تحياتي منار وكل عام وأنتم بألف خير

و الكارثة لو فتح العريس الكام ووجد العروس في الستين ربيعا
أو وجدها شكلها غير صورتها الرمزية

حصلتْ قبل كدة. وحتحصل. فالعالم السايبيري يعج بالكثير والكثير
شكرا على المرور البهي
دمتم

تحياتي أستاذتنا نجاح
ومشكورة على المرور الباذخ

هو الحقيقة هذا المأذون فكرة جيدة ,,من المؤكد أن نصك الجميل هذا
سيوحي بها لكثير من المنتديات ..كخدمة جديدة وتسهيلات مجانية

عندها سأطالب بالحقوق الفكرية وبراءة الإختراع ..( هههه )

دمتم

ستكون لك براءة الابداع فعلا استاذ--------كل شيء كبير يبدأ بفكرة
الجماعة المعلقين نزلوا بهذا الزواج للأرض
سلبوا رونق فكرته بالواقع
أنا أرى أن هذا الزواج سيجد له انصار من الخيالييين المغرقين في رومانسيتهم
وسيكتفون به زواجا عنكبوتياً---------------لن يكون عنكبوياً إن أنزله المأزون على ارض الواقع
سيكون زواجاً من الارض المحتلة ------------التقليدي عندنا وفي المطار تتقف العروس عمن يشبه الصورة
ولا تعرفه------------هو كذلك لا يعرفها---------------يقترب العريس من عروس بنقشها تتلجلج عيونها باحثة عن فتى احلامها المنخوب من أهله
تبهت وهو يتقدم اليها------تكتم حسره أهذا هو--------تتراجع عن شهقة المفاجأة المؤلمة--------عاقلة------تقول في سرّها ثم تخبرني عند اللقاءفأنا أمينة على السر----------------تنهيدة--------ربما أصابه من الذهول ما اصابني------------ربما كان النصيب -------تبتسم وتبدأ الحياة روتينها الممل
-------------اما الزواج العنكبوتي في رأيي وربما قصدته انت -------قبل ان يسحبك المشاركون بمغنطيسية الارض والتقليد---------ربما كنت تقصد على ما أعتقد -------زواج عنكبوتي لا صلة له بالواقع الارضي------------فلا مصاريف ولا خدمات ولا اشتباكات عالم المادة المرهق
ألم يصبح الزواج المثلي واقعاً يعترف به في بعض ارجاء العالم الحديث وسيقلده بعض من المؤيدين بهمس وتممة في العالم القديم
ألم تقاد من اجله مسيرات مطالبة ودفاع ومطالبة بالشرعية ------وحصل
هكذا الزواج العنكبوتي سيجد من يدافع عنه
تحياتي واحترامي

نجاح

لو ما لقينا الفلوس، سنكتفي بالمقولة : يا بخت مَن وفّق عضوين في الحلال

دمتم

الأستاذة غالية
سلام كبير وتحايا وكل عام وأنتم بألف خير
لك أجزل الثناء على هذه المداخلة الدسمة.
وأسمحي لي بالرد على كل نقطة.

ستكون لك براءة الابداع فعلا استاذ--------كل شيء كبير يبدأ بفكرة

سيكون لي الشرف أن تكون الفكرة في عداد الإبداع والتطبيق

الجماعة المعلقين نزلوا بهذا الزواج للأرض
سلبوا رونق فكرته بالواقع

الفكرة بالفعل تتعلق بعالم الأسافير، ولكنها لا تزال متعلقة بحبالٍ من الأرض وعالمنا المجنون. بمعنى أننا لو قمنا بمقارنة الحبيبة بالقمر ثم قال لنا أحدهم بأن القمر ما هو إلا كوكب مليء بالأخاديد والنتوءات، فإن فكرة مقارنة الحبيبة بالقمر ستظل عالقة بقلب العاشق لا تتراجع ، بينما تظل المعلومة الفلكية عبارة عن فذلكة علمية عالقة بأطراف المخ لأننا لم نطأ سطح القمر. وهلم مقارنات ومقاربات.

أنا أرى أن هذا الزواج سيجد له انصار من الخيالييين المغرقين في رومانسيتهم
وسيكتفون به زواجا عنكبوتياً---------------لن يكون عنكبوياً إن أنزله المأزون على ارض الواقع


وأنا لعلى ثقة بأنه سيحدث يوما. بل سيكون إمتدادا للزواج بتوكيل أحدهم لينوب عن أحد العروسين.

سيكون زواجاً من الارض المحتلة ------------التقليدي عندنا وفي المطار تتقف العروس عمن يشبه الصورة
ولا تعرفه------------هو كذلك لا يعرفها---------------يقترب العريس من عروس بنقشها تتلجلج عيونها باحثة عن فتى احلامها المنخوب من أهله
تبهت وهو يتقدم اليها------تكتم حسره أهذا هو--------تتراجع عن شهقة المفاجأة المؤلمة--------عاقلة------تقول في سرّها ثم تخبرني عند اللقاءفأنا أمينة على السر----------------تنهيدة--------ربما أصابه من الذهول ما اصابني------------ربما كان النصيب -------تبتسم وتبدأ الحياة روتينها الممل

لله درك يا غالية ... مثل هذه الزيجات ليست في الأرض المحتلة فقط. بل تحدث في أصقاع شتى تحت وطأة ومسمى ( ضل راجل ولا ضل حيطة ).

-------------اما الزواج العنكبوتي في رأيي وربما قصدته انت -------قبل ان يسحبك المشاركون بمغنطيسية الارض والتقليد---------ربما كنت تقصد على ما أعتقد -------زواج عنكبوتي لا صلة له بالواقع الارضي------------فلا مصاريف ولا خدمات ولا اشتباكات عالم المادة المرهق

نعم ... هذا هو الهدف والمقصد وضعته في قالب ساخر ... ففي معمعة السخرية تتململ بدايات وإرهاصات نوعية جديدة من الزيجات. أليس هناك علاقات بنفس الصورة؟ علاقات في بداياتها وأخرى في منتصف المعمعة وأخرى تلفظ أنفاسها وأخرى طى النسيان تاركة جراحا في ذمة هذا الفضاء الإسفيري.

ألم يصبح الزواج المثلي واقعاً يعترف به في بعض ارجاء العالم الحديث وسيقلده بعض من المؤيدين بهمس وتممة في العالم القديم
ألم تقاد من اجله مسيرات مطالبة ودفاع ومطالبة بالشرعية ------وحصل

نعم.

هكذا الزواج العنكبوتي سيجد من يدافع عنه

ولات حين مناص

أكرر الشكر ولك فائق إحترامي

الأخ الأستاذ موسى

تحياتي وتقديري وكل عام وأنتم بخير
لك من الشكر أجزله على مداخلتك التي أخجلت تواضعي
دمتم

الأستاذة القديرة منيرة الفهري
تحايا كبيرة وسلام مقيم
سعدت بمرورك البهي.
الفضاء الأسفيري سيصبح هو الواقع المعاش، أما واقعنا المعاش الآن فسيصبح ضربا من أساطير الأولين
دمتم

الجميل في النص فكرته المبتكرة الجديدة والتي لم
تخطر على بال مخترع ومكتشف الشبكة العنكبوتية
ولو خطرت شوف بقى يا سي جلال كام واحد
واحدة فتحوا بيوتا وجابوا عيال نتيتة على رأي
الكبير أوي .
فلنترك الجد ونأتي للهزار يا أخ جلال .
المهر حيندفع إزاي ؟ ؟
وهل هناك مؤَخّر ؟
وهل لو تم الطلاق بالثلاث لا سمح الله ، وحبوا
يرجعوا لبعض . ندورلُهم على محلل ؟
أنا أقترح أن يكون المهر نص غزلي رومانسي
مُهدى لصاحبة الشأن ، وكام رد وتعليق من الردود
التي ترد الروح .
والمؤخّر مجموعة من قصائد النثر والقصص
القصيرة جدا غير المفهومة والمليئة بالإنزياحات
المحلّل موجود . نختار واحد من الذين يدخلون
بأسماء مستعارة " ويا ما أكثرهم " ندفع له المعلوم
ويا دار ما دخلك شر .
لكن يا سي جلال ، ماذا لو أصرّت العروس أن تكون
العصمة بيدها ؟ خصوصا إذا كانت من ذوات الألوان
في المنتدى مشرفة مثلا أو مديرة . ساعتها موقف
عريس الغفلة حيكون إية أمام زملاءه في الملتقى
وكان عامل عليهم قبضاي وعنتر وفتوة وبلطجي وشبيح ؟
يا خوفي ندخل في ربيع مدمر !
يا راجل إنت حتعمل انقلاب في عالم النت
وعلى رأيك إحنا مش ناقصين .
سلامي ومحبتي
فوزي بيترو

فكرة في غاية الطرافة وخفة الدّم ،قد ينجح مثل هذا الزواج في إصلاح الخيبات التي تعترض الأزواج والزوجات .
فقط أحببت أن أشير إلى هذه الجملة والخطأ أكيد تسرّب دون قصد (ألقمها كلماتاً أكثر التهابا ..)
كلّ الودّ.