هديّة لامرأة بلون الغسق " ميساء عباس"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سليمى السرايري
    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
    • 08-01-2010
    • 13572

    هديّة لامرأة بلون الغسق " ميساء عباس"

    [table1="width:95%;background-image:url('http://upload.arabia4serv.com/images/00809482384827587308.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:75%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
    مقتطفات من اجمل ما كتبت ميساء عباس


    امرأة ..وشفاه مكتنزة

    شفاه النهر المكتنزة
    استفزتها أن تلقي فيها حقيبتها
    ودّت لو فعلت هذا من قبل
    لكن روحها تخاف أن يغرس الظفر
    لحم الحلم

    كل ما تملك
    مشى في النهر ثقيلا
    كأن كل عمرها كان بدعة
    ليأخذه النهر حيث يشاااااء


    امرأة .. في مهب النور


    في شرفتها تعشوشب
    مراحل مدينة غرقت
    لم تمت من الماء ...
    بل من انتظار النار
    فكتبت على ورقة نخلة
    في الموت الأول من الحياة ...
    يأتي سر النور
    حين كلّ الليل..
    آوى في عباءة قرمزية


    امـرأة..الجـرح


    كطفلة مدللة
    ظننت أنني سأكون بطلة ..
    في رواية الحياة
    أصبحت ..
    قبيلة نساء متشحات بالدموع ..
    وأيّ أنا منهن ..
    الشوارع ..
    لاتتوانى عن رش رذاذها
    كلما حاولت أن أمتطي أغنيتي

    على ..بطن امرأة


    على بطن امرأة ..
    اكمل الفراغات وافتح المزاد الإنساني
    إن تحولت شرفتك بهوا للطعام
    والحديقة ..مخاضا للذريّة
    تفاجئك مرآتك بصورة جدتك
    ويهطل أسفنج الترهل بخدر
    وتملأين السرير
    فيصبح الزوج لبناً حامضاً
    والحرارة التي صهرت القلبين .
    تجترها الأمومة ..
    غطاءاً ووجبة عشاء

    امرأة ..بلون الغسق


    في هذا اليوم ..الموعد المنتظر
    لابد لها من ترتيبات كثيرة حتى لاتغتابها مرآة المدينة
    اليوم ..ستكون امرأة كثيرة عروسا في قمتها
    لتقطع حبل الشك السري للمدن حول نجومية أنوثتها .
    وابتدأت حملتها
    تركض سريعا ,تستحم بخفّاش النسيان وتطرد رائحة امرأة اجترّها ضباب الانتظار وعلكة الأمل
    ثم تسيل مسرعة في ممرات بيتها ..كأنها بين حبات رمّانة لطالما تاهت في حنين ذكريات ..تمنّت لو عاشتها .
    هناااااك الكثير من الفوضى والموعد يقترب ..
    عليها أن تكون في هذا اليوم الأخيرامرأة كاملة حتى لاتصير سيرتها


    سندريلا ..هاربة


    مضغة لروايات الأرصفة
    فاليوم آآآخر بصمة لها لابد أن توقّعها..وبعنف .


    ستقتل الوحي الذي دلني عليك
    سمعت ..
    أن خلف كل امرأة عظيمة ..
    انكسار رجل من دفلى القلب
    قالوا ..
    خلف ستار كل رجل ناجح
    مأساة امرأة تتنكّر يداها بقفّازي حبيب
    تبادله الطريق
    وتأخذ غربانه وبصماتها
    لك الباااااقي..
    ولي الصرّة
    سندريلا حافية تهرب بفردة قلبها ...
    لم تكن بحجم الأمير ..
    وأوسع من الطريق

    امرأة ..بلا جيوب


    أعفّر شعري بالتراب
    تحت سبّورة السماء .
    الذين فاتهم صهيل المطر..
    ناموا في سرير خشبي
    وأنا ..
    أحرس قبورهم بأمانة .
    طاحونة المطر ..تضيئها سجائر غيوم .
    أجدني في ناعورة أفلتت من أرضها
    إلى نهر خصيب
    فأزرع امرأة أهدابها ..
    كثمار في طور الأستقلاب
    سريرها.. بلاجيوب
    عطرها من تراب

    امرأة ..برائحة البركان ..

    تعشق المغامرات والتحدي
    تعشق الاحتراق وتهديد النار
    دائما كانت تقول لها أمها :
    أيااااك أن تجلسي مع رجل في غرفة لوحدكما
    سيكون الشيطان ثالثكما
    هي :تبا لك أيها الشيطان ,كم أفسدت حياتي
    تبا لك حسناء كم ثُقبت روحك من تدخل الشيطان
    تقول لأمها : لا لا لا سترين كيف سأردع الشيطان وأهزمه
    أمها : لا الغريزة النائمة تستيقظ فجأة كبركان عارم
    ترد بثقة :
    يوما ما عندما تنضج بندقية امرأتي سأثبت لك عكس ذلك.
    تتأوه :
    آآآه ياأمي وماذا أثبتّ لك الآن
    تعالي اشتقت حضنك والأمان.

    كلّ هذا الإبداع لا يمكن إلاّ ان نجده في :
    حقيبة انثويّة
    جمعته لنا الأديبة الشاعرة :
    ميساء عباس
    بإحساس أنثى مليئة بالياسمين والحب.

    سمائي ..مغرورقة
    لاااأحتاج لرنين حذائي
    فقدماي تعلن ..
    عن حصّة رمادية
    وملامحي ..خريف زيتيّ
    يطمر العابرين

    لست بحاجة لوجهي
    ليتبنى دُمى روحي
    أنااااا ..ظل الظهيرة الخائف
    ينفض ترابه عن مسائي

    لست ..
    بحااااجة للزينة
    طريقي ..
    لايتسع لحقيبة أنثوية
    يداي ..
    قضبان سجني
    وكتفي ..مدينة عجراء
    لاااأستطيع النوم
    حتى تدمّر آآخر سيجارة
    أرواح عرائسي
    أنا ..
    انفجارات وليس هناك
    من يتبنّى برقي
    أو يعلن مسؤوليته عن أمطاري

    شكرا ميساء الجميلة دائما
    هذه تحيّة صادقة من قلب نقيّ يحبك.


    سليمى

    De. Souleyma Srairi
    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
    [table1="width:95%;background-image:url('http://upload.arabia4serv.com/images/00809482384827587308.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:75%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
    زهرة التوليب
    بقلم سليمى

    و تأتين من مدن الشمس كزهرة التوليب
    تمتدين ظلالا وندى
    قطعة من اللجين
    حكاية مطريّة تروي لنا تفاصيل السحاب

    كنتِ هنا طلعا يعانق ذاك الحنين
    وجه ناطقا بالوجد
    أنامل ترسم القصائد رسائل ملوّنة
    تبعثينها في ورقة "السلوفان" إلى الله
    مطرّزة بظلال النخيل
    معطّرة برائحة البلاد

    واقفة على أوجّ الانتظار
    تلفّك سنفونيات موزارت
    ضفائرك طليقة عند موانئ العبور
    هناك على أمواج راقصة
    يعود صوت الأماني
    وتلك الدروب الضائعة ذات وجع

    قزحيّة الخطوات
    تحرسين قبور من غادروا
    وتركوا حقائبهم لتملئينها وطنا وشمسا

    ها أنت تسكبين عطرك الدمشقيّ
    على الأبواب السبعة
    تفوح جدائلك حريّة وزرقة

    كأنّك أنشودة "التركمان"
    تربطين طرف ثوبك بأعواد الاشجار النائمة
    تلك القلعة الغريبة
    ذلك العاشق الذي ترك حبيبته للغرباء
    وذاك القمر الذي يعود كلّ مساء بقبلة شفافة
    الأيادي الكادحة في انتظار الخبز

    وتلك الصبيّة تحمل حقيبة أنثوية
    تلعب في داخلها دمى الطفولة
    و رسائل الوله....


    أنتِ .......أحلامنا التي عادت من السفر.



    هذه تحيّة صادقة من قلب يحبك.


    سليمى

    De. Souleyma Srairi
    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
  • آمال محمد
    رئيس ملتقى قصيدة النثر
    • 19-08-2011
    • 4507

    #2
    .
    .
    مناورة مع الجمال
    وتفوق أبرز شعرية حالمة
    وكيف لعنوان أن يبرق المدى ...يحوله إلى شظايا حسية
    تسترق الجمال وتتفوق

    الرائعة سليمى
    الحقيقة ...قصيدة مختلفة ممتعة
    تستقطب عين الشعر وتخرجه مدللا

    محبتي للجميلتين سليمى وميساء

    تثبت

    تعليق

    • رشا السيد احمد
      فنانة تشكيلية
      مشرف
      • 28-09-2010
      • 3917

      #3

      الرائعتين سليمى وميساء

      لا بد لكل هذا الجمال أن يتأتى من هطل مزنتين
      مثقلتين بالجمال
      حتى تتعطر ساحات الروح بكل هذه النداوة
      التي تشتعل برائحة المطر
      عند أول هطلة
      مناورة باذخة الروعة
      كنتما رائعتين

      سليمى الرائعة

      كيف نعود منك غير مبللين بحبك
      كيف نعود من شواطئك الغارقة في الأحلام

      كنتما روعة الأنوثة في عالم يكتسحه الجمال

      على تويجات الجمال أرسل محبتي
      فالقصائد جويريات شعر رقصن والتنسيق تلألأ بجماله
      والإخراج رائع
      ياسمين لأرواح تستحقه كل وقت
      .
      https://www.facebook.com/mjed.alhadad

      للوطن
      لقنديل الروح ...
      ستظلُ صوفية فرشاتي
      ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
      بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

      تعليق

      • ميساء عباس
        رئيس ملتقى القصة
        • 21-09-2009
        • 4186

        #4
        حماك الله














        الجميلة الغالية سليمى
        استيقظت اليوم
        فركت عيني من غبار الأحلام
        ودخلت هنا
        وكأني كنت على موعد معك هنا
        كم جميلة روحك يالسليمى
        اقتطافك من قصائدي وقصصي بهذه الطريقة الفنية الرائعة
        التي تدل على حسك العالي ورقتك يالجميلة
        هنا في صفحتك هذه التي اختزلتي بها عدة أعمال لي
        كانت بصمة جمال وروعة لك يالسليمى
        ماعساي أن أقول لك
        وقد مددت حدائق الروح من تونس حتى سوريا
        أحبك
        جدااااا
        وفرحة بك وأدعو لك دااائما بالتوفيق والخير والسعادة
        سليمى تطرق نافذة عمري
        فشرّعت شرفات القلب لها
        وعلى شاطئ القلب
        رسمتها بجديلة تقفز في روحي
        أضع لها وسادة حلمي
        وأقول لها
        نامي في مفاصل شعري
        في أجندة قلبي
        أنا اللبوءة الجريئة
        متأهبة متحفزة
        من كل ورقة خريف تصطاني
        و كل حقل يريد أن يستعمرني
        لكني سليمة
        ضعيفة
        أمام حب قدمته لي على عنق الربابة
        فنفخته بناي
        أطلق مواويله
        حتى رقصت المدينة
        محبتي

        محبتي
        سليمتي

        ميـــــــــســــاء العباس
        مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
        https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
          .
          .
          مناورة مع الجمال
          وتفوق أبرز شعرية حالمة
          وكيف لعنوان أن يبرق المدى ...يحوله إلى شظايا حسية
          تسترق الجمال وتتفوق

          الرائعة سليمى
          الحقيقة ...قصيدة مختلفة ممتعة
          تستقطب عين الشعر وتخرجه مدللا

          محبتي للجميلتين سليمى وميساء

          تثبت
          أهلا بغالية الصديقة أمال

          هذه مقتطفات ممّا قدمته لنا الشاعرة المتميّزة العزيزة ميساء
          في تواريخ متفاوتة وأقسام مختلفة، احببتُ ان أجمعها كعربون فرح وسعادة بعودتها سالمة إلى الملتقى بعد مسلسل الرعب الذي عاشته حمص وقد كنت خائفة وقلقة على غيابها الطويل بلا اتصال.

          أقل شيء أحببت تكريمها بهذا التصميم الفنّي واضافة اللوحة الشهيرة أزهار الياسمين للفنـان البريطانـي: جـون وليـام ووتـرهاوس.
          وبقصيدة زهرة التوليب.


          أرجو أن اكون قد وفّقت.


          شكرا للتثبيت

          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

            الرائعتين سليمى وميساء

            لا بد لكل هذا الجمال أن يتأتى من هطل مزنتين
            مثقلتين بالجمال
            حتى تتعطر ساحات الروح بكل هذه النداوة
            التي تشتعل برائحة المطر
            عند أول هطلة
            مناورة باذخة الروعة
            كنتما رائعتين

            سليمى الرائعة

            كيف نعود منك غير مبللين بحبك
            كيف نعود من شواطئك الغارقة في الأحلام

            كنتما روعة الأنوثة في عالم يكتسحه الجمال

            على تويجات الجمال أرسل محبتي
            فالقصائد جويريات شعر رقصن والتنسيق تلألأ بجماله
            والإخراج رائع
            ياسمين لأرواح تستحقه كل وقت
            .
            الصديقة الجميلة رشا الياسمين

            سُعدتُ جدّا أن ما أقتطفته من ازهار من حدائق ميساء، نال اعجابك فكان هذا الحضور المتميّز.
            المحبّة بين الناس لا تقاس بملايين الدنيا. وميساء تستحق أكثر من هذا التكريم المتواضع..

            شكرا جزيلا لك غايتي رشا
            وطوق ياسمين معطرا لروحك النقيّة.

            محبّتي

            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • سليمى السرايري
              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
              • 08-01-2010
              • 13572

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
              حماك الله














              الجميلة الغالية سليمى
              استيقظت اليوم
              فركت عيني من غبار الأحلام
              ودخلت هنا
              وكأني كنت على موعد معك هنا
              كم جميلة روحك يالسليمى
              اقتطافك من قصائدي وقصصي بهذه الطريقة الفنية الرائعة
              التي تدل على حسك العالي ورقتك يالجميلة
              هنا في صفحتك هذه التي اختزلتي بها عدة أعمال لي
              كانت بصمة جمال وروعة لك يالسليمى
              ماعساي أن أقول لك
              وقد مددت حدائق الروح من تونس حتى سوريا
              أحبك
              جدااااا
              وفرحة بك وأدعو لك دااائما بالتوفيق والخير والسعادة
              سليمى تطرق نافذة عمري
              فشرّعت شرفات القلب لها
              وعلى شاطئ القلب
              رسمتها بجديلة تقفز في روحي
              أضع لها وسادة حلمي
              وأقول لها
              نامي في مفاصل شعري
              في أجندة قلبي
              أنا اللبوءة الجريئة
              متأهبة متحفزة
              من كل ورقة خريف تصطاني
              و كل حقل يريد أن يستعمرني
              لكني سليمة
              ضعيفة
              أمام حب قدمته لي على عنق الربابة
              فنخته بناي
              يطلق مواويله
              فترقص المدينة
              محبتي

              محبتي
              سليمتي

              ميـــــــــســــاء العباس


              أخجلني كلّ هذا الإطراء غاليتي ميساء
              آسفة كنت بصدد كتابة القصيدة في الصفحة الأولى
              ولم تكن جاهزة لذلك أضفتها الآن.

              محبّتي وتقديري لك.

              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #8
                وكيف لعنوان أن يبرق المدى
                فيحوله إلى شظايا حسية
                الأديبة الرائعة الجميلة
                آمال
                أشكرك لأجل الكثير
                أولا
                لأنك تعطين وقتا جميلا لهذا القسم
                وتهتمين دائما بما كتب جديدا
                وثانيا
                لتعاملك مع الأدباء اللين والطيب
                وتشجيعهم
                وثالثا
                لإنك جميلة جداا
                وتلتقطين الجمال
                وفقك الله يالغالية
                ودمت كلمة حب وجمال
                محبتي
                ميساء العباس

                المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                .
                .
                مناورة مع الجمال
                وتفوق أبرز شعرية حالمة
                وكيف لعنوان أن يبرق المدى ...يحوله إلى شظايا حسية
                تسترق الجمال وتتفوق

                الرائعة سليمى
                الحقيقة ...قصيدة مختلفة ممتعة
                تستقطب عين الشعر وتخرجه مدللا

                محبتي للجميلتين سليمى وميساء

                تثبت
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • نجلاء الرسول
                  أديب وكاتب
                  • 27-02-2009
                  • 7272

                  #9
                  أجمل شيء هو أن نرى الأديبة ميساء عباس بيننا مجددا
                  بحروفها النادرة المحلقة الرائعة

                  فشكرا لهذا الجمال

                  كما أن همسات الغالية سليمى كالبريق دوما
                  توقظ المشاعر من سباتها

                  تحيتي الكبيرة لحروفكما الراقية

                  تقديراتي
                  نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                  مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                  أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                  على الجهات التي عضها الملح
                  لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                  وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                  شكري بوترعة

                  [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                  بصوت المبدعة سليمى السرايري

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                    أجمل شيء هو أن نرى الأديبة ميساء عباس بيننا مجددا
                    بحروفها النادرة المحلقة الرائعة

                    فشكرا لهذا الجمال

                    كما أن همسات الغالية سليمى كالبريق دوما
                    توقظ المشاعر من سباتها

                    تحيتي الكبيرة لحروفكما الراقية

                    تقديراتي
                    الغالية الجميلة الطيّبة دائما
                    نجــــــلاء

                    الشاعرة ميساء لها بصمة خاصّة جدّا مازالت هنا
                    وتستحق منا التفاتة متواضعة عسى تمسح عن جبينها ما تحملته من رعب ومعاناة اثناء غيابها
                    ولك غاليتي كل الحب لما تغمرينني به من لطف كلماتك وعميق شعورك الشّفاف.

                    محبتي وامتناني
                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • محمد مثقال الخضور
                      مشرف
                      مستشار قصيدة النثر
                      • 24-08-2010
                      • 5517

                      #11
                      كان الجمال كثيرا هنا
                      والشعر . .

                      تحية تقدير كبيرة للكبيرتين قدرا وشعرا

                      مودتي

                      تعليق

                      • حكيم الراجي
                        أديب وكاتب
                        • 03-11-2010
                        • 2623

                        #12
                        أستاذتي وصديقتي الراقية / سليمى السرايري
                        ومن يزن الجمال إلا الراسخون فيه ..؟
                        ومن يبجّل الورد إلا أهله .؟
                        لا يليق بالروعة العاطرة إلا مثلها تنظّر لها ..
                        وقد شممنا عبق الإبداع يدلنا على ألقه ..
                        شكرا لهذه البادرة السامية أيتها الطيبة لنشرك بيارق بوح سامقة أشرقت من مداد شاعرتنا المبدعة ميساء العباس ..
                        دمت نبعا لوفاء لا ينضب ..
                        محبتي وأكثر ...
                        [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                        أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                        بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                          كان الجمال كثيرا هنا
                          والشعر . .

                          تحية تقدير كبيرة للكبيرتين قدرا وشعرا

                          مودتي
                          الشاعر الرائع دائما
                          محمد الخضور


                          أسعدني مرورك اللطيف وكلماتك الرقيقة دوما كما نسيم الصباح.
                          شكرا جزيلا

                          ودّي ومحبّتي

                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • ميساء عباس
                            رئيس ملتقى القصة
                            • 21-09-2009
                            • 4186

                            #14
                            الجميلة نجلاء
                            الشاعرة الرائعة
                            شكرا عميقة لطيفك الذي يغلفنا حبا وجمالا
                            محبتي
                            ميساء
                            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                            أجمل شيء هو أن نرى الأديبة ميساء عباس بيننا مجددا
                            بحروفها النادرة المحلقة الرائعة

                            فشكرا لهذا الجمال

                            كما أن همسات الغالية سليمى كالبريق دوما
                            توقظ المشاعر من سباتها

                            تحيتي الكبيرة لحروفكما الراقية

                            تقديراتي
                            مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                            https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                            تعليق

                            • سليمى السرايري
                              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                              • 08-01-2010
                              • 13572

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
                              أستاذتي وصديقتي الراقية / سليمى السرايري
                              ومن يزن الجمال إلا الراسخون فيه ..؟
                              ومن يبجّل الورد إلا أهله .؟
                              لا يليق بالروعة العاطرة إلا مثلها تنظّر لها ..
                              وقد شممنا عبق الإبداع يدلنا على ألقه ..
                              شكرا لهذه البادرة السامية أيتها الطيبة لنشرك بيارق بوح سامقة أشرقت من مداد شاعرتنا المبدعة ميساء العباس ..
                              دمت نبعا لوفاء لا ينضب ..
                              محبتي وأكثر ...

                              الله الله على روعة حضور أستاذي الأنيق على الدوام
                              صاحب القلم والقلب الكبير :
                              ~~ حكيم الراجي~~
                              شكرا جزيلا على لطف حرفك وما غمرت به طلّتنا المتواضعة
                              اكراما للصديقة الشاعرة ميساء عبّاس
                              .


                              احترامي
                              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                              تعليق

                              يعمل...
                              X