من وقع خطاك على ذاكرة القلب
و من رقص الشام المذبوح
على خشب الروح التي تحترق
تبللني الأنغام بالحنين
آه لو يدركون ما تقوله الأصابع لحمائم القلوب
أنت و الشام
موسيقى و جرح عتيق
شاعر يستظل بصمته الأزرق و وحدة موجعة
.................................
تسافر فيك أنهار البوح
تولد الرؤى من رحم عينيك الغامضتين
و يشرق الخيال من على شرفة ابتسامتك الناعسة
لشوارعك العتيقة الجديدة
لمقاهيك الخرافية النزف
لبيوتاتك مخادع الجمال
يأخذني الحنين
كمن يأخذه الفقد إلى مشارف الدمع
و يفتح لي الحزن ابوابه السبعة
حنين يوشك أن يصيرني من فرطي به
و حزن مزاجه ما تيسر من دمي
يسافر فيكما عمري المتواطئ و الشقاء
منها يعود بما تيّسر من وجع
و فيك يغرق حتى الاختناق
يأخذني الحنين إلى مشارف الدمع
و يفتح لي الحزن ابوابه السبعة
و أنت و الشام تتأرجحان على حبل الأفق
و كل ما لحتما للقلب
أشرع لي الفرح شباكا صغير
على مقاس قطرة أمل
............................
الجو ملعب للرصاص و الارض مرايا لأحقاد دفينة
و وحده الموت سليم معافى
لم لا يموت الموت
و يترك الياسمين للشوارع
الجوري لخدود الصبايا
الخبز للبطون الجائعة
و لم لا ينسانا قليلا علنا ننام
و من رقص الشام المذبوح
على خشب الروح التي تحترق
تبللني الأنغام بالحنين
آه لو يدركون ما تقوله الأصابع لحمائم القلوب
أنت و الشام
موسيقى و جرح عتيق
شاعر يستظل بصمته الأزرق و وحدة موجعة
.................................
تسافر فيك أنهار البوح
تولد الرؤى من رحم عينيك الغامضتين
و يشرق الخيال من على شرفة ابتسامتك الناعسة
لشوارعك العتيقة الجديدة
لمقاهيك الخرافية النزف
لبيوتاتك مخادع الجمال
يأخذني الحنين
كمن يأخذه الفقد إلى مشارف الدمع
و يفتح لي الحزن ابوابه السبعة
حنين يوشك أن يصيرني من فرطي به
و حزن مزاجه ما تيسر من دمي
يسافر فيكما عمري المتواطئ و الشقاء
منها يعود بما تيّسر من وجع
و فيك يغرق حتى الاختناق
يأخذني الحنين إلى مشارف الدمع
و يفتح لي الحزن ابوابه السبعة
و أنت و الشام تتأرجحان على حبل الأفق
و كل ما لحتما للقلب
أشرع لي الفرح شباكا صغير
على مقاس قطرة أمل
............................
الجو ملعب للرصاص و الارض مرايا لأحقاد دفينة
و وحده الموت سليم معافى
لم لا يموت الموت
و يترك الياسمين للشوارع
الجوري لخدود الصبايا
الخبز للبطون الجائعة
و لم لا ينسانا قليلا علنا ننام
تعليق