وجدت نفسي أكتب بعض الأحرف بحبر العيون ...
عاندنتني أصابع يدي ...
فغلبها ألمي ...
تكونت كلمات تحكي حزن الثكالى ...
وانتظار الأطفال للعيد ...
وبضع كلمات كانت لحب يتيم ...
لملمت كل آلامي ... قهرت قسوة قلمي ...
لا أدري ماذا كتبت ...
لكنني أعرف أنني كتبت ...
كتبت حتى اشتكت المآقي ...
لم يعد هناك ما يرويها ...
طال صومها ...
بالرغم من تكبير المآذن ...
لم تعد تجد ما يطفئ ظمأ الجفون ...
فقد ملأت السطور بقصائد حكت قصة انتظار الربيع
عاندنتني أصابع يدي ...
فغلبها ألمي ...
تكونت كلمات تحكي حزن الثكالى ...
وانتظار الأطفال للعيد ...
وبضع كلمات كانت لحب يتيم ...
لملمت كل آلامي ... قهرت قسوة قلمي ...
لا أدري ماذا كتبت ...
لكنني أعرف أنني كتبت ...
كتبت حتى اشتكت المآقي ...
لم يعد هناك ما يرويها ...
طال صومها ...
بالرغم من تكبير المآذن ...
لم تعد تجد ما يطفئ ظمأ الجفون ...
فقد ملأت السطور بقصائد حكت قصة انتظار الربيع
تعليق