لبعدك ....... لا !!!! للشاعر : عبد الرحيم محمود

**زياد بنجر** · 01-08-2012, 09:03

شاعرنا الكبير و نهر القصيد
" عبد الرحيم محمود "
عذبة رقراقة من شاعر يتنفس الشعر و الإلهام
أمتعتنا بترانيم الرّمل و قافية الميم و بالعاطفة الحميمة
تثبّت مع خالص الودّ و التّقدير

**عبد الرحيم محمود** · 01-08-2012, 13:49

المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة

شاعرنا الكبير و نهر القصيد
" عبد الرحيم محمود "
عذبة رقراقة من شاعر يتنقّس الشعر و الإلهام
أمتعتنا بترانيم الرّمل و قافية الميم و بالعاطفة الحميمة
تثبّت مع خالص الودّ و التّقدير

أخي الغالي زياد بنجر الحبيب
غيابك يقلقني دائما أرجو لك الصحة والعافية
وتقبل الله عملك ، مرورك يجعل للنص مذاقا
مميزا / تحيتي .

**خالدالبار** · 01-08-2012, 18:47

شاعرنا الكبير القدير عبدالرحيم محمود
حفظه الله
قصيدة رائعة وجميلة معتقة
وإذا ما شئت دفني فادفني
قلبي النابض في رأس الهرم

احببت اختيارك لراس الهرم
فأنت ..أنت
كأنك ...تعنيني
شكري ومحبتي واعجابي
خالدالبار

**فاكية صباحي** · 01-08-2012, 20:54

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ما أرقى هذه الكلمات أستاذنا القدير عبد الرحيم محمود
وهي تترقرق كنبع زلال يروي ظمأ المدنف لنمير الوفاء
دام لك ألق الحرف
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وكل عام وأنت إلى الله أقرب

**توفيق الخطيب** · 02-08-2012, 12:47

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة

مادت الأرض و زلت بي القدمْ
واعتراني بعدُ تقريعُ الندمْ

عندما فرت بليل ظبية
و توارت عندها قلبي اضطرم

كل من يعشق ظبيا قاسيا
سوف يقضي في مرارات الألم

موجك الدمع وشاطيك اللظى
صار حزني موج يم فوق يم

ليس يجدي عاشقا تقريعه
لا ولا ينفع عذل في صمم

أغلق القلب فما ينفعه
غير عين الظبي تشفيه السقم

و تزيل الران عن قلب غدا
نبضه منها ولولاها انعدم

ظبية من ريقها قطر الندى
همت فيها رأسها حتى القدم

فأذا ما هب في الشعر الهوا
أسدل الليل على الكون الظـُـلـَم

وإذا ما كشفت عن ثغرها
تجد الفجر تبدى و ارتسم

ورأيت الدر في إصبعه
عض حزنا و توارى و انهزم

وإذا الرمش تجافى غمده
جرح الكل قلوبا وابتسم

صاغك الله بياضا ناصعا
كسفت شمسك أقمار القمم

وعلى الخد دليل واضح
سافك دمّي إذا قاض حكم

جيدها قد أخجل الظبي فما
تحسب الظبي سوى منها اغتنم

وهضاب من يذق من خوخها
سكـِرَ العاشق لو جزءا قضم

و إذا مالت من الخصر اكتوى
كل غصن ناعم حزنا وغم

فمن الخال الذي من خصرها
سكر العاشق والصبر انهدم

ومضى في سكره لا يرتوي
ليرى الزهر على الواد انتظم

قبل الأرض التي قد لامست
قدم الظبي وللترب لثم

لا تلوموا عاشقا لو عقله
كان طودا دكه حزن وهم

ففراق الظبي لو حط على
جبل لاندك لو فيه ارتطم

وهوى من فرط ما كابده
قلب صب ليله لما ادلهم

همسة الفجر ورودي ذبلت
واعترى البستان مذ فارقتهم

أي عدل بات في شرع الهوى
أن تراني حلوتي قلبي انحطم

وترى قلبي صريعا نازفا
ثم لا تحنو وتبدي لي السأم

لو رآك الناس من قبل الهدى
نحتوا من خال نهديك صنم

آسك المجنون أبقى خافقي
ذاهلا لما لظى الثغر ابتسم

فلم القسوة يا نبع الندى
بعد زرع الورد تسقيه العدم

لو أرى الموت أتاني بغتة
سوف يبقى ملء عينيّ النهم

وإذا ما شئت دفني فادفني

قلبي النابض في رأس الهرم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشاعر الكبير عبد الرحبم محمود
لكل نص شعري إيقاع موسيقي يميزه ويعطيه بعدا إضافيا يعبر عن حالة الشاعر لحظة ولادة نصه , والشاعر القدير هو الذي تقوده موهبته إلى حسن اختيار الوزن والقافية المناسبة لنصه , بحيث يخدم الهدف من النص الشعري , والنص الذي بين أيدينا نص صارخ فيه لوعة وألم , لذلك كان إيقاعه يبدأ صاخبا في بداية الأبيات لينتهي بقافية الميم المقيدة التني تعمل كمطفأة حريق أو ككاتم صوت في نهاية الصورة الشعرية التي يصورها البيت الشعري كما نلاحظ في البيت الأول الذي يعتبر مدخلا للنص :
مادت الأرض و زلت بي القدمْ
واعتراني بعدُ تقريعُ الندمْ
فيبدأ البيت بمادت وزلت لينتهي بالندم وكأننا أمام سكتة إجبارية تكتم الحركة في نهاية البيت , وهذا يتكرر في أبيات عديدة في هذا النص .
وحتى جواب هذا البيت الذي انتهى بكلمة لاهبة هي اضطرم
عندما فرت بليل ظبية
و توارت عندها قلبي اضطرم
فإن القافية المقيدة قد أطفأت لهب الاضطرام وخففت من شدة حرها في نهاية البيت الشعري .
كذلك فإن هذا الإيقاع ساهم بإيصال حالة الحزن والكآبة وخيبة الأمل التي خيمت على أجواء النص .
بعض الأبيات جاءت الصور الشعرية فيها بكرا فيها تجديد وأصالة كهذا البيت :
جيدها قد أخجل الظبي فما
تحسب الظبي سوى منها اغتنم
وبعضها جاء عابقا بأريج الحكمة كهذا البيت :
ليس يجدي عاشقا تقريعه
لا ولا ينفع عذل في صمم

كما أعجبني هذا التغيير المفاجيء في إيقاع القافية بالرغم من الحفاظ على وحدتها في هذا البيت :
همسة الفجر ورودي ذبلت
واعترى البستان مذ فارقتهم

بعض الأبيات جاءت بصور مطروقة مع بعض الرتوش في تشكيل شعري جديد كهذا البيت :
فأذا ما هب في الشعر الهوا
أسدل الليل على الكون الظـُـلـَم

فسواد الشعر مرافق دائما لسواد الليل في أشعار العرب ويذكرني هذا البيت بقول المتنبي:
نشرت ثلاث ذوائب من شعرها == في ليلة فأرت ليالي أربعا
وكذلك الصورة المعروفة للثغر الذي يضيء كالفجر عند ابتسامه , وصورة الرمش الجارح أيضا .
لقد جاءت نهاية النص قاسية جدا وقد تمنيت أن أرى بصيصا من أمل في نهاية النص , ولكن شاعرنا يفضل النهايات الشديدة الصاعقة .
عادة مايختار الشعراء الأماكن التي يحبونها مكانا لمرقدهم الأخير , فعلى سبيل المثال فإن الشاعر أبو محجن الثقفي أختار جذع الكرمة مكانا لدفنه بعد الموت وذلك قبل توبته من شرب الخمر :
إذا مت فادفني إلى جذع كرمة == تروي عظامي بعد موتي عروقها
وعلى هذا فلم أفهم هنا سبب اختيار شاعرنا قمة الهرم مكانا لدفن قلبه في البيت الأخير من النص , فهل أجبرته القافية على ذلك أم أن له تفسيرا آخر ؟؟ كأن تكون حبيبته من بلاد الفراعنة , أو أنه اختار مكانا مرتفعا لقلبه النابض حبا :
وإذا ما شئت دفني فادفني
قلبي النابض في رأس الهرم
نص بديع تعددت فيه الأساليب اللغوية من الخبرية إلى الاستفهامية إلى الشرطية إلى استخدام المضارع والأمر مما جعله نابضا بالحركة , وبلغة سهلة أوصلت المعنى بلا عناء إلى المتلقي .
الأستاذ عبد الرحيم محمود
مايزال هناك الكثير ليقال عن هذا النص البديع .
دمت بحفظ الله تعالى
وكل عام وأنت بخير بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك .
توفيق الخطيب

**غالية ابو ستة** · 02-08-2012, 14:41

وإذا ما كشفت عن ثغرها
تجد الفجر تبدى و ارتسم

ورأيت الدر في إصبعه
عض حزنا و توارى و انهزم

وإذا الرمش تجافى غمده
جرح الكل قلوبا وابتسم

صاغك الله بياضا ناصعا
كسفت شمسك أقمار القمم

وعلى الخد دليل واضح
سافك دمّي إذا قاض حكم

السلام عليكم
أستا ذ عبد الرّحيم---------تغير العنوان--ورهج البيان

ورأيت الدرّيعض أصبعه-------والرمش سيفاَ يبتسم وهو يوقع الضحيّة

أيعقل أن يبسم وهو يقتل-------هنا قسوة رهيبة ومع ذلك يطنب الحبّ عليها

عجيب أمر الحب!
صور مبتكرة في الدر يعض أصبعه
في الرمش يبسم وهو يغتال----أنه اغتيال

هنا رأيت الشاعر والشعر بقافيته كأنه يقفل على فرحة تأكد من

من هروبها بعيداً---------لكنه لم ينس انه حتى بعد الرحيل يريد أن
يتم ما يقول ويسمعه كل الكون والفضاء من راس الهرم
نصيب العالم تريد أن تجاور القدس
وشاعرنا يوصي بأن يقيم ويكمل شعره في رأس الهرم
إنه حب فرعوني يريد الخلود السلطوي لا يسلم
ربما ليخلد نبضه ويرسخه كما الهرم والله أعلم

تحياتي--------وكل عام وأنتم بخير

**عبد الرحيم محمود** · 04-08-2012, 07:18

المشاركة الأصلية بواسطة خالدالبار مشاهدة المشاركة

شاعرنا الكبير القدير عبدالرحيم محمود
حفظه الله
قصيدة رائعة وجميلة معتقة
وإذا ما شئت دفني فادفني
قلبي النابض في رأس الهرم

احببت اختيارك لراس الهرم
فأنت ..أنت
كأنك ...تعنيني
شكري ومحبتي واعجابي
خالدالبار

الغالي الحبيب خالد البار الغالي
مرور عبق ككادي جازان الرائعة
كل الحب للرجل والشاعر والأخ .

**عبد الرحيم محمود** · 04-08-2012, 07:24

المشاركة الأصلية بواسطة فاكية صباحي مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ما أرقى هذه الكلمات أستاذنا القدير عبد الرحيم محمود
وهي تترقرق كنبع زلال يروي ظمأ المدنف لنمير الوفاء
دام لك ألق الحرف
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وكل عام وأنت إلى الله أقرب

شاعرتنا الراقية فاكية
كم يسعدني وأنا أرى قلما يتألق في
هذا المنتدى ينبيء بولادة شاعرة أو
شاعر سيكون له قامة سامقة في عالم
الشعر / تحيتي .

**عبد الرحيم محمود** · 04-08-2012, 07:32

المشاركة الأصلية بواسطة توفيق الخطيب مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشاعر الكبير عبد الرحبم محمود
لكل نص شعري إيقاع موسيقي يميزه ويعطيه بعدا إضافيا يعبر عن حالة الشاعر لحظة ولادة نصه , والشاعر القدير هو الذي تقوده موهبته إلى حسن اختيار الوزن والقافية المناسبة لنصه , بحيث يخدم الهدف من النص الشعري , والنص الذي بين أيدينا نص صارخ فيه لوعة وألم , لذلك كان إيقاعه يبدأ صاخبا في بداية الأبيات لينتهي بقافية الميم المقيدة التني تعمل كمطفأة حريق أو ككاتم صوت في نهاية الصورة الشعرية التي يصورها البيت الشعري كما نلاحظ في البيت الأول الذي يعتبر مدخلا للنص :
مادت الأرض و زلت بي القدمْ
واعتراني بعدُ تقريعُ الندمْ
فيبدأ البيت بمادت وزلت لينتهي بالندم وكأننا أمام سكتة إجبارية تكتم الحركة في نهاية البيت , وهذا يتكرر في أبيات عديدة في هذا النص .
وحتى جواب هذا البيت الذي انتهى بكلمة لاهبة هي اضطرم
عندما فرت بليل ظبية
و توارت عندها قلبي اضطرم
فإن القافية المقيدة قد أطفأت لهب الاضطرام وخففت من شدة حرها في نهاية البيت الشعري .
كذلك فإن هذا الإيقاع ساهم بإيصال حالة الحزن والكآبة وخيبة الأمل التي خيمت على أجواء النص .
بعض الأبيات جاءت الصور الشعرية فيها بكرا فيها تجديد وأصالة كهذا البيت :
جيدها قد أخجل الظبي فما
تحسب الظبي سوى منها اغتنم
وبعضها جاء عابقا بأريج الحكمة كهذا البيت :
ليس يجدي عاشقا تقريعه
لا ولا ينفع عذل في صمم

كما أعجبني هذا التغيير المفاجيء في إيقاع القافية بالرغم من الحفاظ على وحدتها في هذا البيت :
همسة الفجر ورودي ذبلت
واعترى البستان مذ فارقتهم

بعض الأبيات جاءت بصور مطروقة مع بعض الرتوش في تشكيل شعري جديد كهذا البيت :
فأذا ما هب في الشعر الهوا
أسدل الليل على الكون الظـُـلـَم

فسواد الشعر مرافق دائما لسواد الليل في أشعار العرب ويذكرني هذا البيت بقول المتنبي:
نشرت ثلاث ذوائب من شعرها == في ليلة فأرت ليالي أربعا
وكذلك الصورة المعروفة للثغر الذي يضيء كالفجر عند ابتسامه , وصورة الرمش الجارح أيضا .
لقد جاءت نهاية النص قاسية جدا وقد تمنيت أن أرى بصيصا من أمل في نهاية النص , ولكن شاعرنا يفضل النهايات الشديدة الصاعقة .
عادة مايختار الشعراء الأماكن التي يحبونها مكانا لمرقدهم الأخير , فعلى سبيل المثال فإن الشاعر أبو محجن الثقفي أختار جذع الكرمة مكانا لدفنه بعد الموت وذلك قبل توبته من شرب الخمر :
إذا مت فادفني إلى جذع كرمة == تروي عظامي بعد موتي عروقها
وعلى هذا فلم أفهم هنا سبب اختيار شاعرنا قمة الهرم مكانا لدفن قلبه في البيت الأخير من النص , فهل أجبرته القافية على ذلك أم أن له تفسيرا آخر ؟؟ كأن تكون حبيبته من بلاد الفراعنة , أو أنه اختار مكانا مرتفعا لقلبه النابض حبا :
وإذا ما شئت دفني فادفني
قلبي النابض في رأس الهرم
نص بديع تعددت فيه الأساليب اللغوية من الخبرية إلى الاستفهامية إلى الشرطية إلى استخدام المضارع والأمر مما جعله نابضا بالحركة , وبلغة سهلة أوصلت المعنى بلا عناء إلى المتلقي .
الأستاذ عبد الرحيم محمود
مايزال هناك الكثير ليقال عن هذا النص البديع .
دمت بحفظ الله تعالى
وكل عام وأنت بخير بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك .
توفيق الخطيب

أخي الساكن غيم الإبداع والغيث الساحر
الحبيب توفيق الخطيب
أنت دائما تفهمني وتعرف
كيف أعالج نصوصي ،
سأهمس لك ما سر السكون
فسره أنني سأكتم بقلبي ما به
من مرارة ولن أفصح ، وأما
الهرم فكناية عن مكان قرب
قلبها ، ليتحد القلبان معا
كل الحب لك دام قلمك كعهدي
به ينضد النصوص لتكون في
النهاية دررا لا معة / كل الحب لك .

**آسيا رحاحليه** · 04-08-2012, 08:31

لا تلوموا عاشقا لو عقله
كان طودا دكه حزن وهم

نعم ، ليس سوى العشق يهزم العقل
قصيدة رائعة
تحية و تقدير .

**عبد الرحيم محمود** · 05-08-2012, 02:05

المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

وإذا ما كشفت عن ثغرها
تجد الفجر تبدى و ارتسم

ورأيت الدر في إصبعه
عض حزنا و توارى و انهزم

وإذا الرمش تجافى غمده
جرح الكل قلوبا وابتسم

صاغك الله بياضا ناصعا
كسفت شمسك أقمار القمم

وعلى الخد دليل واضح
سافك دمّي إذا قاض حكم

السلام عليكم
أستا ذ عبد الرّحيم---------تغير العنوان--ورهج البيان

ورأيت الدرّيعض أصبعه-------والرمش سيفاَ يبتسم وهو يوقع الضحيّة

أيعقل أن يبسم وهو يقتل-------هنا قسوة رهيبة ومع ذلك يطنب الحبّ عليها

عجيب أمر الحب!
صور مبتكرة في الدر يعض أصبعه
في الرمش يبسم وهو يغتال----أنه اغتيال

هنا رأيت الشاعر والشعر بقافيته كأنه يقفل على فرحة تأكد من

من هروبها بعيداً---------لكنه لم ينس انه حتى بعد الرحيل يريد أن
يتم ما يقول ويسمعه كل الكون والفضاء من راس الهرم
نصيب العالم تريد أن تجاور القدس
وشاعرنا يوصي بأن يقيم ويكمل شعره في رأس الهرم
إنه حب فرعوني يريد الخلود السلطوي لا يسلم
ربما ليخلد نبضه ويرسخه كما الهرم والله أعلم

تحياتي--------وكل عام وأنتم بخير

شاعرتنا الغالية غالية
كريم مرورك وتذوقك للنص
يدل على اقتدار عال وقدرة
متميزة ، اجتهادك موضع
احترامي وتقديري .

**عبد الرحيم محمود** · 05-08-2012, 02:07

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

لا تلوموا عاشقا لو عقله
كان طودا دكه حزن وهم

نعم ، ليس سوى العشق يهزم العقل
قصيدة رائعة
تحية و تقدير .

الأخت آسيا رحاحلية المكرمة
سلمت وسلم قلم إبداعك
كل الشكر والتقدير / احترامي .

**أحمد بن غدير** · 07-08-2012, 19:56

الله الله الله !
ما أجمل قراءة القصيدة التي تحتوي الشعر بمعناه وبِمَلَكته !
ما أجمل قراء قصيدة كهذه التي أتشرّفُ بالردِّ على صاحبها بقولي: أبدعت !
ما أجملَ أن نكتبَ الشعر هكذا !
الشاعر القدير، الأستاذ عبد الرحيم محمود المحترم
في كلِّ بيتٍ صورة، وفي كلّ بيتٍ قصيدة أهنّئك عليها، مع وافر الإحترام والتقدير.

**عبد الرحيم محمود** · 10-08-2012, 13:21

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة

الله الله الله !
ما أجمل قراءة القصيدة التي تحتوي الشعر بمعناه وبِمَلَكته !
ما أجمل قراء قصيدة كهذه التي أتشرّفُ بالردِّ على صاحبها بقولي: أبدعت !
ما أجملَ أن نكتبَ الشعر هكذا !
الشاعر القدير، الأستاذ عبد الرحيم محمود المحترم
في كلِّ بيتٍ صورة، وفي كلّ بيتٍ قصيدة أهنّئك عليها، مع وافر الإحترام والتقدير.

أخي أحمد الغالي
قراءة جميلة ورأي تتسابق حروفي لشكرك
كل الامترام لك .

لبعدك ....... لا !!!! للشاعر : عبد الرحيم محمود

شعر عمودي لبعدك ....... لا !!!! للشاعر : عبد الرحيم محمود

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث