تويت
(( تواردات ... نعتْ خواتيمها ))
تجاذبات مدللة تسري
من عينيك التي تذبح
إلى آخر أنفاسك التي علقت على قميصي
لن أدفع ..
عن جنوني نظراتك المفترسة لأوثان شجاعتي
لن أمارس..
صخبا ينام أول الليل ويصحو سكرانا
لن أحقق..
كيف تنهار لبنات الرجولة مع دخان سيجارتك
لن أشارك..
الآخرين جريهم بين أزقة السطور ودهاليز الحرف
فقط ...
على ثورة القحط
سأعلق كلمتين بدبابيس عاطرة ..
عشقتك فصحوت ...
*****
شِعري ونفسي ..
وكثير من جناياتي ..
وبعض مما أورثه عشقي ..
عيناي وميادينها ..
دفء يدي ..
وما استعر على أطراف جسارتي..
شفتاي..
وما أثثت على نحرها فورة العواطف ..
كل أولئك ,,,
ما زال بك مفتونا ...
*****
كل سبت ..
عند أريكة الانبعاث ..
سأحتضن العينين
وأطلق خمس رصاصات باتجاه العودة
ومثلهن على كل ركن
لم يعِّ ...
إن حضورنا بلا غياب ..
*****
على غفلة من وثبة قلبي الطاعن في الأسى
عجنت لك خارطة الخلاص من نفسك ..
ألوثها بكفين دامعيّن
وعيون خرجت عن خط النواح ..
هكذا أنا ..
أسمح كثيرا لمن أعشق
أن ..
يسحقني ليبتسم ..!
*****
بغتة ..
عند بوابة التصالح مع قدري
أضاعني المفتاح ..
فدخلت خائبا .!
*****
هذي يدي ..
ازرعيها قريبا من شوقي المستجن فيك ..
كلما أشعل نفير الشغب ..
اضربيني بي ..
*****
وعدتك أن أقسو ..
ها أنا ذا ..
أذبح القلب بتيار منك سعير ..
أعاونك عليه فاهنئي
هل رأيت عاشقا
يركل نابضه بيد الحبيب ..؟!!
*****
عجيبة هي الرغبات بوهجها
تنطق شهدا
تفيض رَطَبا
تختال دفئا حاديها سُكّرُ
حتى إن خبا الشوق بين أوداجها
قرقعت بغضا
أرعدت صلفا
وماجت بين أسنتها العقاربُ
*****
غدا ..
عند اكتواء الظهيرة بأطراف أريكتنا
سأعيد برمجة هواي لعينيك
سأتركها ..
تصهر كل الرموز التي تعيق اندحاري ..
*****
في موعدنا الملغى ..
سأقترف ذنوب الحضور والمعاينة وإراقة العطف ..
سأجدل خيبات عند بوابة العمارة ...
وارتشف غفلة الجحود حتى ينتصر ..
******
إنساني أنا ,,
خرج على شاعري
بالسيف والقرطاس
قبّلتُ فيه سيفي
وابتلع قصده القرطاس ..
*****
كلي مذكر
وبعضك الأنثى ..
كلي رباط ..
ودونك القلق ..
*****
اليوم أحرقت صدقه
أكملت له مبرّتي
وسيّرت له التائهات سبيلا ...
*****
زعِلْنا ..
غضِبْنا ..
رضينـــــــا ..
زعِلْنا ,,,
فسقطت الفائزات عن منصاتهن ...
تجاذبات مدللة تسري
من عينيك التي تذبح
إلى آخر أنفاسك التي علقت على قميصي
لن أدفع ..
عن جنوني نظراتك المفترسة لأوثان شجاعتي
لن أمارس..
صخبا ينام أول الليل ويصحو سكرانا
لن أحقق..
كيف تنهار لبنات الرجولة مع دخان سيجارتك
لن أشارك..
الآخرين جريهم بين أزقة السطور ودهاليز الحرف
فقط ...
على ثورة القحط
سأعلق كلمتين بدبابيس عاطرة ..
عشقتك فصحوت ...
*****
شِعري ونفسي ..
وكثير من جناياتي ..
وبعض مما أورثه عشقي ..
عيناي وميادينها ..
دفء يدي ..
وما استعر على أطراف جسارتي..
شفتاي..
وما أثثت على نحرها فورة العواطف ..
كل أولئك ,,,
ما زال بك مفتونا ...
*****
كل سبت ..
عند أريكة الانبعاث ..
سأحتضن العينين
وأطلق خمس رصاصات باتجاه العودة
ومثلهن على كل ركن
لم يعِّ ...
إن حضورنا بلا غياب ..
*****
على غفلة من وثبة قلبي الطاعن في الأسى
عجنت لك خارطة الخلاص من نفسك ..
ألوثها بكفين دامعيّن
وعيون خرجت عن خط النواح ..
هكذا أنا ..
أسمح كثيرا لمن أعشق
أن ..
يسحقني ليبتسم ..!
*****
بغتة ..
عند بوابة التصالح مع قدري
أضاعني المفتاح ..
فدخلت خائبا .!
*****
هذي يدي ..
ازرعيها قريبا من شوقي المستجن فيك ..
كلما أشعل نفير الشغب ..
اضربيني بي ..
*****
وعدتك أن أقسو ..
ها أنا ذا ..
أذبح القلب بتيار منك سعير ..
أعاونك عليه فاهنئي
هل رأيت عاشقا
يركل نابضه بيد الحبيب ..؟!!
*****
عجيبة هي الرغبات بوهجها
تنطق شهدا
تفيض رَطَبا
تختال دفئا حاديها سُكّرُ
حتى إن خبا الشوق بين أوداجها
قرقعت بغضا
أرعدت صلفا
وماجت بين أسنتها العقاربُ
*****
غدا ..
عند اكتواء الظهيرة بأطراف أريكتنا
سأعيد برمجة هواي لعينيك
سأتركها ..
تصهر كل الرموز التي تعيق اندحاري ..
*****
في موعدنا الملغى ..
سأقترف ذنوب الحضور والمعاينة وإراقة العطف ..
سأجدل خيبات عند بوابة العمارة ...
وارتشف غفلة الجحود حتى ينتصر ..
******
إنساني أنا ,,
خرج على شاعري
بالسيف والقرطاس
قبّلتُ فيه سيفي
وابتلع قصده القرطاس ..
*****
كلي مذكر
وبعضك الأنثى ..
كلي رباط ..
ودونك القلق ..
*****
اليوم أحرقت صدقه
أكملت له مبرّتي
وسيّرت له التائهات سبيلا ...
*****
زعِلْنا ..
غضِبْنا ..
رضينـــــــا ..
زعِلْنا ,,,
فسقطت الفائزات عن منصاتهن ...
تعليق