عبور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    عبور

    نظرت بإعجاب إلى ابنها المتأنق و هو يحمل باقة ورد حمراء..
    حلقت بأجنحة الفرح تريد احتضانه..
    عبرها... تركها عالقة في الباقة..
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    نظرت بإعجاب إلى ابنها المتأنق و هو يحمل باقة ورد حمراء..
    حلقت بأجنحة الفرح تريد احتضانه..
    عبرها... تركها عالقة في الباقة..
    وهذا حال الهوى هاهاهاها
    الزميل القدير
    عبد الرحيم التدلاوي
    هذا هو المضحك المبكي
    جميل أن يعشق ابني
    وسيء أن ينسى وجودي
    وربما هذا حال الهوى كانت الأسرع لذهني
    ودي وتحياتي بحجم هذا النص الموجع
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • مالكة حبرشيد
      رئيس ملتقى فرعي
      • 28-03-2011
      • 4544

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
      نظرت بإعجاب إلى ابنها المتأنق و هو يحمل باقة ورد حمراء..
      حلقت بأجنحة الفرح تريد احتضانه..
      عبرها... تركها عالقة في الباقة..
      موجعة استاذ عبد الرحيم
      موجعة جدا رغم الورد الذي يملأ المكان
      ليس اسوا من ان ننسى الام وما تحمل من قيمة
      في حياة البشرية بل في حياة كل الكائنات
      لو ادرك كل واحد منا كنه الامومة لقدم لها كل ورود العالم
      ولن يفيها بعض حقها
      شكرا استاذ عبد الرحيم

      تعليق

      • بيان محمد خير الدرع
        أديب وكاتب
        • 01-03-2010
        • 851

        #4
        أولادكم ليسوا لكم .. أولادكم أبناء الحياة .. من الكتاب المقدس
        عبرها للقاء مستقبله و حبيبته .. هي سنة الكون .. يقولون بأنه لا ينمو و يكبر جسد حتى يفنى جسد .. إنها رسالة إلهية حملها ربنا للأم و الأب .. و كلف الأبناء أيضا بمثل هذه الرسالة لردها للوالدين في خريف و شتاء العمر .. لكن في هذا الزمن هل يوفون الأبناء بفعل ما أمر الله عز و جل إتجاه الوالدين ؟؟ يبقى الجواب قابلا للتأويل ..
        كالعادة أخي الأستاذ عبد الرحيم .. تبدع أناملك السحرية العزف بالأفكار و بتعبير رائع ..
        تحياتي .. خالص مودتي

        تعليق

        • الطاهر التاي
          أديب وكاتب
          • 16-06-2012
          • 348

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          نظرت بإعجاب إلى ابنها المتأنق و هو يحمل باقة ورد حمراء..
          حلقت بأجنحة الفرح تريد احتضانه..
          عبرها... تركها عالقة في الباقة..
          أخي عبد الرحيم
          سطوة الحب وجبروته تحجب الرؤية عن التعاطي مع أكثر من حالة في وقت واحد . فرحت أمه وقد كبر إبنها
          عندما رأته يحمل الوردة الحمراء ، اعتقدت إنها لها ، ولكن عندما عرفت الحقيقة تلونت دواخلها بأكثر من ظل وأكثر
          من إضاءة ! وتنازعتها مشاعر شتى . هل يتطور الأمر إلى صراعٍ بين حبيبتبن ؟
          هكذا هي الحياة أخي العزيز ، ودمت متألقاً كما عهدناك .

          محبتي ... وكل الود

          تعليق

          • ليندة كامل
            مشرفة ملتقى صيد الخاطر
            • 31-12-2011
            • 1638

            #6
            السلام عليكم
            ماهذا الجحود والنكران لأعضم نعمة قدمها لنا المولي ولكنها للأسف صارت واقع مرير في مجتمعاتنا التي يرفع فيها الأذان حي على الفلاح
            موجعة رغم الجمال الدفين في الحرف تقدير
            http://lindakamel.maktoobblog.com
            من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

            تعليق

            • سميرة رعبوب
              أديب وكاتب
              • 08-08-2012
              • 2749

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              نظرت بإعجاب إلى ابنها المتأنق و هو يحمل باقة ورد حمراء..
              حلقت بأجنحة الفرح تريد احتضانه..
              عبرها... تركها عالقة في الباقة..
              نص عميق وسرد ذكي منفتح الدلالة " عبرها " حمّالة تأويلات ليس شرطا أن يكون العبور سيء
              ويتخلله جحود ، ربما عبور حسي إلى حياة أخرى ..
              " تركها عالقة في الباقة " باقة الذكريات حلوها ومرها ؛ فـ" الباقة " تدل على التنوع ..
              كنت هنا أتعلم من قلمك السامق في السرد أستاذي الكريم
              عبد الرحيم التدلاوي ،
              دمت ودام لك التميز والعطاء ~
              رَّبِّ
              ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                نص جميل عبد الرحيم
                أين أنت ؟
                لم أنت غائب ؟

                اشتقتك أخي

                محبتي
                sigpic

                تعليق

                • م. زياد صيدم
                  كاتب وقاص
                  • 16-05-2007
                  • 3505

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                  نظرت بإعجاب إلى ابنها المتأنق و هو يحمل باقة ورد حمراء..
                  حلقت بأجنحة الفرح تريد احتضانه..
                  عبرها... تركها عالقة في الباقة..
                  ======================

                  ** الاديب الراقى والمتميز عبد الرحيم..

                  عبور ناقص لانه على حساب مشاعر الأم وكرامتها..

                  تحياتى العطرة
                  أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                  http://zsaidam.maktoobblog.com

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    وهذا حال الهوى هاهاهاها
                    الزميل القدير
                    عبد الرحيم التدلاوي
                    هذا هو المضحك المبكي
                    جميل أن يعشق ابني
                    وسيء أن ينسى وجودي
                    وربما هذا حال الهوى كانت الأسرع لذهني
                    ودي وتحياتي بحجم هذا النص الموجع
                    اختي الرائعة، عائده محمد نادر
                    اشكرك على بصمتك القرائية الرقيقة..
                    تفاعل اغنى النص.
                    بوركت
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


                      موجعة استاذ عبد الرحيم
                      موجعة جدا رغم الورد الذي يملأ المكان
                      ليس اسوا من ان ننسى الام وما تحمل من قيمة
                      في حياة البشرية بل في حياة كل الكائنات
                      لو ادرك كل واحد منا كنه الامومة لقدم لها كل ورود العالم
                      ولن يفيها بعض حقها
                      شكرا استاذ عبد الرحيم
                      شاعرتنا القديرة، مالكه حبرشيد
                      اشكرك على زاوية تناولك القيمة.
                      غير انه لابد من مساحة تحرر بدل الامتلاك..لكن العبور المنتقم غير صحي..
                      بوركت
                      مودتي

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
                        أولادكم ليسوا لكم .. أولادكم أبناء الحياة .. من الكتاب المقدس
                        عبرها للقاء مستقبله و حبيبته .. هي سنة الكون .. يقولون بأنه لا ينمو و يكبر جسد حتى يفنى جسد .. إنها رسالة إلهية حملها ربنا للأم و الأب .. و كلف الأبناء أيضا بمثل هذه الرسالة لردها للوالدين في خريف و شتاء العمر .. لكن في هذا الزمن هل يوفون الأبناء بفعل ما أمر الله عز و جل إتجاه الوالدين ؟؟ يبقى الجواب قابلا للتأويل ..
                        كالعادة أخي الأستاذ عبد الرحيم .. تبدع أناملك السحرية العزف بالأفكار و بتعبير رائع ..
                        تحياتي .. خالص مودتي
                        الراقية، بيان محمد خير الدرع
                        اشكرك على حضورك الوارف، و على قراءتك المميزة.
                        تفاعلك اضاف ابعاد جديدة للنص.
                        بوركت
                        مودتي

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة
                          أخي عبد الرحيم
                          سطوة الحب وجبروته تحجب الرؤية عن التعاطي مع أكثر من حالة في وقت واحد . فرحت أمه وقد كبر إبنها
                          عندما رأته يحمل الوردة الحمراء ، اعتقدت إنها لها ، ولكن عندما عرفت الحقيقة تلونت دواخلها بأكثر من ظل وأكثر
                          من إضاءة ! وتنازعتها مشاعر شتى . هل يتطور الأمر إلى صراعٍ بين حبيبتبن ؟
                          هكذا هي الحياة أخي العزيز ، ودمت متألقاً كما عهدناك .

                          محبتي ... وكل الود
                          اخي الرائع، الطاهر التاي
                          اشكرك على تفاعلك القيم.
                          فتحت ابوابا مهمة في جدران النص جعلته يتنفس قضايا من زاوية اخرى.
                          بوركت
                          مودتي

                          تعليق

                          يعمل...
                          X