عند صدح العين رمش في قلاده
كلما تهادى فوق عيني
أنحني نحو الغيوم
أتخذ من جفنها لي وساده
أقطر من اسماعها لحنا
في قيام ناسك بليل
هات من يديك اأعينها
كاسا أداعب فيه شكواي
ومعصرات الهوى
مجرات لأطماعي ...وزياده
تلوكني تلك الحروف
تمنع عن سواد العين أرجوحة
في جميع الناطقين بالحب
تعلقت ..واستماحت عذرها
تنادي صهوة الأرواح
تمعن في القياده
أنت من تورمت قدماي على ناصية القلوب لها
لم ترحمي سيل الجموح
لم تعلمي لغة العباده
تعليق