تويت
إفطار
كان انتظار دوي المدفع طويلا، تترقـّبـُهُ، في خشوع ٍ، الآذانُ والعيونُ العالقةُ بالسماء...
وحين دوى، تعالى التكبير وجرى القوم للمساجد بالمحامل والأكفان.
-
كان انتظار دوي المدفع طويلا، تترقـّبـُهُ، في خشوع ٍ، الآذانُ والعيونُ العالقةُ بالسماء...
وحين دوى، تعالى التكبير وجرى القوم للمساجد بالمحامل والأكفان.
-
حييك أخي عبد المجيد على صياغتك الرائعة للمشهد الرهيب
عوضهم الله إفطارا مع الصديقين عن كل إفطار مهيب
تحية تقدير
رمضان بارك -
نص عميق حزين...
ولا حول ولا قوة إلا بالله...
تعجبني نصوصك دائما أستاذ عبد الحميد..
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
وصف جميل للحظة أجمل
تحية وتقديرستموت إن كتبت،
وستموت إن لم تكتب ...
فاكتب ومت .....تعليق
-
اختلف عليهم المدفع وهم صائمون بدل ان تبتل العروق انفجرت العروق دماء وجثثا
تصوير جميل للارهاب
محبتيتعليق
-
كلامك جميل...
حتى و إن أسر في غياهب الحزن و الألم...
فصبرا يا آل ياسر إن مثواكم الجنة...التعديل الأخير تم بواسطة شفيق الجزائر; الساعة 11-08-2012, 07:51.تعليق
-
شكرا أخي عبد المجيد لقراءتك وتواجدك المشرف.المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
"عواشر" مباركة.
تحيتي.تعليق
-
الراقية ريما:المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أنا أيضا وقوفك على متواضعاتي يشرفني ويسرني جدا.
شكرا لك.
تحياتي وكل التقدير.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد برزاني مشاهدة المشاركة
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد برزاني مشاهدة المشاركةنص جميل في وجعه ودهشته وصياغته النقية
أتعلم صديقي ...أننا نعيش تلك الحالة تتكرر على مسامعنا وفي مدينتنا
منذ يومين ..خرج المصلون من صلاة التراويح .. كانت قذيفة الهاون اول المستقبلين لهم ... قتلت ثمانية اشخاص وجرحت ثلاثين
هي حال أمة تحتضر وتنتحر بيديها وتشهد الدول الاخرى على موتها
سرني المرور من هنا صديقي لا مست قلبي
عيدك مباركالتعديل الأخير تم بواسطة موسى الزعيم; الساعة 18-08-2012, 02:11.تعليق
تعليق