البحث عن مكان لدفن السيد مسعود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
    يا سيدي لختام قطعت نفسي من الجري معك
    في الأوتبيس ووراء التابوت المسعودي
    جميل ما قراته لك هنا اتقان وسلاسة وانسدال سرد
    اظن سأدمن حرفك ههه واظن ان ق ق ج جدا في تقهقر كبير
    وعادت القصة القصيرة لاستعادة مكانتها من جديد
    مودتي والتقدير
    اماني
    أنا الذي سأدمن حرفك الجميل، أختي المبدعة أماني
    لك أسلوب خاص وممتع في طريقة السرد القصصي، ومتمكنة من اللغة، وتتوفرين على مخزون أدبي و ثقافي مهم جدا..تروق لي القصص القصيرة التي يتداخل فيها الفلسفي باللاهوتي، بالرمزي والأسطوري والسياسي والاجتماعي..وقصصك من هذا النوع المتميز
    سرّني أن قصتي المتواضعة نالت إعجابك..شكرا لك على القراءة
    محبتي وكل التقدير، أيتها المبدعة الراقية

    تعليق

    • سالم وريوش الحميد
      مستشار أدبي
      • 01-07-2011
      • 1173

      #17
      الأستاذ حسن لختام
      طاب صباحك .. منذزمن وأنا أريد ان اكتب عن هذا النص الذي يكشف في عمقه عن جوهرة مكنونة
      لكن للأسف حين قرأت ردودك على بعض الزملاء تريثت في الرد حتى أجد فرصة لتقول أن النص فيه
      إسقاطات كثيرة لا أريد أن أشي بها وهذاحق من حقوك ، لأن الكشف عن النص في بعض الأحيان قد يفقده
      متعة الإرتقاءإليه من قبل المتلقي ..
      استخدامك لهذا النص فيه نوع من الفنتازيا التي تجعلنا نجري ورائها بلهفة ..نحاول أن نبحث عن القصدية التي تكمن
      في النص .. لم اختار الأوتوبيس .بهذا الشكل الغرائبي.فربما أن الوضع كارثي بحيث أنه لجأ إلى مثل هذا الحل ، وربما أنه إسقاط على أن الموت أصبح شيئا عاديا مثلما نراه اليوم في بلداننا ,, جثث ملقاة على الطريق .. وأشلاءمتناثرة لاتحظى إلا بنظرة خاطفة ، وربما الكاتب أراد أن يعطي النص صفة من الحداثة تبعده عن كلاسيكية القص ، او أنه أراد أن لايترك الحدث يمرمرورا عاديا .. أراد أن يعطيه قوة التأثيرعلى عقل المتلقي .. نحن غير معنيين بعقلانية أو عدم عقلانية الحدث لأن هناك أساليب كثيرة فيها الرمزي أو الغرائبي أو الاعقلاني الفنتازي وبعضها الرومانسي ومنها الواقعي أو التجريبي والقاص حرباختيار الأسلوب الذي يريد أويراه مناسبا لإبداعه .. لأن النص الآن في ملعب الناقد ..وملعب المتلقي .. عليه أن يقييم جودته وعدم جودته ، قوته وضعفه من خلال المضمون ، وآلية السرد ، وما فيه من خطأ لغوي أونحوي ...
      عذرا أستاذي حسن ...
      النص رائع ، وطريقة القص شيقة ، إنك تتمتع بإسلوب رائع ، بعيد عن التشتت ، والضياع .. لأن الشد كان متواصلا
      وهو أسلوب تحسد عليه .. كنت أود أن أضمن النص ضمن إشراقات نقدية .. وسأحاول قدر الإمكان لأن النص أعجبني جدا

      شكرا لك على هذا الفطور الصباحي الشهي .....
      على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
      جون كنيدي

      الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        نص جميل حسن
        بناء و معنى
        و جاء السطر الأخير ليقف حائلا دون تساقط الحكاية
        بل كان له مفعول الصدمة
        فقد أدى المعنى الرمزي و التراجيدي للسيد مسعود
        و أن دفنه لا يعني أنه انتهى بكل ما يحمل من بطش و نكاية
        و أن على أولاده أن ينتظروا المزيد من تنكيل هذا الرجل

        ليس إلا هنة بسيطة " هم أبنائه " : هم أبناؤه

        محبتي
        سوف أعلقه بمشجب أعلى الصفحة
        sigpic

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
          الأستاذ حسن لختام
          طاب صباحك .. منذزمن وأنا أريد ان اكتب عن هذا النص الذي يكشف في عمقه عن جوهرة مكنونة
          لكن للأسف حين قرأت ردودك على بعض الزملاء تريثت في الرد حتى أجد فرصة لتقول أن النص فيه
          إسقاطات كثيرة لا أريد أن أشي بها وهذاحق من حقوك ، لأن الكشف عن النص في بعض الأحيان قد يفقده
          متعة الإرتقاءإليه من قبل المتلقي ..
          استخدامك لهذا النص فيه نوع من الفنتازيا التي تجعلنا نجري ورائها بلهفة ..نحاول أن نبحث عن القصدية التي تكمن
          في النص .. لم اختار الأوتوبيس .بهذا الشكل الغرائبي.فربما أن الوضع كارثي بحيث أنه لجأ إلى مثل هذا الحل ، وربما أنه إسقاط على أن الموت أصبح شيئا عاديا مثلما نراه اليوم في بلداننا ,, جثث ملقاة على الطريق .. وأشلاءمتناثرة لاتحظى إلا بنظرة خاطفة ، وربما الكاتب أراد أن يعطي النص صفة من الحداثة تبعده عن كلاسيكية القص ، او أنه أراد أن لايترك الحدث يمرمرورا عاديا .. أراد أن يعطيه قوة التأثيرعلى عقل المتلقي .. نحن غير معنيين بعقلانية أو عدم عقلانية الحدث لأن هناك أساليب كثيرة فيها الرمزي أو الغرائبي أو الاعقلاني الفنتازي وبعضها الرومانسي ومنها الواقعي أو التجريبي والقاص حرباختيار الأسلوب الذي يريد أويراه مناسبا لإبداعه .. لأن النص الآن في ملعب الناقد ..وملعب المتلقي .. عليه أن يقييم جودته وعدم جودته ، قوته وضعفه من خلال المضمون ، وآلية السرد ، وما فيه من خطأ لغوي أونحوي ...
          عذرا أستاذي حسن ...
          النص رائع ، وطريقة القص شيقة ، إنك تتمتع بإسلوب رائع ، بعيد عن التشتت ، والضياع .. لأن الشد كان متواصلا
          وهو أسلوب تحسد عليه .. كنت أود أن أضمن النص ضمن إشراقات نقدية .. وسأحاول قدر الإمكان لأن النص أعجبني جدا

          شكرا لك على هذا الفطور الصباحي الشهي .....
          الأستاذ القدير والمبدع الجميل: سالم وريوش الحميد
          أسعدني وشرّفني حضورك الوارف ومرورك العبق..شهادتك وسام فخر واعتزاز أتشرف بها..
          يسعدني، مرّة أخرى، أن النص راق لذائقتك الراقية
          شكرا لك، أستاذي الجميل، على كلماتك اللطيفة، التي تركت أثرا طيبا في النفس
          كل المحبة والتقدير

          تعليق

          • حسن لختام
            أديب وكاتب
            • 26-08-2011
            • 2603

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            نص جميل حسن
            بناء و معنى
            و جاء السطر الأخير ليقف حائلا دون تساقط الحكاية
            بل كان له مفعول الصدمة
            فقد أدى المعنى الرمزي و التراجيدي للسيد مسعود
            و أن دفنه لا يعني أنه انتهى بكل ما يحمل من بطش و نكاية
            و أن على أولاده أن ينتظروا المزيد من تنكيل هذا الرجل

            ليس إلا هنة بسيطة " هم أبنائه " : هم أبناؤه

            محبتي
            سوف أعلقه بمشجب أعلى الصفحة
            أخي وأستاذي النبيل، ربيع
            أسعدني والله حضورك الجميل على متصفحي، وسرّني كثيرا أن النص نال إعجابك
            شكرا لك، على القراءة وتثبيت النص
            محبتي وتقديري، أيها العزيز

            تعليق

            • وسام دبليز
              همس الياسمين
              • 03-07-2010
              • 687

              #21
              وأنا كنت ابحث ايضا لكن ليس عن مكان لدفن السيد مسعود انما عن ما تخفيه القصة وراء السطور فعلا كان وجود التابوت ضرب من الخيال والدهشة فمرور الناس أمام المقابر ترهبهم فكيف بجثة في اوتوبيس يعج بالناس
              لم أصل ربما للغاية من القصة فكثرا ما يصادف خصوصا الفقراء مشكلة في تأمين مساحة ما لقبر المتوفى قصدت إن هناك ربما ضوء ما لم استطع ملامسته رغم الجمالية في تسلسل الصور
              تقبل مرور ظلي الثقيل

              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                وأنا كنت ابحث ايضا لكن ليس عن مكان لدفن السيد مسعود انما عن ما تخفيه القصة وراء السطور فعلا كان وجود التابوت ضرب من الخيال والدهشة فمرور الناس أمام المقابر ترهبهم فكيف بجثة في اوتوبيس يعج بالناس
                لم أصل ربما للغاية من القصة فكثرا ما يصادف خصوصا الفقراء مشكلة في تأمين مساحة ما لقبر المتوفى قصدت إن هناك ربما ضوء ما لم استطع ملامسته رغم الجمالية في تسلسل الصور
                تقبل مرور ظلي الثقيل
                شكرا لك، وسام على جميل المرور والقراءة
                سرّني حضورك على متصفحي
                محبتي وكل التقدير

                تعليق

                • بسباس عبدالرزاق
                  أديب وكاتب
                  • 01-09-2012
                  • 2008

                  #23
                  ظننتني قد تركت أثري هنا

                  فعذرا إن كنت تأخرت في مشاركتك السباق و الجري نحو المقبرة

                  جنازة في حافلة

                  جميل هذا القص أخي حسن
                  رائع جدا هذا المشهد و نهاية طاغية في عائلة

                  لي ملاحظة صغيرة:
                  دفعني الفضول، لمعرفة نهاية تلك القصة الغريبة، إلى أن أقفز خارج الأتوبيس بحركة خفيفة وسريعة، غير آبه بالركّاب

                  ما لونته بالأحمر رأيته نوعا ما مكسورا،
                  لذلك رأيت ان تأتي الجملة هكذا
                  دفعني الفضول، لمعرفة نهاية تلك القصة الغريبة، للقفز خارج الأوتبيس بحركة خفيفة و سريعة.


                  لا أدري ربما أكون مخطئا


                  المهم ان النص راق لي و لم يمحى من مخيلتي رغم مرور أكثر من أسبوع من قراءته و لكنني وجدتني أتذكر تفاصيله بدقة


                  أستاذ حسن لختام
                  مرة أخرى تمتعني

                  محبتي و تقديري
                  السؤال مصباح عنيد
                  لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
                    ظننتني قد تركت أثري هنا

                    فعذرا إن كنت تأخرت في مشاركتك السباق و الجري نحو المقبرة

                    جنازة في حافلة

                    جميل هذا القص أخي حسن
                    رائع جدا هذا المشهد و نهاية طاغية في عائلة

                    لي ملاحظة صغيرة:
                    دفعني الفضول، لمعرفة نهاية تلك القصة الغريبة، إلى أن أقفز خارج الأتوبيس بحركة خفيفة وسريعة، غير آبه بالركّاب

                    ما لونته بالأحمر رأيته نوعا ما مكسورا،
                    لذلك رأيت ان تأتي الجملة هكذا
                    دفعني الفضول، لمعرفة نهاية تلك القصة الغريبة، للقفز خارج الأوتبيس بحركة خفيفة و سريعة.


                    لا أدري ربما أكون مخطئا


                    المهم ان النص راق لي و لم يمحى من مخيلتي رغم مرور أكثر من أسبوع من قراءته و لكنني وجدتني أتذكر تفاصيله بدقة


                    أستاذ حسن لختام
                    مرة أخرى تمتعني

                    محبتي و تقديري

                    أخي العزيز والمبدع الجميل: بسباس عبد الرزاق
                    سرّني أن النص نال إعجابك
                    شكرا لك على جميل مرورك والقراءة..وشكرا جزيلا على الملاحظة القيّمة
                    دمت مبدعا جميلا
                    محبتي وتقديري

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #25
                      و كنت داخل علبة حكيك لم أستطع الإفلات من شهي سردها العجائبي..
                      و القهر نار تقتلنا أحياء و أموات..
                      من سرق قلبنا و غيره ؟
                      مودتي

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                        و كنت داخل علبة حكيك لم أستطع الإفلات من شهي سردها العجائبي..
                        و القهر نار تقتلنا أحياء و أموات..
                        من سرق قلبنا و غيره ؟
                        مودتي
                        شكرا، صديقي على جميل المرور والقراءة
                        محبتي

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #27
                          الزميل القدير
                          حسن لختام
                          قرأت النص منذ فترة وكتبت له مداخلة لكني أجدها قد طارت
                          لا أدري ربما في تلك الأيام التي كان النت يطير ويعود بسبب الكهرباء اللعينه
                          في المحصلة النهائية نموت كلنا
                          جبابرة وأباطرة ومماليك وديكتاتوريين وأناس بسطاء الموت سيكون نهايتنا المحتومة ولاشك
                          هل كان الأوتوبيس ( استعارة ) لقطار الحياة الذي يمشي بنا بالرغم من موت آخرين ربما يكونون مقربين منا جدا وهذا الحشد في الأوتوبيس وانزعاج الركاب أهي دلالية على أحوال الناس وأمزجتهم وكلماتهم تلك هي مانأخذه معنا إلى قبورنا لأننا سنخرج خالي الوفاض من الدنيا سوى مايذكرنا به المحيطين بنا وقد جاء الذكر هنا أنه كان متجبرا ومتغطرسا وتمنى أبناءه الموت له ليتخلصو منه وربما هو رمز للسلطة ( الأب ) يرمز به للسلطة خاصة حين يكون البلد مكمما للأفواه ويعد على مواطنيه حتى أنفاسهم.
                          تخمينات تبقى تخمينات والمعنى في قلب الكاتب وكما جاء في نهاية النص أن المكنونات ظلت حبيسة قلب مسعود الذي اقتطع هو والكبد والكلية
                          تحياتي ومحبتي لك
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • حسن لختام
                            أديب وكاتب
                            • 26-08-2011
                            • 2603

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                            الزميل القدير
                            حسن لختام
                            قرأت النص منذ فترة وكتبت له مداخلة لكني أجدها قد طارت
                            لا أدري ربما في تلك الأيام التي كان النت يطير ويعود بسبب الكهرباء اللعينه
                            في المحصلة النهائية نموت كلنا
                            جبابرة وأباطرة ومماليك وديكتاتوريين وأناس بسطاء الموت سيكون نهايتنا المحتومة ولاشك
                            هل كان الأوتوبيس ( استعارة ) لقطار الحياة الذي يمشي بنا بالرغم من موت آخرين ربما يكونون مقربين منا جدا وهذا الحشد في الأوتوبيس وانزعاج الركاب أهي دلالية على أحوال الناس وأمزجتهم وكلماتهم تلك هي مانأخذه معنا إلى قبورنا لأننا سنخرج خالي الوفاض من الدنيا سوى مايذكرنا به المحيطين بنا وقد جاء الذكر هنا أنه كان متجبرا ومتغطرسا وتمنى أبناءه الموت له ليتخلصو منه وربما هو رمز للسلطة ( الأب ) يرمز به للسلطة خاصة حين يكون البلد مكمما للأفواه ويعد على مواطنيه حتى أنفاسهم.
                            تخمينات تبقى تخمينات والمعنى في قلب الكاتب وكما جاء في نهاية النص أن المكنونات ظلت حبيسة قلب مسعود الذي اقتطع هو والكبد والكلية
                            تحياتي ومحبتي لك
                            سرّني جدا تفاعلك المائز مع النص..شكرا لك، أيتها العزيزة على هذا المرور الجميل والمتابعة
                            محبتي وتقديري

                            تعليق

                            يعمل...
                            X