل تواقة

    وتحط وادعة ... براعم موسيقية

    الثنائية لم تخل بمنهجية القصيدة بل أضافت لها رونقا شيقا

    الرائعة سليمى
    القدير صادق

    شكرا للجمال

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
      .
      .
      روعة

      وانسجام شعري خلاب

      كان الإحساس يتدفق كسنابل تواقة

      وتحط وادعة ... براعم موسيقية

      الثنائية لم تخل بمنهجية القصيدة بل أضافت لها رونقا شيقا

      الرائعة سليمى
      القدير صادق

      شكرا للجمال


      الروعة حضورك الملفت أيّتها الغالية النبيلة - آمال -
      ما أسعدني بك وأنت تنثرين الجمال واللطف في أروقتنا الحالمة.

      محبتي و أكثر.



      كلّ عام و أنت طيّبة.

      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • رشا السيد احمد
        فنانة تشكيلية
        مشرف
        • 28-09-2010
        • 3917

        #4

        كان المد طاغياً في بحور الجمال هنا


        كانت الخضرة يانعة تغطي المسافات همساً ساحراً

        كانت الأحلام تتوارد همسات من حنين
        تنسج أثواب الشوق ثوباً تلو ثوب
        وتبتكرحدائق الغناء الأبيض في ليلة من هطول الشفق
        بسلاسلة ورقة
        كلمات شدتني من بداية همسها الترف الزهر

        الرائعة سليمى

        الرائع صادق

        ثنائة جد جميلة تسير كترقرق نهر
        يأسر الناظرين بعذوبه المشهدية والتباثق
        المتتالي الرائع
        كنتما للروعة عنوان
        يليق للجمال أن يرفع بدبوس من ذهب

        **** وإلى التثبيت ****

        24 /7 /2012
        رمضانكم مبارك

        و أرق باقة ياسمين للجمال


        .
        https://www.facebook.com/mjed.alhadad

        للوطن
        لقنديل الروح ...
        ستظلُ صوفية فرشاتي
        ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
        بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

        تعليق

        • غالية ابو ستة
          أديب وكاتب
          • 09-02-2012
          • 5625

          #5
          مشاركة



          أهذي!!!!!!!!!!!!!!!!سليمى
          أذا هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صادق
          أم أن ذا رفّ درّ الجمان!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          يرفّ هنا في البساتين --زهر
          تباري يسابق رفّ الحمام
          أرى الياسمين--يحلق يجري
          بأجنحة ويباري اليمام
          أرى النجم يفغر فاه ويشهق
          أيّ------جمال
          ومن ذا يدندن من ذا يحلّق
          في الحقل مخمله من جمان
          أهذي!!!!!!!!! سليمى؟
          ومن ذا !!!!!!أصادق؟
          أم ذي نجوم!!!
          ودرّ بحار؟؟؟
          وتفغر فاها النجوم وتشهق
          بل الجاذية--أغفت تمام
          وهذي سليمى وصادق
          ليست حساسين
          بل ذا ثنائي الجمال
          بشالات زهر
          واجنحة الحب
          من ياسمين ودرّ جمان




          حبي وودي ودمتما
          بألق يقتل كل حزن وألم
          كل عام وأنتما بفرح وإبداع جميل
          روعة وإلا ما جعلني أكتب -وأنا بحالتي هذه
          يا سليمى
          تحياتي لكما
          وكل عام وأنتما بخير ورمضان مبارك
          يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
          تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

          في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
          لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

            كان المد طاغياً في بحور الجمال هنا


            كانت الخضرة يانعة تغطي المسافات همساً ساحراً

            كانت الأحلام تتوارد همسات من حنين
            تنسج أثواب الشوق ثوباً تلو ثوب
            وتبتكرحدائق الغناء الأبيض في ليلة من هطول الشفق
            بسلاسلة ورقة
            كلمات شدتني من بداية همسها الترف الزهر

            الرائعة سليمى

            الرائع صادق

            ثنائة جد جميلة تسير كترقرق نهر
            يأسر الناظرين بعذوبه المشهدية والتباثق
            المتتالي الرائع
            كنتما للروعة عنوان
            يليق للجمال أن يرفع بدبوس من ذهب

            **** وإلى التثبيت ****


            رمضانكم مبارك

            و أرق باقة ياسمين للجمال


            .

            الغالية الجميلة شاعرتنا
            رشـــــا

            ها أنت هنا تنثرين ذاك الذي يسمّى لطفا وذوقا
            فتتلوّن المسافة بيننا ليبرق الجمان وتشتعل القصيدة لوزا و تفاحا

            فكيف لنا أن نشكر حضورك الياسمينيّ ونجعل على اكمامه كلمة امتنان؟؟

            محبتنا وشكرا للحضور والتثبيت.



            كلّ عام و أنت طيّبة.



            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • نجاح عيسى
              أديب وكاتب
              • 08-02-2011
              • 3967

              #7
              أهذي حقاً خزائن الجُمان ؟؟
              لا ..عزيزيَّ بل هي خزائن الدرّ والياقوت والفيروز
              والعقيق..ومناجم الماس
              بحار اللؤلؤ والمرجان .
              لا بل حدائق الورد .عرائش الياسمين أحواض البنفسج
              حقول التيوليب ومروج الآقحوان
              بل هي كل ما في هذا من جمال ..
              أبدعتِ سليمى بحق أنت للجمال عنوان
              وصادق ..أنت اصدق حرفٍ ..صاغ العشق
              كلماتٍ من جُمان
              ***
              عُذراً لو جاءت كلماتي قاصرة ..
              في هذه العُجالة عن كتابة تعليق
              يليق بكل هذا الجمال
              بل هذا البستان ...

              نجاح

              تعليق

              • محمد خالد النبالي
                أديب وكاتب
                • 03-06-2011
                • 2423

                #8
                الرائعة سليمى السرايري

                عجزت كثيرا لوصف تعبيرك

                كلمات في قمة الروعة

                لحب هذا الشيء الخفي الذي ينبض به قلبك دون ان تدري

                الشي الذي لايقوى عليه المفسرون

                ولايترجم الا بلغة الشفاه والعيون

                كم هو جميل حين يكون متوج بالأمن والأمان

                دمت بود وعز

                تحياتي
                https://www4.0zz0.com/2023/08/17/16/629628058.png

                تعليق

                • منار يوسف
                  مستشار الساخر
                  همس الأمواج
                  • 03-12-2010
                  • 4240

                  #9
                  على أعتاب الحروف تشرأب أعناق الروح
                  شهب المشاعر تندلع في سماوات القصيد
                  كلمات يخفق لها القلب
                  و لا يستطيع إلا أن يهتز طربا
                  كلمات هي ..
                  انشودة .. معزوفة .. خزائن جمان
                  رائعة سليمى الغالية
                  رائع أستاذ صادق
                  استمتعت حقا بما قرأت
                  و لي عودك لأنهل من هذا النبع الصافي

                  تعليق

                  • محمد مثقال الخضور
                    مشرف
                    مستشار قصيدة النثر
                    • 24-08-2010
                    • 5517

                    #10
                    هذا لقاء العمالقة . . !
                    كبيران أنتما . .
                    كأرض وسماء
                    كجبل ونخلة


                    محبتي وتقديري العالي للجمال

                    تعليق

                    • حكيم الراجي
                      أديب وكاتب
                      • 03-11-2010
                      • 2623

                      #11
                      أستاذتي العزيزة / سليمى السرايري
                      لا ريب إن التناغم الرائق بين يراعين سامقين درجا أن يذرا اللؤلؤ في عيون السبات ليأتلقا فنا شارق الأثر بديع المسار , أحدث في الذائقة زلزالا عاطر العصف شيّق الانبهار ..
                      تحياتي لك ولأستاذي المبدع صادق على هذه الفتنة الرقراقة ..
                      شكرا للعزيزة رشا على تثبيتها السحر ..
                      محبتي وأكثر ...
                      [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                      أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                      بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                      تعليق

                      • ادهم الشرقاوى
                        أديب وكاتب
                        • 25-11-2008
                        • 27

                        #12
                        الاديبة سليمى
                        حوارية راقية
                        نص يتشكل فيه الخطاب الشعري
                        بصورة عنقودية تحمل نثارات فلسفية وشعرية
                        تدخل به الشاعرية إلى ما وراء النص
                        كلمات تتدحرج بين الصدر والشفاه
                        وتمتشق جناحي طائر يحلق في الذرى
                        بوح راقي وإبداع منهمر من بين أناملكما
                        راق لي التواجد هنا
                        تحياتي

                        تعليق

                        • عبير هلال
                          أميرة الرومانسية
                          • 23-06-2007
                          • 6758

                          #13
                          ما هذه الروعة والجمال


                          كنتُ هنـاااا لأسجل إعجابي الكبير


                          بخزائن الجمان وبأقلام رصفتها بالماس


                          مودتي وورودي
                          sigpic

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة


                            أهذي!!!!!!!!!!!!!!!!سليمى
                            أذا هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صادق
                            أم أن ذا رفّ درّ الجمان!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            يرفّ هنا في البساتين --زهر
                            تباري يسابق رفّ الحمام
                            أرى الياسمين--يحلق يجري
                            بأجنحة ويباري اليمام
                            أرى النجم يفغر فاه ويشهق
                            أيّ------جمال
                            ومن ذا يدندن من ذا يحلّق
                            في الحقل مخمله من جمان
                            أهذي!!!!!!!!! سليمى؟
                            ومن ذا !!!!!!أصادق؟
                            أم ذي نجوم!!!
                            ودرّ بحار؟؟؟
                            وتفغر فاها النجوم وتشهق
                            بل الجاذية--أغفت تمام
                            وهذي سليمى وصادق
                            ليست حساسين
                            بل ذا ثنائي الجمال
                            بشالات زهر
                            واجنحة الحب
                            من ياسمين ودرّ جمان




                            حبي وودي ودمتما
                            بألق يقتل كل حزن وألم
                            كل عام وأنتما بفرح وإبداع جميل
                            روعة وإلا ما جعلني أكتب -وأنا بحالتي هذه
                            يا سليمى
                            تحياتي لكما
                            وكل عام وأنتما بخير ورمضان مبارك
                            الغالية دائما

                            شكرا جزيلا لحضورك ومتابعتك كتاباتي
                            والله هذا يحثّني أكثر لمزيد من الابداعات
                            شهادتك وسام الفرح في زمن عزّ فيه الفرح الحقيقيّ
                            نضطرّ أن نبتسم حتّى لا نعكّر صفو الآخرين

                            هي وقفة جميلة مع الزميل والصديق العزيز الشاعر والناقد صادق حمزة منذر
                            عانقنا فيها معا حرفا وكلمة.

                            باقة ورود لقلبك النقيّ


                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            • سليمى السرايري
                              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                              • 08-01-2010
                              • 13572

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                              أهذي حقاً خزائن الجُمان ؟؟
                              لا ..عزيزيَّ بل هي خزائن الدرّ والياقوت والفيروز
                              والعقيق..ومناجم الماس
                              بحار اللؤلؤ والمرجان .
                              لا بل حدائق الورد .عرائش الياسمين أحواض البنفسج
                              حقول التيوليب ومروج الآقحوان
                              بل هي كل ما في هذا من جمال ..
                              أبدعتِ سليمى بحق أنت للجمال عنوان
                              وصادق ..أنت اصدق حرفٍ ..صاغ العشق
                              كلماتٍ من جُمان
                              ***
                              عُذراً لو جاءت كلماتي قاصرة ..
                              في هذه العُجالة عن كتابة تعليق
                              يليق بكل هذا الجمال
                              بل هذا البستان ...

                              نجاح
                              صديقتنا الغالية الحبيبة
                              نجاح

                              وها نحن على موعد مع الجمال والرقيّ والصفاء
                              فبوركت من صديقة نقيّة السريرة رائعة الحضور
                              كريستاليّة الكلمات.

                              لك حفنة من الجمان
                              وحزمة ضوء

                              محبّتي و أكثر

                              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                              تعليق

                              يعمل...
                              X