باقـــــــةٌ...وَ..رَد ..!/ نجاح عيســى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

    الأزهار لا تموت إذا نبتت في أرض طيّبة ووجدت من يرعاها بلطف
    فحتى الزهور تودّ من يهمس لها يكلمات الحب.
    توضيف جيّد أديبتنا الجميلة نجاح جاء كرسالة رقيقة لتداعب خدود التفاح.

    محبّتي و أكثر .


    العزيزة سليمى
    اولا انا الف اسفة يا عزيزتي
    لا ادري كيف تجاوزت تعليقك الجميل ...
    ربما ان الردود تلخبطت عندي مع كل اضافة لردودي على الآصدقاء ..
    وكل ما أفتح الموضوع من جديد ...فأرجوك أن تقبلي اعتذاري وعذري ...
    وجلّ من يسهو ...يا صديقتي الغالية ...
    مرة اخرى اكرر اسفي ..لكِ ولكل من قد أكون قد تأخرت في ردي على تعليقه ...
    نعم يا عزيزتي البشر كما الزهور ..تذبل وتجف لو حُرمت الحنان ..والحب والرعاية ..
    وما أرواحنا وقلوبنا إلا شتائل ورود ...وبذور محبة إن تعهدتها يد الحنان بالرعاية والسقاية نمت
    واخصرّت وأينعت ..وتفتحت ..وأثمرت ْ .....والعكس ايضا صحيح ...
    كل الشكر يا صديقتي والإمتنان لمرورك الغالي ...الراقي ..
    تقديري ...وعطر الياسمين ...

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
    الله عليك غاليتي نجاح


    قصة قصيرة جدا جميلة للغاية


    ورومانسيتها طاغية بدئاً من العنوان


    محبتي وورودي

    لك أيتها الجميلة
    ولك يا سميني وكل وردي ..
    أيتها الصديقة العزيزة ..
    دائما كلماتك ..تنير متصفحي
    وتسعد قلبي
    احترامي ..وعبير البنفسج ...

    اترك تعليق:


  • عبير هلال
    رد
    الله عليك غاليتي نجاح


    قصة قصيرة جدا جميلة للغاية


    ورومانسيتها طاغية بدئاً من العنوان


    محبتي وورودي

    لك أيتها الجميلة

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    [quote=بيان محمد خير الدرع;861465]الله ما أجمل شذى الزهور مع موسيقى التانغو مرافقة لصوت فريد الرائع ..
    و ما أجملك يا إبنة رام الله الأستاذة الشفيفة نجاح ..
    كلماتك و أفكارك و لوحاتك المرسومة بالحب و البشر و التفاؤل تشدني لزمن حسبت بأنه صار من الغابرين في فوضة الريح الأصفر الضارية التي قضمت روحنا ..
    نصك المخملي هذا أوحى لي بأنه لم تزل هناك حياة ووفاء و جمال و عطور ..
    سلمتي لي يا غالية ..
    محبتي دائما .. و تقديري


    **************
    عزيزتي ...يا صاحبة أحلى الكلمات ...كم كنت أشتاق هذا الحضور المُغرّد دائما بأحلى الآنغام ..
    كلماتك دائماً تطرّز متصفحي بماء الياسمين ولون الآصيل ،
    نعم يا صديقتي ما زال هناك الكثير من الحب والعطر والجمال يسكن الصدور ..والنفوس ،
    لكن يجب أن نتحراه دائماً ونبحث عنه ,,, ولا نركن للبرود واليأس والقنوط ..
    صدقيني رغم مرارة ايامنا واصفرار رياحها ...لا بد من لحظات نعيشها بين همسة ..ونغمة ..
    وزهرة ..ولمسة حانية ..تعيد للقلب بعض الآلق ..وللشرايين حيوية احتضان الدماء ...
    كم أسعدني إطرائك لصوت فريد ولآنغامهِ ..وسحر موسيقاه ...أنا شخصياً لا يطربني إلا مثل هذا الصوت
    المضمخ بالآهات والحنين ...حتى لو قالوا عني ( دقّة قديمة ) ههههههه
    عموما الف اهلا بك يا صديقة الروح ، دائما توقفين قلمي خجلاً حائراً أمام ذوقك الغزير ...ّ!
    تحياتي وقافلة من عبير ...
    ******
    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 25-08-2012, 17:01.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
    لم تأتِ المفارقة من وحي خداع أو فراق كما اعتدتنا،و لا من وحي النّهر الكريم الذي يُحيي ضفافه فيشكر الغيم نيابة عن الزّرع..كنتِ بارعة في التقاط رجّة إيجابيّة في صلب سياق إيجابيّ إن صحّ القول.ذاك هو السرّ الذي أوقد الدّهشة في نظري.
    ثمّة حبّ و إخلاص من الطّرفين، فما الذي حدث و أين الجديد ؟ أهدته في عيدها باقة ورد،و أضمرت الكاتبة قيمة أسمى من الحبّ و من الإخلاص مجتمعين،بل لعلّي لا أبالغ إن قلتُ بأنّهما خادمين لدى هذه القيمة؛ الصّبر،إذ ما السّقاية و الرّعاية إن لم يكونا صبرا في العمق؟

    شكرا على هذه الأنشودة القصصيّة أستاذة نجاح.

    مزيدا من التّألق و الإبداع.
    استاذ محمد ...
    يا لها قراءة مترويّة ذكية ..أعجبني تحليلك للنصّ ..ورؤيتك
    لعمق ما بين السطور ، نعم يا صديق ...حين يكون الود والوفاء والتفاني
    وإنكار الذات متبادلاً ..دون منٍّ أو استعلاء أو انتهازيّة أو استغلال ...تيسر
    الحياة بهدوء وهناء ...حتى وإن شابها بعض العثرات أو الهفوات ...التي
    بإمكاننا تجاوزها والقفز عليها معاً ،، دون عناء أو معاناة ..!!
    صدقني هذه ليست مبالغة أو مغالاة ..ولكنها حقيقة ...حقيقة جميلة ...
    تعلن عن نفسها مع إشراقة كلّ صبحٍ ..ومع هدأة كل مساء ...
    أسعدني مرورك استاذي الكريم
    كل الود وباقات قرنفل ..

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميلة القديرة
    نجاح عيسى
    كتبت مداخلتين حول النص وتبخرتا في الأثير
    نص ناعم فيه
    حب
    وفاء
    تفان
    نعومة
    كم نحتاج مثل هذا
    ودي لك أيتها الرقيقة ومعها باقة غاردينيا

    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
    باقة ورد لعشرة العمر عرفانا وعربون ماقدم من سقاية ورعاية

    والاصح الحب المتبادل

    تصوير شاعري لقصة حياة

    محبتي
    لا نستطيع أن نقول انها عرفاناً وعربوناً ...
    إنهامشاعر يا عزيزتي ..وأشياء تلقائية ...نفعلها بكل حب ..وتلقائية وعفوية ..
    وحب متبادل كما تفضّلت ِ...
    إنها رحلة العمر ..ومركب الحياة حين يرسو بشراع الود والتفاهم والآمل ...
    اسعدني ردك جدا
    تقديري وباقة خزامى ..

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    أشرق السؤالُ في

    عينيهِ حناناً مُغلّفاً بالدهشة وهو يهمس:

    باقةُ وردٍ .. لي أنا .. وفي عيدك أنتِ .. !

    قلت :

    أجل يا حبيبَ العمر ، إنها سنينُ العمرِ ..

    أقطفها .. وأجمعها

    ..وأهديــــــــــها

    لِساقيها

    ... وراعيهـــــا ..

    يا أجملَ ما ظلّ في عمري .. أحبكَ

    ** أنــــــا **






    الزميلة القديرة
    نجاح عيسى
    كتبت مداخلتين حول النص وتبخرتا في الأثير
    نص ناعم فيه
    حب
    وفاء
    تفان
    نعومة
    كم نحتاج مثل هذا
    ودي لك أيتها الرقيقة ومعها باقة غاردينيا

    غفوة عمر! صحوت فزعة أبحث قربي, تتلمس يداي كلّ شيء قريب منها, وتتفحّصه عيناي دون أن تفقه كنهه! جمرات الخيبة أضنتني, حين فتحت (محمولي) الخالي من كلّ التنبيهات, فرميته بحنق. - أي جهاز هذا الذي لا يجدي نفعاً ؟!.. تبّاً له. مسحت رسائل خائبة . محوت أسماء ... ومضيت أبحث عن رسالة.. كلمة.. ومضة.. أو حتى نكزة! تهاويت وبكيت كل سنيّ عمري

    اترك تعليق:


  • بيان محمد خير الدرع
    رد
    الله ما أجمل شذى الزهور مع موسيقى التانغو مرافقة لصوت فريد الرائع ..
    و ما أجملك يا إبنة رام الله الأستاذة الشفيفة نجاح ..
    كلماتك و أفكارك و لوحاتك المرسومة بالحب و البشر و التفاؤل تشدني لزمن حسبت بأنه صار من الغابرين في فوضة الريح الأصفر الضارية التي قضمت روحنا ..
    نصك المخملي هذا أوحى لي بأنه لم تزل هناك حياة ووفاء و جمال و عطور ..
    سلمتي لي يا غالية ..
    محبتي دائما .. و تقديري
    التعديل الأخير تم بواسطة بيان محمد خير الدرع; الساعة 25-08-2012, 14:44.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الحسن فهري مشاهدة المشاركة
    بسم الله.

    سلاما ومحبة،
    وباقاتِ وَرْدٍ..
    ورَدّاً.

    هنا جمال متنوع،
    زاده الشعر رُواء ونضارة،
    مفاعلتنْ مفاعلتنْ..

    يا له من مقام كريم!
    وإيثار صراح!
    ووفاء غامر!!

    كنت هنا مستمتعا.. ومتأملا.
    =======================
    * الكلام في (سنون) طويل وعريض وشاقّ.
    ترى هل جاءت "سنينُ" اختيارا هنا،
    بإثبات النون وإعرابها بالحركة مع الإضافة؟
    إذ ربما كان حكمها الرفع بالواو، وحذف النون مع الإضافة،
    إنها سِنُو العمرِ ..
    حتى لا تكون جدبا وقحطا يضر بالمقام والمعنى.
    (محض اجتهاد...)
    *و"ما" في "ما ظلّ..."
    أليس فيها إساءة للعاقل وهي لغيره؟
    فضلا عن كوْن "ظلَّ" غلب استعمالها ناسخا فعليا..
    والله أعلم.

    تحيات وردية من أخيكم.








    استاذ حسن
    مساؤك عطرٌ ومحبة ..
    بداية أسعدتني كلماتك وتعليقك ..
    أنا ايضا كنت أقرأهُ مستمتعة بهذا الرأي
    وتلك القراءة المتعمقة والمتفهمة ...
    <<<<<
    أم فيما يتعلق بكلامك عن ( سنين ..أو سنين ) فيمكن معك حق
    فكلمو سنين هنا جاءت خبراً لِ ( إنّ ) ويجب أن تكون مرفوعة بالواو ..يعني تكتب هكذا ( سنون ).
    ولكن لا ادري لماذا اجد (انا شخصيا )كلمة سنون ثقيلة على لساني ، وكلمة سنين
    أنعم واجمل وأكثر سلاسة ...ههههههه..
    وأما عن ( ما ظلّ )
    أنا اتفهم رأيك في أن العاقل عادة يُشار إليه بِ (من )...وأن( ما ) هي لإشارة لغير العاقل ..
    ولكن أنا حين قلت في نصي ...( يا أجمل ما ظلّ في عمري ...أحبك ) ..
    لم أكن أقصد العاقلين فقط أي البشر ....وحدهم
    ففي العمر دائما إلى جانب البشر أشياء كثيرة مصاحبة ..كالذكريات ..والآماكن ..والمتعلقات
    والبقايا ...والآشياء الآخرى التي يضيق المجال عن حصرها ..!!
    لذلك جاءت ( ما ) شاملة للعاقل وغير العاقل ...
    أرجو أن اكون استطعت ايصال الفكرة لحضرتك ..أخذةً بعين الإعتبار ..أن هناك أشياء تُحسّ
    بالروح ولا تُفسَّر ...
    كل الشكر للقراءة والمتعمقة والإهتمام ....
    تقديري ووردة ...
    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 25-08-2012, 17:33.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة
    رغمَ أنَّ هذا النصَّ يبدو بأنّه من الرسالات الأدبيّة الجميلة، إلاّ أنّه يجدُ مكانه في القصّة القصيرة جدّاً، لأنّه احتوى عنصر القصّ ولو على شكل رسالة.
    إسمٌ على مسمّى أختي القديرة الأستاذة نجاح عيسى المحترمة، كلّ يومٍ أقرأ لك ما هو أجمل، فتقبّلي احترامي وتقديري.
    من كل قلبي اشكرك استاذ احمد ..
    مع كل تعليق لك على نصوصي ..تُهديني من ورود كلماتك أكثر
    أسعدتني تلك الكلمات الجميلة ..
    فكل الشكر لك والإمتنان ...
    احترامي وودي ..

    اترك تعليق:


  • الحسن فهري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    أشرق السؤالُ في

    عينيهِ حناناً مُغلّفاً بالدهشة وهو يهمس:

    باقةُ وردٍ .. لي أنا .. وفي عيدك أنتِ .. !

    قلت :

    أجل يا حبيبَ العمر ، إنها سنينُ العمرِ ..

    أقطفها .. وأجمعها

    ..وأهديــــــــــها


    لِساقيها


    ... وراعيهـــــا ..


    يا أجملَ ما ظلّ في عمري .. أحبكَ

    ** أنــــــا **



    بسم الله.
    سلاما ومحبة،
    وباقاتِ وَرْدٍ..
    ورَدّاً.

    هنا جمال متنوع،
    زاده الشعر رُواء ونضارة،

    مفاعلتنْ مفاعلتنْ..

    يا له من مقام كريم!
    وإيثار صراح!
    ووفاء غامر!!

    كنت هنا مستمتعا.. ومتأملا.

    =======================
    * الكلام في (سنون) طويل وعريض وشاقّ.
    ترى هل جاءت "سنينُ" اختيارا هنا،
    بإثبات النون وإعرابها بالحركة مع الإضافة؟
    إذ ربما كان حكمها الرفع بالواو، وحذف النون مع الإضافة،
    إنها سِنُو العمرِ ..
    حتى لا تكون جدبا وقحطا يضر بالمقام والمعنى.
    (محض اجتهاد...)
    *و"ما" في "ما ظلّ..."
    أليس فيها إساءة للعاقل وهي لغيره؟
    فضلا عن كوْن "ظلَّ" غلب استعمالها ناسخا فعليا..
    والله أعلم.

    تحيات وردية من أخيكم.

    التعديل الأخير تم بواسطة الحسن فهري; الساعة 24-08-2012, 21:48.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    نعم أستاذة نجاح .. أعمارنا إن لم تجد من يسقيها ويرعاها فإنها تزبل وتموت .. فالراعي والساقي هو شريك العمر الذي يستحق أن يجنى الثمار .
    تحياتي لك
    وكم تذوي أعمارٌ وتذبلُ ورودٌ ..بصمتٍ واستكانة ،
    وتجفّ وتتناثر هشيماً تذروه الريح ..وكم تئنّ أرواحٌ
    وتذوب قلوبٌ دون أن يسمع أنتها أو شكواها أحد...
    وتدور عجلة الزمان تطوي ذكراهم ...كأنهم لم يمروا عبر دروب الحياة ..
    وكم تساهم همسة ناعمة او لمسةُ حانية في إحياء وردة ..كانت على وشك اليباس
    وسط قيظ وهجير ...
    أسعدني مرورك سيدي استاذ موجي ..
    كل التحية والإحترام ...

    اترك تعليق:


  • محمد فطومي
    رد
    لم تأتِ المفارقة من وحي خداع أو فراق كما اعتدتنا،و لا من وحي النّهر الكريم الذي يُحيي ضفافه فيشكر الغيم نيابة عن الزّرع..كنتِ بارعة في التقاط رجّة إيجابيّة في صلب سياق إيجابيّ إن صحّ القول.ذاك هو السرّ الذي أوقد الدّهشة في نظري.
    ثمّة حبّ و إخلاص من الطّرفين، فما الذي حدث و أين الجديد ؟ أهدته في عيدها باقة ورد،و أضمرت الكاتبة قيمة أسمى من الحبّ و من الإخلاص مجتمعين،بل لعلّي لا أبالغ إن قلتُ بأنّهما خادمين لدى هذه القيمة؛ الصّبر،إذ ما السّقاية و الرّعاية إن لم يكونا صبرا في العمق؟

    شكرا على هذه الأنشودة القصصيّة أستاذة نجاح.

    مزيدا من التّألق و الإبداع.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد

    الأزهار لا تموت إذا نبتت في أرض طيّبة ووجدت من يرعاها بلطف
    فحتى الزهور تودّ من يهمس لها يكلمات الحب.
    توضيف جيّد أديبتنا الجميلة نجاح جاء كرسالة رقيقة لتداعب خدود التفاح.

    محبّتي و أكثر .


    التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 24-08-2012, 18:32.

    اترك تعليق:

يعمل...
X