وسوسَ لي
أكلتُ... وهبطتُ
هبطتُ... وأكلتُ
مَنْ مَحَى الظلَّ
مسني
جردني لأني لا أراهُ
لأني لا أراها
لأني لا أراني
سأصفعُ وجهَ صمتي
وراءَ أذنيَّ فحيحٌ
يتمددُ رغمَ رئةِ الشجرةِ
منْ قهرَ الظَمأَ
سمعتُهُ يضحكُ
يصيحُ
الضبابُ نضجَ بماءِ العَيْنِ
هنا تذبحُ كلَّ يومٍ حشرةً
أكلتُ... وهبطتُ
هبطتُ... وأكلتُ
مَنْ مَحَى الظلَّ
مسني
جردني لأني لا أراهُ
لأني لا أراها
لأني لا أراني
سأصفعُ وجهَ صمتي
وراءَ أذنيَّ فحيحٌ
يتمددُ رغمَ رئةِ الشجرةِ
منْ قهرَ الظَمأَ
سمعتُهُ يضحكُ
يصيحُ
الضبابُ نضجَ بماءِ العَيْنِ
هنا تذبحُ كلَّ يومٍ حشرةً
كي أكونَ في وريدِ الذئبِ
وهماً
الكبرياءُ... جَدَّلَ حبالَ
الهواءِ قيدا
على قدميِّ عاصفةٌ
تحتها عاطفةٌ
سأهبِطُ فدعني
أُقَلِّبُ النسيانَ
أرتشفُ فنجانَ ذاكرةٍ
وألقي رياحا تَعُدُّ الترابَ
على وجهِ وجهكَ
سأتركُ الأيامَ تمرُّ على جدارٍ
زحفتْ فوقَ ظلِهِ
يقظةٌ تجففُ المـاءَ
تحتَ أقفالِ الرمـالِ
واقـــــرأ خاتمةَ الشجرةِ
الكبرياءُ... جَدَّلَ حبالَ
الهواءِ قيدا
على قدميِّ عاصفةٌ
تحتها عاطفةٌ
سأهبِطُ فدعني
أُقَلِّبُ النسيانَ
أرتشفُ فنجانَ ذاكرةٍ
وألقي رياحا تَعُدُّ الترابَ
على وجهِ وجهكَ
سأتركُ الأيامَ تمرُّ على جدارٍ
زحفتْ فوقَ ظلِهِ
يقظةٌ تجففُ المـاءَ
تحتَ أقفالِ الرمـالِ
واقـــــرأ خاتمةَ الشجرةِ
تعليق