تويت
جفني هذا المدلل
بالكاد في ليلة العيد يغني
اسرته ساعات السهر
في ليلة العيد لا يستطيع السفر
ويطول الليل
ويقصر حتى لا ترى له بدايه
تمر عبر الرؤى كلها
لا تذكر سوى العتمه
لا تنطق بكل الحكايه
ابتهال نصف الليل ان يهدأ شيطان
الغوايه.....
هذا مائل كمن أسكرته النجوم
يبيت على القارعة
هذا تنار له منارات الشرور
يقعد يرتوي
يمتص أصابع قدميه
لا يتوضأ
لا يعرف أن لليل نهايه
والعيد ...
القادم ولم يسأل أحدا عن الطريق
يعرفها كما تعرفه أمه... نجمة الصباح
يزجرني ...قم
فالفجر دون الحي الآخر
واقترب المفتاح
وحانت ساعة الشكوى الموسميه
فالليل طويل... قصير..؟
والنهار يسمع نفس الحكايه
لو أن لي سبيل إلى قعر الكهوف
لو أن لي طوْل لأنهيت مظلتي
بلا شمس
ولبعتها لهذا اللعين
الذي لا يهتدي
لا يرعوي
لا ينيخ رحله إلا على قدمي
يشاركني ظلي
وخيمتي
وكل أحلامي وكوابيس الندى
والجفن لا ينفك ملتصق بعرين النعاس
يقول يا ليتني أنا النجوم
فأعتلي سفن الرياح
وأسيل قناة الغفو
في حضن مخدتي
وأحلام الأمال الخضيبه
بالكاد في ليلة العيد يغني
اسرته ساعات السهر
في ليلة العيد لا يستطيع السفر
ويطول الليل
ويقصر حتى لا ترى له بدايه
تمر عبر الرؤى كلها
لا تذكر سوى العتمه
لا تنطق بكل الحكايه
ابتهال نصف الليل ان يهدأ شيطان
الغوايه.....
هذا مائل كمن أسكرته النجوم
يبيت على القارعة
هذا تنار له منارات الشرور
يقعد يرتوي
يمتص أصابع قدميه
لا يتوضأ
لا يعرف أن لليل نهايه
والعيد ...
القادم ولم يسأل أحدا عن الطريق
يعرفها كما تعرفه أمه... نجمة الصباح
يزجرني ...قم
فالفجر دون الحي الآخر
واقترب المفتاح
وحانت ساعة الشكوى الموسميه
فالليل طويل... قصير..؟
والنهار يسمع نفس الحكايه
لو أن لي سبيل إلى قعر الكهوف
لو أن لي طوْل لأنهيت مظلتي
بلا شمس
ولبعتها لهذا اللعين
الذي لا يهتدي
لا يرعوي
لا ينيخ رحله إلا على قدمي
يشاركني ظلي
وخيمتي
وكل أحلامي وكوابيس الندى
والجفن لا ينفك ملتصق بعرين النعاس
يقول يا ليتني أنا النجوم
فأعتلي سفن الرياح
وأسيل قناة الغفو
في حضن مخدتي
وأحلام الأمال الخضيبه
تعليق