تويت
على شارع باهظ في مدينة بريدة ،
ابتنى الأول جامعا شاهقا ،
وابتنى الثاني بجواره مصرفا ربويا..!!
ابتنى الأول جامعا شاهقا ،
وابتنى الثاني بجواره مصرفا ربويا..!!
-
-
كان يقرأ له بنهم، وينشر علمه في كلّ مجلس وموقع ، حتى قابله ذات مساء..!!تعليق
-
في السوق رأيت عددا يُحمد من الأزواج مع زوجاتهم ، رأيتهم منغمسين في انتقاء الملابس لهن ولأبنائهن ،
ويحملون صغارهن دون أنفة ، ويبذلون المال في النهاية بكرم ورحابة...
فلا تظلموا الأزواج!"تعليق
-
نص قصير : قُضّ بيته ، ومزِّقت زوجه ، وذبحت ذريته ، ومرَّغت أنفاسه في التراب.. لكنه خلّد في سطر أدبي مغمور !تعليق
-
كان أبو بكر الخياط النحوي يدرس جميع أوقاته ، حتى في الطريق ،
وكان ربما سقط في جرف ، أو خبطته دابة.
( المنتقى للحمد ، المجموعة الثالثة )
ذهول عجيب يصيبهم ـ رحمهم الله ـ كالذهول الذي يصيبنا أمام أجهزتنا..تعليق
-
قراءة القرآن تنفض الكسل نفضا ، وتسرّع في تحقيق غاياتك القريبة والبعيدة.تعليق
-
وافقتني في ضحكتي..في مشيتي..في حركتي..في سكنتي..
صرنا شخصا واحدا..!!
أحسستُ بالوحدة
طلقتُها..!تعليق
-
غض طرفه بقوة ، ورماه تحت أقدامه ، خوفا من العظيم ،
فتلذذ بصلاته شهرا ..تعليق
-
لأنه يشبه ( زوج أخته ) الذي سكب في قلبه آلاف العقد ،
عسّر ورقته وحبسها في أدراجه ..!!تعليق
-
جارنا العاميّ :
باكر شروقَ الشمس ، قاصدا الجامع !
أما جارنا الذي يطلب العلم منذ سنوات :
فدخلَ الجامع قبل الإمام بدقائق !تعليق
تعليق