قصيدة بعنوان "وصفوك.. لكنهم"، كتبتها في ذكرى مرور أربعين عاما من حكم حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله و رعاه ـ لسلطنة عمان، أظن أنها من بحر الوافر لكني لم أوفق في الالتزام بالروي في جميع الأبيات فخلطت بين النون و الميم، إليكم القصيدة و إلي بإذن الله نقدكم البناء...
وصفوك يا قابوس بدرا قد أضاء لنا السما
وصفوك يا قابوس شمسا توسع الدنيا سنا
وصفوك يا قابوس نجما للمعالي مقدما
وصفوك يا قابوس برجا ثابتا رغم العنا
وصفوك يا قابوس بحرا للعلوم متمما
وصفوك يا قابوس نهرا غادقا ماء الهنا
وصفوك يا قابوس سيفا للأعادي قاضما
وصفوك يا قابوس درعا حاميا أوطاننا
وصفوك يا قابوس غيثا هاطلا وقت الظما
وصفوك يا قابوس ماسا دام مقياس الرنا
لكنهم يا سيدي مهما أطالو كلما
في المدح زادو لن يفوق مديحهم إلا أنا
إن شئت وصفي فالفؤاد لما يحوم مرنما
بشرى لعام الأربعين أنار ربي أرضنا
لا شك عزيزي الناقد أنك تلاحظ نوعا من التكلف في كتابة القصيدة و لا أنكر ذلك، و لكن نقدك يهمني لأنتقل من كتابة "محاولات شعرية" إلى "أشعار".
أشكركم
وصفوك يا قابوس بدرا قد أضاء لنا السما
وصفوك يا قابوس شمسا توسع الدنيا سنا
وصفوك يا قابوس نجما للمعالي مقدما
وصفوك يا قابوس برجا ثابتا رغم العنا
وصفوك يا قابوس بحرا للعلوم متمما
وصفوك يا قابوس نهرا غادقا ماء الهنا
وصفوك يا قابوس سيفا للأعادي قاضما
وصفوك يا قابوس درعا حاميا أوطاننا
وصفوك يا قابوس غيثا هاطلا وقت الظما
وصفوك يا قابوس ماسا دام مقياس الرنا
لكنهم يا سيدي مهما أطالو كلما
في المدح زادو لن يفوق مديحهم إلا أنا
إن شئت وصفي فالفؤاد لما يحوم مرنما
بشرى لعام الأربعين أنار ربي أرضنا
لا شك عزيزي الناقد أنك تلاحظ نوعا من التكلف في كتابة القصيدة و لا أنكر ذلك، و لكن نقدك يهمني لأنتقل من كتابة "محاولات شعرية" إلى "أشعار".
أشكركم
تعليق