
يهيم في عينيها وملامحها وهي تعتني بآلامه وآهاته وتلملم ما بقي في جسده المهترئ من بقايا الحياة, ويستحضر بحسرة مع كل لمسة من لمساتها, صور وأصوات وضحكات العشيقات, تفيض عيناه دمعا وهي تحكم شريط الحفاض على خصره النحيل, وتفيض روحه مع بحة الاعتذار.
رابط القصة من هنا
تعليق