ذاتَ بنفسجٍ
انطلقت ضحكتي حد الابتسام
فلملمتها من بين الجميعِ
وانكفيتُ أغزلها لقلبك شال
تفننتُ في زرع زواياه بفراشٍ
ذو الوانٍ ودلال ...
وتسامرتُ وفنجاني ذاك المنزوع السكر
اخبرتهُ كيفَ الحنينُ يكبرُ ويكبر
كلما مررتَ باهدابكَ في خاطري
وكلما تنازعتني اليكَ سطورُ الدفتر
ذاتَ انقسام
بيني وبين ألف حكايةٍ رويتُها بنغمي
ورويتُها بمدادٍ من ألمي ربما ! وربما ..
بمدادٍ شاركتني فيهِ المنظر
حوريةٌ اعتادت السفرَ فوقَ النجومِ
اعتادت الرحيلَ خلفَ الغيومِ
اعتادت الجلوسَ طويــــــــلاً طويلا
كلما لاح من الغرب نسيمٌ وخبر
قررتُ ان أمحوني بقايا ترويدةٍ
خالطها اليقينُ ببعض منكر
وزامنها عصرٌ فيهِ الربيعُ جريحٌ
خالط الدحنونَ بكثيرٍ من عنبر
وسارَ والياسمينُ غدا حبيساً
بين بكاء حرةٍ ودعاءٍ على منبر
واجراسِ مؤمنٍ بغير توحيدٍ
لكنه أدرك الأيمان ببشاعة المنظر
ذات صومٍ
أرادوا لنا العبور نحو السحور
ولكنهم نسوا أنا نصوم من غيرِ معبر ....
واكتفوا بزرعنا اجساد دمعٍ
تتوق للانعتاق من زمن الخوف المقفر .
امنيه نعيم 3.8.12
انطلقت ضحكتي حد الابتسام
فلملمتها من بين الجميعِ
وانكفيتُ أغزلها لقلبك شال
تفننتُ في زرع زواياه بفراشٍ
ذو الوانٍ ودلال ...
وتسامرتُ وفنجاني ذاك المنزوع السكر
اخبرتهُ كيفَ الحنينُ يكبرُ ويكبر
كلما مررتَ باهدابكَ في خاطري
وكلما تنازعتني اليكَ سطورُ الدفتر
ذاتَ انقسام
بيني وبين ألف حكايةٍ رويتُها بنغمي
ورويتُها بمدادٍ من ألمي ربما ! وربما ..
بمدادٍ شاركتني فيهِ المنظر
حوريةٌ اعتادت السفرَ فوقَ النجومِ
اعتادت الرحيلَ خلفَ الغيومِ
اعتادت الجلوسَ طويــــــــلاً طويلا
كلما لاح من الغرب نسيمٌ وخبر
قررتُ ان أمحوني بقايا ترويدةٍ
خالطها اليقينُ ببعض منكر
وزامنها عصرٌ فيهِ الربيعُ جريحٌ
خالط الدحنونَ بكثيرٍ من عنبر
وسارَ والياسمينُ غدا حبيساً
بين بكاء حرةٍ ودعاءٍ على منبر
واجراسِ مؤمنٍ بغير توحيدٍ
لكنه أدرك الأيمان ببشاعة المنظر
ذات صومٍ
أرادوا لنا العبور نحو السحور
ولكنهم نسوا أنا نصوم من غيرِ معبر ....
واكتفوا بزرعنا اجساد دمعٍ
تتوق للانعتاق من زمن الخوف المقفر .
امنيه نعيم 3.8.12
تعليق