تويت
اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..
وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..
وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!
-
اكتظ جمع عند منتهى الدرب ..
وعلى كرسي عتيق في حافة الرصيف ، كهل يتأمل زمردا في الأفق التقمه يم الليل ، يزفر ؛ يغلق باب العين ..
وحين يفرد الصبح جناحه الأبيض ، ينطلق طفل في عينيه انعكاس ماسة الشمس ..!
لم يبق معي من فضيلة العلم .. سوى العلم بأني لست أعلم -
تركتْ القصّة شعاع أمل فاتنا و مريرا في آن،كأنّي الشّيخ الذي بدأ يأفل مع زمرّدة الأفق الأولى و كأنّني الطّفل الذي سيولد من قلب العتمة حاملا معه صباحا أبيض متلألئا له وحده ،و في قلبه و عينيه لهب جديد.
أوجزتِ و أقنعتِ و أمتعتِ سيّدتي،
تحيّة عرفان و تقدير لكِ.
أسجّل اسمي كأوّل المعجبين بقطعتك الفنيّة هذه. -
اسمحي لي أستاذة راحيل فالعنوان بدا لي مُباشرا إلى حدّ ما.
كوني بخير و ودّ.تعليق
-
سيرورة حياة متعاقبة تمضي بنا من الق الزمرد وبياض الصبح الى عتمة الليل في ضجيج الحياة
تحياتي لك استاذة راحيل
همسة الخط صغير حاولي تكبيره
لك المودة العطرةتعليق
-
من بياض إلى عتمة
ومن إشراق إلى ظلمة
وهنا سطور أشرقت النفس طربا لمرآهاتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
أشكرك سيدي الكريم / محمد فطومي على مرورك الأنيق ، وحسن ثنائك ، وجميل استقبالك لنصي أيها المفضال ..
كل التقدير مع وافر الثناء
لم يبق معي من فضيلة العلم .. سوى العلم بأني لست أعلمتعليق
-
الكريم الموقر / موسى الزعيمالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
سعدت بهذا المرور الرصين من شخصكم المفضال .. تقبل مني الاحترام وجل التوقير والتقدير
لم يبق معي من فضيلة العلم .. سوى العلم بأني لست أعلمتعليق
-
الكريمة / ريما الجابرالمشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
بل صفحتي هي التي أشرقت ببهاء مرورك عزيزتي ..
لك الود ..
وكل عام وجميع من هنا بخير .. عيدكم مبارك إخوتي الكرام ، وأخواتي الغاليات ..
لم يبق معي من فضيلة العلم .. سوى العلم بأني لست أعلمتعليق
-
هي الحياة في تعاقبها
خبو و زوال و حضور و اشراق
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
كرسي عتيق
زمردا في الأفق
يم الليل ،
باب العين ..
يفرد الصبح جناحه الأبيض ،
ينطلق طفل في عينيه انعكاس
ماسة الشمس ..!
بدايتة حجر كريم ونهايته كذلك
وبينهما مشاعر تشعل أحداثا تتلوى في زوبعة الحياة
لا وقت لدي لكنه نص يستحق التصفيق والقراءة المتأنية
رائع.. دمت.. عيدك مباركتعليق
تعليق