تويت
من بين أزهار الحياة أحببتها ، وغرستها في سويداء الروح ، كنت أرويها من ينابيع الحب ، وأدثرها بدفء الاهتمام ، مرَّ الوقت ثقيلا عليها ، واشتد ذبولها ، وكادت أن تموت فقد دبّ الجفاف إلى عروقها ، تملكني الخوف عليها ، اقتربت منها ، عانقتها ، فتشبثت أشواكها بي ، اخترقت قلبي وارتوت من دمائي ، سرت الحياة فيها ، فتوردت ونضرت ، عند آخر قطرة دم تنحت عني بعيدا ، وتركتني جثة هامدة وجسدا بلا روح ..
-
قد كان لي أمل تبعثر في الليالي.. و اندثر
قد كان لي عمر ككل الناس..ثم مضى العمر
فاروق جويدة
همسة : ما زلت " طالبة " فضلا لا أحب أن يناديني أحد ما " أستاذة " ، ودمتم بود -
اشعر بالاحراج الشديد
هل نصي سخيف ؟ سامحوني ان ادرجته ولا يناسب ذائقتكم ؟قد كان لي أمل تبعثر في الليالي.. و اندثر
قد كان لي عمر ككل الناس..ثم مضى العمر
فاروق جويدة
همسة : ما زلت " طالبة " فضلا لا أحب أن يناديني أحد ما " أستاذة " ، ودمتم بود -
لا يا عزيزتي من قال ان نصك سخيف ..؟؟
لماذا هذا التشاؤم ,,؟
نصك جيد ويحمل فكرة نصادفنا كل يوم سواء في حياتنا الخاصة أو حياة الاخرين ..
إنه نكران الجميل والتنكُّر لمن أعطى ورعى ,,
إنه إدارة الظهر للآيادي البيضاء السخية ..
واصلي ولا تلتفتي كثيراً للتعليقات التي ربما أصحابها مشغولون
فنحن في رمضان كما تعرفي ..وكل عام وانت بخير ..
تحياتي
تعليق
-
ممتنة كثيرا
استاذتي العزيزة نجاح اشكرك وممتنة لك في الحقيقة دخلت هنا كي اتعلم واجيد اللغة العربية ولي محاولات بسيطة جدا كوني طالبة وشخابيط اكتبها في احضان مفكرتي
اشعر بالتوهان هنا واعجز عن مجارات ابداعاتكم ماشاء الله عليكم فسامحوني ان ازعجتكم بالتماس العلم منكم مع المودة والاحترامقد كان لي أمل تبعثر في الليالي.. و اندثر
قد كان لي عمر ككل الناس..ثم مضى العمر
فاروق جويدة
همسة : ما زلت " طالبة " فضلا لا أحب أن يناديني أحد ما " أستاذة " ، ودمتم بودتعليق
-
عزيزتي
فكرة مركزة ، وطيف إبداع لمع هنا
فانعكس ضوؤه فسطع هنا ( في قلبي )
واصلي عطاءك فالثمار اليانعة ستؤتي أكلها ولو بعد حين
اعطِ ولا تنتظري
بانتظار سطرك اللامعتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركةأشكرك جدا أستاذتي الجميلة ريما وشكرا على كلماتك المشجعة فالروح الجميلة دوما تلامس الجمال في كل شيءقد كان لي أمل تبعثر في الليالي.. و اندثر
قد كان لي عمر ككل الناس..ثم مضى العمر
فاروق جويدة
همسة : ما زلت " طالبة " فضلا لا أحب أن يناديني أحد ما " أستاذة " ، ودمتم بودتعليق
تعليق