فَلْتَحْضُنِي لُغَتِي حَتَّى أُحِسَّ بِهَا
نَهْرًا عَلَى الرُّوحِ مِنْ عَيْنِ النَّقَاءِ جَرَى
/
الله على القصيدة الأكثر من رائعة
شاعرنا القدير
إبراهيم
يسلموا أناملك عليها
نعمَ المهدى ونعم المهدى إليها
نَهْرًا عَلَى الرُّوحِ مِنْ عَيْنِ النَّقَاءِ جَرَى
/
الله على القصيدة الأكثر من رائعة
شاعرنا القدير
إبراهيم
يسلموا أناملك عليها
نعمَ المهدى ونعم المهدى إليها
تعليق