اّه يا زمن
حاملنى سنين
كما الريشه من الخفه
موجهنى الى بحر الضياع
كونها من الخسه
يومين انسى
فيقتلنى بعاد الشوق
فبرجع تانى للتيار
وارمى حضنى
ف الزفه
احاول ارسم البسمه على جبينى
وع الشفه
واحاول ارجع الربان
وقبطانك ... ولا حاسه
فبنحت نفسى نقش عميق
على جيدك
الاقينى
كأنى حنه منقوشه
على الكفه
أخدلى يومين واعود طىّ الزمان
رسمه بتتخفى
واتوارى عن الانظار
كأنى سراب بيتوفى
أأقرب... يبعدك شطك
وأهرب من سنين خوفى
الى جوف الظلام بحرك
فألقى الصبح اعصارك
يدمر كل ما فيا من العفه
واعود تانى
الى نفس العذاب تانى
ونفس الشط
شط النار
وموج غدار
فكل سفينى ما تسافر
وبتعافر
تحاول ألتحاف شطك
وبين ضلعك تهدى الخوف
تعيش راسيه
الاقينى على قمه من الشلال
وع الحافه
يجينى الموت ما بين موجك
بيتخفى
ويطرحنى على صخر الهلاك شطك
ويتشفى
اصارع كل امواجك
وافرد للشراع دفه
وامسك حضن احضانى
حبال طوقك
فتتلف الحبال منسوجه للاعناق
وتجذبنى الى الاعماق
واتخفى
اشوف صورتك
اعافر من جديد تانى
اغامر لاجل احلامى
واركل كل شى موزون
بأيدى هقلب الكفه
وارمى كيانى كالمجنون
واشد بقوه ع الدفه
الأقينى
بلف سنين
فى دوامة غرور لافه
واصحى وحيد على الغربه
وف الاعماق
غصون جافه
مابين موت الحياه فيا
وبين حبى لجنيه
وانا المجنون بسافر كل يوم
لشطوط
محاربانى
ولا اتكفى
حاملنى سنين
كما الريشه من الخفه
موجهنى الى بحر الضياع
كونها من الخسه
يومين انسى
فيقتلنى بعاد الشوق
فبرجع تانى للتيار
وارمى حضنى
ف الزفه
احاول ارسم البسمه على جبينى
وع الشفه
واحاول ارجع الربان
وقبطانك ... ولا حاسه
فبنحت نفسى نقش عميق
على جيدك
الاقينى
كأنى حنه منقوشه
على الكفه
أخدلى يومين واعود طىّ الزمان
رسمه بتتخفى
واتوارى عن الانظار
كأنى سراب بيتوفى
أأقرب... يبعدك شطك
وأهرب من سنين خوفى
الى جوف الظلام بحرك
فألقى الصبح اعصارك
يدمر كل ما فيا من العفه
واعود تانى
الى نفس العذاب تانى
ونفس الشط
شط النار
وموج غدار
فكل سفينى ما تسافر
وبتعافر
تحاول ألتحاف شطك
وبين ضلعك تهدى الخوف
تعيش راسيه
الاقينى على قمه من الشلال
وع الحافه
يجينى الموت ما بين موجك
بيتخفى
ويطرحنى على صخر الهلاك شطك
ويتشفى
اصارع كل امواجك
وافرد للشراع دفه
وامسك حضن احضانى
حبال طوقك
فتتلف الحبال منسوجه للاعناق
وتجذبنى الى الاعماق
واتخفى
اشوف صورتك
اعافر من جديد تانى
اغامر لاجل احلامى
واركل كل شى موزون
بأيدى هقلب الكفه
وارمى كيانى كالمجنون
واشد بقوه ع الدفه
الأقينى
بلف سنين
فى دوامة غرور لافه
واصحى وحيد على الغربه
وف الاعماق
غصون جافه
مابين موت الحياه فيا
وبين حبى لجنيه
وانا المجنون بسافر كل يوم
لشطوط
محاربانى
ولا اتكفى
تعليق