بسم الله الرحمن الرحيم
تحية ملؤها خالص التقدير..و بعد
من خلال اطلاعي على العديد من قصص الأطفال و مشاهدتي للكثير من مسرحيات الطفل، لاحظت بأن معظم هذه الأعمال تفتقر لعامل مهم جدا ألا و هو "الهدف" أو ما يسمى أيضا ب"الرسالة"، قد لا يدرك أغلبية الكتاب أهمية ذلك لظنهم بأن الطفل لا يكترث له بقدر ما يهتم باستمتاعه بالكتاب الذي يقرأه أو المشهد الذي يتابعه، لكن الصحيح برأيي هو عكس ذلك تماما، فالقصة أو المسرحية هي من أكثر العناصر التي تؤثر على عقلانية الطفل و طريقة تفكيره، وهي حسب وجهة نظري الطريقة المثلى لغرس المبادئ ـ قيّمة كانت أو سيئة ـ عند الأطفال.
أظن بأن سبب افتقارنا لعنصر "الرسالة" في أعمالنا هو تفكيرنا بالأحداث قبل المغزى، لنحاول بناء قصة على أساس رسالة واضحة نود توصيلها للقارئ الصغير و لنرى الفرق.
أشكركم
تحية ملؤها خالص التقدير..و بعد
من خلال اطلاعي على العديد من قصص الأطفال و مشاهدتي للكثير من مسرحيات الطفل، لاحظت بأن معظم هذه الأعمال تفتقر لعامل مهم جدا ألا و هو "الهدف" أو ما يسمى أيضا ب"الرسالة"، قد لا يدرك أغلبية الكتاب أهمية ذلك لظنهم بأن الطفل لا يكترث له بقدر ما يهتم باستمتاعه بالكتاب الذي يقرأه أو المشهد الذي يتابعه، لكن الصحيح برأيي هو عكس ذلك تماما، فالقصة أو المسرحية هي من أكثر العناصر التي تؤثر على عقلانية الطفل و طريقة تفكيره، وهي حسب وجهة نظري الطريقة المثلى لغرس المبادئ ـ قيّمة كانت أو سيئة ـ عند الأطفال.
أظن بأن سبب افتقارنا لعنصر "الرسالة" في أعمالنا هو تفكيرنا بالأحداث قبل المغزى، لنحاول بناء قصة على أساس رسالة واضحة نود توصيلها للقارئ الصغير و لنرى الفرق.
أشكركم
تعليق