في غمرة السكرات كانت عيناه مركزتين على الميزان فوق المنضدة..وضع ملايين العقول الساجدة الساذجة في كفة و وضع عقله في كفة..على اليمين كان ماركس يبتسم رافعا نخبه وعلى اليسار كان ديدرو يحييه بحرارة...
امتلأ قلبه يقينا وعلت الابتسامة محياه قبل أن يسلم الروح مطمئنا.
امتلأ قلبه يقينا وعلت الابتسامة محياه قبل أن يسلم الروح مطمئنا.
تعليق