جنون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    روعة قليلة في حق النص...
    وهذا هو الجنون عندما يقتتل اولاد البلد الواحد...
    فيتعدم الأمان .. ولايكون...
    تللك هي السخرية القاتمة .. لما أتاهم بالخبر قتيلا..

    شكرا لك، مودتي وتقديري.
    البهية، ريما ريماوي
    اشكرك على حرارة قراءتك و قيم تفاعلك
    بوركت
    مودتي

    تعليق

    • شاكرين السامرائي
      أديبة وكاتبة
      • 15-06-2012
      • 574

      #17
      ربما من سخر فعلااا هو من القى بقذائفه المجنونة مثله,, شكرا لكم نص راقي

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة
        أردُّ هنا على كاتبٍ عريق بهذا النوع من الأدب، يعرفُ ماذا يريدُ أن يقول
        إذا كانت الرأس المحمولة بين يديه هي رأسه أم رأس غيره فالأمر سواء، فقد كانت الرأس هي التي تقطر سخرية، وهذا هو بيت القصيد، فممّن كانت تسخر؟
        أمن قاطعها؟! أم من حاملها؟! أم من صاحبها الذي كان قبل قليل حيّاً؟!
        شعبٌ يقتلُ بعضه من أجلِ شخص، فَسخرت رؤوسهم ممّا يفعلون،
        اللهمّ احقن دماء شعوبنا يا ربّ العالمين
        ، واجعلنا اللهمّ فيما بيننا متراحمين

        أخي الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي المحترم
        أشكرك على هذه القصّة، وأرجو قبول احترامي.
        اخي الراقي،احمد بن غدير
        اشكرك على شهادتك التي اعتز بها..و على تفاعلك القيم، سرني وقوفك عند احدى بؤر النص المهمة و طرح اسئلة غاية في الاهمية..
        سعيد بحضورك المشرف.
        مودتي

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
          هو جنون واقع نعيشه السخرية من ما نشاهد من الشهيد ومن القاتل

          اخوة تريق دماء بعضها باندفاع فتنة كالوباء

          محبتي
          اختي العزيزة، سما الروسان
          اشكرك على قراءتك القيمة.
          هو واقعنا العربي الغريب و السوريالي، المرتبط لغويا بسوريا
          مودتي

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
            صار الجنون هو كل ما نملك لهذا الزمن المقيت .. فهو وقاية ربانية لتقبل ما تراه العين من بدائع زمن و بعض بشر هذه الأيام !
            هذه أهزوجة شعبية كانت ترددها والدتي في طفولتها في مناسبات السيدات أيام زمان .. ( بعرف أيام الجمعة .. خمسة ثلاثة إثنين تسعة .. و الشهر سبعين نهار .. السنة أولها آذار .. شباط و رمضان و كانون .. و لسه بتقولوا لي مجنون ؟؟ )
            تقديري و مودتي .. أستاذي الرائع عبد الرحيم
            الوارفة، بيان
            لقد اسعدني تفاعلك المثمر، شكرا لك على الاضاءة المهمة.
            بوركت
            مودتي

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة امنيه نعيم مشاهدة المشاركة
              عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

              ( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )

              سخريتك ايها القدير عرفها نبيك منذ قرون والمصيبة انهم يقرأون ولكن لا يفقهون ...!
              حما الله بلادنا من الفتن واصحاب الفتن ...وحماك الله
              جميلة هاته الاضاءة، انها تغني النص و تمنحه ابعادا جديدة
              شكرا لك، اختي الكريمة، امنيه نعيم
              مودتي

              تعليق

              • خديجة بن عادل
                أديب وكاتب
                • 17-04-2011
                • 2899

                #22
                أمام جنون حرفك ما علينا سوى الإنصات والإمتاع
                كما عهدتك أستاذنا القدير عبد الرحيم التدلاوي
                أأمل أن تكون بخير ..احترامي أيها الفذ .
                التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 11-09-2012, 16:32.
                http://douja74.blogspot.com


                تعليق

                يعمل...
                X