تويت
لا تخلوا فقسة كتاكيت من الخسائر
فنسبة هلاك متوقعة بالافاعي أوغيرها
لكن البقاء للاصلح
وسيزهر الربيع.
شكرا لك أستاذنا.
-
-
يا لطيف اللطف يا رب ..
تعرف يا دكتور ...
أشدّ ما يؤلم في هذه اللوحة السيريالية
التي رسمتها ريشتك المبدعة، المشاكسة لهذا الواقع الغريب ..
هو كلمة الربيع ...!!!
كم هو مؤلم وموجع ومثير للسخرية السوداء
أن يُطلق على جحيم يفغر فاهُ ...(ربيع )
كم يجب أن نعتذرللطبيعة عن اغتصاب
اسم أحد أبناءها وإطلاقه عل تلك الفظائع ...والدمار ...والمضمخ بالدماء .
ليتهُ كان حيّاً ( سيلفادور دالي ) لكان أبدع المزيد من جنونهِ
وخلَّدَ ربيعنا المشبوه ...!!!
تعليق
-
لا ربيع ولا هم يحزنونالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أوافقك أخي وصديقي عبد الرحيم التدلاوي
وكل الشكر لك للمرور والتعليق
لي سؤال من فضلك :
كيف هددت الجملة الأخيرة جمال جمل البداية ؟
وهل التهديد تطور وأصاب جمال النص ؟
أخي سؤالي للمعرفة ولا تتحرج من نقد النص .
محبتي
فوزي بيتروتعليق
-
نعم أختي الكريمة أمنيةالمشاركة الأصلية بواسطة امنيه نعيم مشاهدة المشاركة
الأفاعي يستبدلن جلودهن ، لكن أحيانا يخرجن
عراة والبركة في أوراق التوت .
لقد أصبتِ بشأن الربيع الذي كنا نظنه ربيعا
كل الشكر لك لملاحقاتك لنصوصي
وعيد سعيد
فوزي بيتروتعليق
-
لا عليكي أختي الفاضلة عائدة محمد نادرالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
وكأن ردك وتعليقك على النص قد وصلني
أجمل تحية
فوزي بيتروتعليق
-
أحسنتِ أخت سما الروسانالمشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
أحسنتِ بقولك الربيع الذي أعطى الأمان لقتلة
الجمال والحياة .
نعم سقطت أوراق التوت قبل ما يسمى بالربيع .
تحياتي واحترامي
فوزي بيتروتعليق
-
أخي العزيز أحمد بن غديرالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة
حين وصفت الربيع بمبهم ، يحق لكم أخي أن
تسترسل وتقول : ربيع لم يزهر ، سقوط أوراق
التوت من زمن ، الحرباوات لم تأبه للتلون والأفاعي ينتظرن الوليمة .
مشكلة الكتاكيت أخي ليس أنها تأكل بعضها البعض
المشكلة أن الكتاكيت لم تفقس بعد والأفاعي فاغرة
فاها تنتظر .
كل الشكر لك لإهتمامك
وتحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
الله ينوّر عليك يا أخي صالح صلاح سلميالمشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
البقاء للأصلح
فليكن البقاء للأصلح . هناك عدد من الكتاكيت
خرج سالما لأنه الأصلح .
وهناك أيضا عدد من الأفاعي هم الأصلح يتأهبن
للإنقضاض على الكتاكيت وعوراتهن مكشوفة .
أجمل تحية ومحبة
فوزي بيترو
تعليق
-
كم يجب أن نعتذرللطبيعة عن اغتصابالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
اسم أحد أبناءها ...
جميلة معبّرة ومؤثّرة هذه العبارة أخت نجاح
تفاعلك مع النص أسعدني
كل الشكر لك
فوزي بيتروتعليق
-
لا أدري دكتورنا الجميل
أحسست بترهل النص
ربما لأنك قسمته على هذا النحو الغريب
بداية قوية و جميلة
ثم تقاسيم على رسم المشهد المحيط
و كأنني أمام عملين لا عملا واحدا
محبتي أستاذيsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
الزميل القدير
فوزي سليم بيترو
لاحظ الاآن الإقتباس يبدو سليما لكنه في أصل الرد ليس كذلك
هذه مشكلة اعانيها مع بعض النصوص وربما لنوع الحروف علاقة بالأمر لا أدري والله وقد أتعبتني هذه الحالة
حتى ردك حول نصي غفوة عمر يبدو بنفس الطريقة والحروف السنسكريتية
أتمنى أن أجد حلا
ودي ومحبتي واحترامي سيدي الكريمالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
وأنت الأدرى في مجال القص القصير جداالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
فعلا هناك شيء ما في النص ، وكأني أتدثّر ببالطو
من الصوف في عز الصيف . هكذا شعرت بعدما
قرأت تعليقكم . فبدوت كمن خرج على معايير
هذا الجنس من التعبير . وقد أبدى نفس الملاحظة
أخي عبد الرحيم التدلاوي . كل الشكر لكما لتنبيهي
ومعك حق أخي ربيع في فصل الجزء الأول من
النص عن المترهل منه .
ليلة سقوط أوراق التوت
الدجاجة التي رقدت فوق البيض ثلاثة أسابيع
تنتظر اليوم كتاكيتها يفقسون
الوقتُ ، مساء ربيعي
محبتي
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالأخت عائدة
اذهبي إلى نهاية أسفل صفحة الملتقى
هناك في الجهة اليمنى مستطيلان
واحد طويل وآخر قصير
في القصير انقري على خيار اللغة العربية
ربما ينصلح الحال
وتحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
سيدى الفاضل / د.فوزى.
سؤال : هل هناك علاقة بين العنوان وبين ( ليلة سقوط بغداد ) ؟.
تحياتى أيها المبدع..تعليق
-
ليلة سقوط بغدادالمشاركة الأصلية بواسطة السيد حسين مشاهدة المشاركة
سقطت أوراق التوت عن 30 دولة شكّلوا حلفا عسكريا ضد العراق
ومنهم دول عربية .
ليلة سقوط بغداد
سقطت أوراق التوت عن المعارضة العراقية التي عادت وهي تعتلي دانات مدافع أمريكا ودباباتها
أخي السيد حسين
سقوط أوراق التوت هذه الأيام ، " على عينك يا تاجر " .
وكل الشكر لك للمرور والسؤال
فوزي بيتروتعليق
تعليق