بين هوىً أُفتشُ عنهُ
وهوىً يفتِّشُ عني ..
رأيتُك
في خطفةٍ كالحلُمِ
عبَرَت أفقَ عمُري المُجهَدْ
وقلب راعشٌ
كلما هسهسَ العُشبُ تحت نوافِذهِ
تنَهَّدْ ..!
أشعلتَ فتيلَ الشعرِ
من حقي أن أغتَرّ
ما كلّ امرأةٍ تحظى بِحرفِك
ما كان بِحسابي يوماً أن أحبكَ
في ذروةِ انكساري وحرماني
لكنهُ الحب
القادرُ على كلّ شيءٍ ..
ألغى المسافاتِ
ما بين جنونكَ ...واتّزاني ..
ما عاد الصمتُ يُجدي ..
أحبك ..
لم يبقَ في الحروف مُتّسَعٌ للبوحِ
ما بين نقطةٍ وحرفٍ ...
أحبك
أدفع كلّ عمري وفي يديكَ أصيرُ
قصيدة نارّية المعاني
شعثاء السطور
ينبوع شعرٍ .وشعور
هل عرفتَ الحب قبلي ؟؟
لا أتصور
هل عرفتُ الحب قبُلكَ ..
لا ..لستُ أذكُر
وتقولُ أحبكِ
فيرقص قلبي رقصة عاشقٍ
في ليلٍ الغجَر
مع كلّ خطوةٍ تتفتحُ وردة
وتبزغُ نجمة ذهبيّة
فَيالَ انبعاثي ويالَانخطافي ...
وقفتُ ..
وارتفقتُ نافذةً غرقى بِأنفاسِ القمر
على أهدابها رَفّاتُ حلمٍ مُستمرّ
وتقولُ أحبك
إحتفالٌ خرافيّ في قلبيَ يبدأ
أتوهُ بين الصّحوةِ والغفوة
بين البوحِ والإيحاء
بين الموتِ والميلاد ..وزنابق الأبجديّة
يختلطُ في عيوني ألأخضرُ باللازورديّ
بالأسودِ .. بالليلكيّ
بالنار تولَد عندَ سواحلِ الكلمات .
قارورة العطرِ تنكسرُ فوق يديّ
يدوخ الليلُ .. بين القصائدِ والأُغنيات
يذوب الزمانُ ..المكانُ ..الحَكايا
أتلاشى كما قطرة الماءِ فوق المرايا
يتمطّى الوهجُ اللافحُ ..
ويسري في دِماي
فأرى فيما يرى الحالمُ
شُباكَ العمرِ ينفتحُ
على أُلوفِ المعجـــزات ...
أيها الكنزُ الخرافيّ بعمري ..
ياالذي علّمتني كيف القلبُ يغدو شمساً ونخيلا
كيف يكونُ الجنون ..حــلاًّ
وكيف يكون الموتُ ...جميلا ..!
معكَ ..
وأفلَتَ عنانُ الزمان
فرَّ من ديْدنهِ
لِيرسمني على خارطة العالمِ
قلباً كبيراً أخضر
عطر ليلٍ يتعَنْبَر
منارة ألِفَتْ في هزيع الشوقِ الأخير
صفيرَ المراكبِ
يطفو لاهثاً على موج بحرٍ تلأللأ ..
معكَ ..
وسقطَ السهم المُرَصّعُ من دمي ..
وأنا الآن ..على بوابة العشقِ الأخيرة
على معابرِ الشوق..
يُفتشون تحت وجداني وأفكاري
خلفَ صمتي .. وأشعاري
ويسألوني ..
لماذا أمشي وإياكَ فوق الماءِ
فوقَ الغيمِ
على المُخمل الأسودِ للسماء
في بردِ الليالــي ..
يُواجهوني بألف شاهدٍ يعرفونا
أكشاك الوردِ
أرصفةُ المطرِ
شُرفات القمر ..
العطرُ النائمُ
بين أصابعكَ وأطرافِ شالي ...!
ها أنتَ ....ها أنا ..
وقصةٌ بَدأَتْ
تُهدينا أجملَ ما في الدُّنى
الليلُ والشعرُ ..ودفء المُنى
تُلملمُ ما تبعثَرَ من أعمارنا
تشُقُّ أتلامَ الهوى
وتبذُرُ أحلامَنـــا ..
مَعكَ ..
وتقولُ... تعالــــي
يزورني شيطانُ شعري ..
يكسرُ قيدي ..يفُكُّ إساري
يُشهرُ سيفَ عذوبتي
يُشكِّلُ الحِسَّ الذي ..أُريدُ
ويُشعلُ نـــــاري
يصهرُ الحديــدَ _ لو أُريدُ _ولا يُبالي ...!!
.أحبكَ ياًحُلُماً لم يبرحْ يوماً
أفقَ ...خيـــــالي .




وهوىً يفتِّشُ عني ..
رأيتُك
في خطفةٍ كالحلُمِ
عبَرَت أفقَ عمُري المُجهَدْ
وقلب راعشٌ
كلما هسهسَ العُشبُ تحت نوافِذهِ
تنَهَّدْ ..!
أشعلتَ فتيلَ الشعرِ
من حقي أن أغتَرّ
ما كلّ امرأةٍ تحظى بِحرفِك
ما كان بِحسابي يوماً أن أحبكَ
في ذروةِ انكساري وحرماني
لكنهُ الحب
القادرُ على كلّ شيءٍ ..
ألغى المسافاتِ
ما بين جنونكَ ...واتّزاني ..
ما عاد الصمتُ يُجدي ..
أحبك ..
لم يبقَ في الحروف مُتّسَعٌ للبوحِ
ما بين نقطةٍ وحرفٍ ...
أحبك
أدفع كلّ عمري وفي يديكَ أصيرُ
قصيدة نارّية المعاني
شعثاء السطور
ينبوع شعرٍ .وشعور
هل عرفتَ الحب قبلي ؟؟
لا أتصور
هل عرفتُ الحب قبُلكَ ..
لا ..لستُ أذكُر
وتقولُ أحبكِ
فيرقص قلبي رقصة عاشقٍ
في ليلٍ الغجَر
مع كلّ خطوةٍ تتفتحُ وردة
وتبزغُ نجمة ذهبيّة
فَيالَ انبعاثي ويالَانخطافي ...
وقفتُ ..
وارتفقتُ نافذةً غرقى بِأنفاسِ القمر
على أهدابها رَفّاتُ حلمٍ مُستمرّ
وتقولُ أحبك
إحتفالٌ خرافيّ في قلبيَ يبدأ
أتوهُ بين الصّحوةِ والغفوة
بين البوحِ والإيحاء
بين الموتِ والميلاد ..وزنابق الأبجديّة
يختلطُ في عيوني ألأخضرُ باللازورديّ
بالأسودِ .. بالليلكيّ
بالنار تولَد عندَ سواحلِ الكلمات .
قارورة العطرِ تنكسرُ فوق يديّ
يدوخ الليلُ .. بين القصائدِ والأُغنيات
يذوب الزمانُ ..المكانُ ..الحَكايا
أتلاشى كما قطرة الماءِ فوق المرايا
يتمطّى الوهجُ اللافحُ ..
ويسري في دِماي
فأرى فيما يرى الحالمُ
شُباكَ العمرِ ينفتحُ
على أُلوفِ المعجـــزات ...
أيها الكنزُ الخرافيّ بعمري ..
ياالذي علّمتني كيف القلبُ يغدو شمساً ونخيلا
كيف يكونُ الجنون ..حــلاًّ
وكيف يكون الموتُ ...جميلا ..!
معكَ ..
وأفلَتَ عنانُ الزمان
فرَّ من ديْدنهِ
لِيرسمني على خارطة العالمِ
قلباً كبيراً أخضر
عطر ليلٍ يتعَنْبَر
منارة ألِفَتْ في هزيع الشوقِ الأخير
صفيرَ المراكبِ
يطفو لاهثاً على موج بحرٍ تلأللأ ..
معكَ ..
وسقطَ السهم المُرَصّعُ من دمي ..
وأنا الآن ..على بوابة العشقِ الأخيرة
على معابرِ الشوق..
يُفتشون تحت وجداني وأفكاري
خلفَ صمتي .. وأشعاري
ويسألوني ..
لماذا أمشي وإياكَ فوق الماءِ
فوقَ الغيمِ
على المُخمل الأسودِ للسماء
في بردِ الليالــي ..
يُواجهوني بألف شاهدٍ يعرفونا
أكشاك الوردِ
أرصفةُ المطرِ
شُرفات القمر ..
العطرُ النائمُ
بين أصابعكَ وأطرافِ شالي ...!
ها أنتَ ....ها أنا ..
وقصةٌ بَدأَتْ
تُهدينا أجملَ ما في الدُّنى
الليلُ والشعرُ ..ودفء المُنى
تُلملمُ ما تبعثَرَ من أعمارنا
تشُقُّ أتلامَ الهوى
وتبذُرُ أحلامَنـــا ..
مَعكَ ..
وتقولُ... تعالــــي
يزورني شيطانُ شعري ..
يكسرُ قيدي ..يفُكُّ إساري
يُشهرُ سيفَ عذوبتي
يُشكِّلُ الحِسَّ الذي ..أُريدُ
ويُشعلُ نـــــاري
يصهرُ الحديــدَ _ لو أُريدُ _ولا يُبالي ...!!
.أحبكَ ياًحُلُماً لم يبرحْ يوماً
أفقَ ...خيـــــالي .




تعليق