يالهذا القادم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    يالهذا القادم

    يا لهذا القادم من التاريخ...أتى يحمل (معه) البشارة..
    لصوته الحماسي الآسر، هلّل الناس واطمئنوا
    -سنحكم بالقسطاس...مالله لله، ومالقيصر لقيصر.
    مابين لحظتي الوعي والغيبوبة، طالت سيوفه المشهّرة
    رقاب العباد:" الخروج عن الجماعة شرك عظيم"
    التعديل الأخير تم بواسطة حسن لختام; الساعة 24-08-2013, 13:51. سبب آخر: تعديل العنوان
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    هه
    انتهى
    انتقال من دكتاتورية الى ما هو افظع
    مودتي

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
      يال هذا القادم من التاريخ...أتى يحمل (معه) البشارة
      لصوته الحماسي الآسر، هلّل الناس واطمئنوا
      -سنحكم بالقسطاس...ومالله لله، ومالقيصر لقيصر.
      مابين لحظتي الوعي والغيبوبة، طالت سيوفه، المشهّرة،
      رقاب العباد، بذريعة
      "الخروج عن الجماعة شرك عظيم"
      الزميل القدير
      حسن لختام
      نص قوي
      خرجنا من القفة لنقع.. أين!!؟
      في البحر مثلا وأمواجه العاتية التي ستتلاطمنا إلى ما لانهاية
      أحببت نصك
      تحياتي لك سيدي الكريم
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        يا لهذا القادم حقا ؟!

        من تحت الدلف الى تحت المزراب ...

        والله المستعان....

        شكرا جزيلا لك...

        تحيتي واحترامي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • موسى مليح
          أديب وكاتب
          • 15-05-2012
          • 408

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
          يال هذا القادم من التاريخ...أتى يحمل (معه) البشارة
          لصوته الحماسي الآسر، هلّل الناس واطمئنوا
          -سنحكم بالقسطاس...ومالله لله، ومالقيصر لقيصر.
          مابين لحظتي الوعي والغيبوبة، طالت سيوفه، المشهّرة،
          رقاب العباد، بذريعة
          "الخروج عن الجماعة شرك عظيم"
          كل من يريد إعادة لحظة ماضوية ،فهو يسبح خارج تيار التاريخ ،
          من هنا تكون دعوته وثقافته إدماجية ..وثقافة الإدماج والاندماج ثقافة جاهزة لا تتطور بل تسعى إلى تكريس ما كان منجزا في لحظة ماضوية بشروط تختلف موضوعيا اختلافا كبيرا ..فنحن نعتز بالجماعة السلف لأنها قرأت واقعها بكل موضوعية وتحكمت فيه وغيرته ودخلت بذلك التاريخ من بابه الواسع ..لكن أن نعيد هذه اللحظة في زمن لم نعد فيه القوة العظمى ولا نساهم في بناء الاقتصاد المحلي والعالمي بناء تكنولوجيا ورقميا وصناعيا ويعمل الآخر على تغيير أنظمتنا حتى تتكيف مع برنامجه المستقبلي فالجماعة هنا ستتخذ بعدا آخر ..إنه دعوة تسائل الوجود الإنساني العربي وزئبقية التوجهات السياسية داخله .
          وهذا كلام آخر ..سيدفعنا إلى شنق الديك المقنع حتى يتبين لنا الخيط الأسود من الخيط الأبيض .
          ستموت إن كتبت،
          وستموت إن لم تكتب ...
          فاكتب ومت .....

          تعليق

          • محمد فطومي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 05-06-2010
            • 2433

            #6
            رائع هذا التّبليغ اليسير.
            أعجبني نصّك أخي الكريم،عدا هذا لا أملك ما هو أوفر معنى ممّا قرأتُ.
            و إن كنتُ أختلف معك في جزئيّة ربّما بدت لك صغيرة ،لكنّها في نظري كبيرة،
            أعتقد أنّ الحديث لم يكن عن قادم علينا بل بالأحرى عن مُنبثق منّا..
            بوركت أستاذ حسن.
            مدوّنة

            فلكُ القصّة القصيرة

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              سرّني أنك هنا، صديقي عبد الرحيم..أشكرك
              مودتي، وعيدك مبارك سعيد

              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #8
                المبدعة الأنيقة: عائدة محمد نادر
                سررت بحضورك، وتواصلك
                محبتي الخالصة، وعيد مبارك سعيد
                التعديل الأخير تم بواسطة حسن لختام; الساعة 22-08-2012, 19:48.

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #9
                  المبدعة الجميلة ريما ريماوي
                  شكرا لحضورك المتواصل
                  تحيتي، وعيدك مبارك سعيد

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #10
                    الأديب المبدع: محمد فطومي
                    أشكرك على اهتمامك. يسعدني أن النص راق لذائقتك
                    أنبل المشاعر والتقدير،أستاذي الكريم

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      اعذر عودتي، اردت ادراج هذا المقال لاغناء النص، فارجو ان اكون موفقا.



                      غادة نبيل
                      هما شرطان للوجود الإنساني الكريم..ثقيلتان في الميزان إن تم العدوان عليهما أو تطبيق إحداهما على حساب الأخرى أو وفق رؤية تدمر حق المواطن فيهما يما يُؤمن حياته وكرامته وحقوقه الإنسانية كلها: حق العمل، وحق السفر، وحق الإيمان أو الكفر أو اختيار أي دين غير الدين الرسمي للدولة مع عدم معاقبة صاحب الاختيار أو نبذه أو إهدار دمه، حق التظاهر السلمي والتجمهر، حق التعبير عن الرأي دون تحريض أو إهانة أو سب أو قذف، وحق سماع الموسيقى دون فرضها على الجيران، والحق في ممارسة الفنون والاستمتاع بها من دون رقابة أو حذف أو إغلاق لأماكنها، وحق الكتابة والرسم والعزف والرقص والغناء والنحت والنقد.
                      لا أحد فوق النقد أبداً ولن يكون. وأول من يجب نقدهم علماء الدين ورجاله لأن وظيفتهم ومسئوليتهم الأخطر إطلاقاً.
                      لا حرية من دون عدل. إن وُجِدت من دونه تغدو مُهدَّدة. العدل وحده لن يكفي للبد – هذا إن تحقق. لكن إن كان لا بد من اختيار أختار العدل .. ثم أثور لحريتي .
                      كيف نسى الحزب الذي يحمل اسم أهم ما حاربت البشرية وما زالت ( في المنطقة العربية والإفريقية ) من أجله .. اسمه بهذه السرعة ؟
                      هل الحرية على الطريقة الإخوانية والسلفية هي منع الكُتّاب الذين تُرجِمت أعمالهم للغات العالم مثل الروائي إبراهيم عبد المجيد من النشر في صحف انهارت منذ عقود بسب "حكوميتها " وتبعيتها المؤبدة للساكن في قصر عابدين أياً من كان؟. أنتم لم تنتبهوا بعد للفضيحة التي بدأتموها لمصر بمذبحة الإعلام أمام العالم حتى عاجلتمونا بمذبحة أشد للمبدعين. لا ترون ما هو " العار" لأن لديكم تعريفاً واحداً وغير إنساني له .
                      عبلة الرويني ويوسف القعيد وإبراهيم عبد المجيد. غداً من ؟. تحصدون الحرية بعد ثورة قامت من أجل الحرية والعدل ولكن ليس وفقاً للمفهوم الشره السائل على السلطة.
                      ستغلقون صحفاً ودوراً للنشر. ستصادرون الكتب الموجودة وغداً - فى القريب – لن نجد كتب طه حسين ولا محمود أمين العالم ولا نصر حامد أبو زيد ولا دواوين حلمي سالم ولا فاطمة قنديل ولاغيرهم .
                      ستمنعون الدواوين الجديدة، والمسارح والمعارض التشكيلية، سترسلون دورياتكم التفتيشية لفحص محتواها، وتغلقون المتحف المصري وقبله ربما القبطي الملئ بالصلبان والأيقونات وربما تسمحون بزيارته فقط للأقباط والسائحين.. فالتماثيل حرام بخاصة لو عارية، والنحت يُذكر بالأصنام والصلبان لا يعترف بها " الحرية والعدالة " وتسبب لأنصاره ضيقاً، ثم دور النساء آتٍ .. هؤلاء الناقصات من كل شيء لا يجب نزولهن الشارع إلا مع محرم وحجاب ويُفضل النقاب ومذيعات التليفزيون الرسمي سيتم تخييرهن – ولو تلميحاً – بارتداء الحجاب إن أردن الاحتفاظ بوظائفهن، كما تم التنبيه على زميلات وزملاء صحفيين بعدم استخدام تعبير "الإخوان المسلمين " أو تعبير " أخونة" و" أسلفة " الأي شيء. الأفلام سنبحث عنها في فضائيات عربية لأن مفرزة الحلال والحرام بدأت . في الشارع ستزداد حوادث التحرش بكل من يسير ومعه فتاة أو سيدة لا يستطيع إثبات صلته به شرعاً وتكثر بلطجة مدعى التدين ، سيسيل الدم باسم الدين . أما التعليم فيجب أن يُيمم وجهه شطر مقرات حزب "الحرية والعدالة " في المقطم، هناك في الأعالي، بعدما استتب الأمر لرؤساء تحرير يتناوبون على دهس حريتنا ومنهم من سخر من ثورة الأمس في يناير ومنهم من يتحسسون من الكلمتين الخفيفتين على اللسان، المستعصيتين على الحزب الذي يقوم فكره على "فرض" الهداية والصواب والصلاح والشريعة باعتبارها جميعاً نفس أهداف الجماهير، فإن لم تكن فالحرية هي ما يراه ويُقدره بوصفه كذلك والعدالة هي عدالة وصوله وحده إلى السلطة ليفرض على مواطنين لم ولن يبلغوا سن الرشد – بحسب رأيه - ما يقول لهم أنه مصلحتهم أي ما يؤمن به مُقبّلو أيدي المرشد ومهدرو دم المختلف، ولو اعترض الناس على تلك الهداية بالإكراه فالحل هو السيفين اللذين يُزينان شعاره .
                      مودتي

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #12
                        شكرا، صديقي المبدع عبد الرحيم على المقال الرائع، الذي أضاف للنص الكثير والكثير
                        محبتي الخالصة

                        تعليق

                        • يحيى أبو فارس حليس
                          أديب وكاتب
                          • 05-07-2013
                          • 242

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                          يا لهذا القادم من التاريخ...أتى يحمل (معه) البشارة..
                          لصوته الحماسي الآسر، هلّل الناس واطمئنوا
                          -سنحكم بالقسطاس...مالله لله، ومالقيصر لقيصر.
                          مابين لحظتي الوعي والغيبوبة، طالت سيوفه المشهّرة
                          رقاب العباد:" الخروج عن الجماعة شرك عظيم"
                          ماذا ينجب قائد شعبي غير قصور ؟؟

                          ماذا ينجب شعبي غير الثورة منذ عصور ؟؟
                          ماذا ينتج وطني منذ زمان
                          غير مقامات وقبور ؟؟!
                          وقد أشرت أديبي حسن لختام لمنطقة حساسة هي المركز لصناعة الحضارة وهي مسرح الصراع الدائر , وهي واقعة بين الغيبوبة والوعي ، وبها تدور المعارك وتنسل فيها على الشعب سيوف الأمير
                          أخي حسن لختام : قرأت في قصتك صفحات ثم اختصرت فكتبت كلمات
                          قصة قصيرة تواكب فيها الشكل والمضمون دمت وعزّقلمك
                          التعديل الأخير تم بواسطة يحيى أبو فارس حليس; الساعة 09-07-2013, 19:39.

                          تعليق

                          • تاقي أبو محمد
                            أديب وكاتب
                            • 22-12-2008
                            • 3460

                            #14
                            نص جميل /يقول الشيء الكثير، لا عدمنا إشراقة إبداغك ،أستاذ حسن.


                            [frame="10 98"]
                            [/frame]
                            [frame="10 98"]التوقيع

                            طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                            لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                            [/frame]

                            [frame="10 98"]
                            [/frame]

                            تعليق

                            • حسن لختام
                              أديب وكاتب
                              • 26-08-2011
                              • 2603

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة يحيى أبو فارس حليس مشاهدة المشاركة
                              ماذا ينجب قائد شعبي غير قصور ؟؟

                              ماذا ينجب شعبي غير الثورة منذ عصور ؟؟
                              ماذا ينتج وطني منذ زمان
                              غير مقامات وقبور ؟؟!
                              وقد أشرت أديبي حسن لختام لمنطقة حساسة هي المركز لصناعة الحضارة وهي مسرح الصراع الدائر , وهي واقعة بين الغيبوبة والوعي ، وبها تدور المعارك وتنسل فيها على الشعب سيوف الأمير
                              أخي حسن لختام : قرأت في قصتك صفحات ثم اختصرت فكتبت كلمات
                              قصة قصيرة تواكب فيها الشكل والمضمون دمت وعزّقلمك
                              صديقي المبدع: يحيى أبو فارس
                              سرّني أن النص نال إعجابك..أتمنى أن أكون دائما عند حسن الظن
                              محبتي الخالصة، أيها الجميل

                              تعليق

                              يعمل...
                              X