قراءة في قصيدة الشاعر: حامد العزازمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غالية ابو ستة
    أديب وكاتب
    • 09-02-2012
    • 5625

    شعر عمودي قراءة في قصيدة الشاعر: حامد العزازمة
















    قراءة في رحاب قصيدة**قصيدتان**
    للشاعر حامد العزازمة
    *************************************
    يا بنتَ ليلِ النّوى والصُّبحِ لم يؤبِ






    وأختَ دمعٍ على الأطلالِ مُنسكِبِ
    بدايةجميلة عبرت عن دهشة لم يخفها الشاعر-وهو التقائه بابنة(ليل النوى)
    والحزن والالم المشترك هوأكثر ما يشد الناس لبعضهم ،فالوضع مشترك
    **بنت ليل النوى** وبعده الليل يخيم
    أخت الجرح والدمع المنهمر على وطن لعله لا يكون طللاً، وانما الانتماءات بالشتات تفرقت
    وفعلاً غدت أطلالا----لكن ها نحن تشدنا الجذور----حامد سيؤوب الصباح وتشرق الشمس
    لكنما يا شقيق النبض بي أمل* رغم النوى- بلهيب الشوق ملتهب
    وشهقةً عبأتْ صدري فحلّقَ بي
    فكري وأوفرُ حظِّ العِشقِ في الكَذِبِ

    وسَوْرةَ القلبِ مجنوناً بلا أملٍ

    يهُزُّهُ الشّوقُ للُّقيا بلا سببِ
    أنها شهقة الفرحة بالتقاء اشلاء ممزقة--وكم أثرت بي كلمة عبأت صدري
    ولا أعتقد الا انه عشق الفرع للاصل-والشلو الممزق لرديفة-اعتقد انه ليس الكذب هنا
    اما ما يخص الشعر والوجدان--فهو الخيال -أما ان يكذب الانسان على نفسه ليفرح
    فهذا هو ما يقصد به **أن الغبطة فكرة**وللشعر مرخص بالخيال البناء
    أما أن يهزه الشوق للقيا فهو الحنين لماض يعشش ونتميز به عن غيرنا
    لظروفنا الخاصة وانتمائنا
    قد هزّت الشاعر-الولهى ارومتُه*كطائر حن للأفنان منطرب


    وهمسةً عندَ أُذْنِ البدرِ شاحبةً
    قد أشعلتْ نارَها في مُلتقى الشُّهُبِ


    أرختْ على غافلِ المعنى عباءتها
    فقامَ يختالُ في ثوبٍ من الأدبِ
    الهمسة لم تكن شاحبة كانت مشتعلة غضباً، لأن البدر كان متنكراً للنجوم ،وما زال بها
    رعباً من رسمه ماض غيرأمين لعطائها ونورها -ونخشى منه يطل ثانية -والكارثة لو كان
    التمييز راسخاً--والحوار والدفاع مشروع---الجميل أن الغافل اختال في ثوب من الادب ويخشى
    أنه مؤمن حقاً بما توارثه عن المرأة--وهذا مرفوض------ويهيأ لي ان بيت الشعر البليغ الذي قاله
    الشاعر ينطبق على حال المرأة في الشرق---بتصرف---




    وينشب الظلم في --حوا --مخالبه* وآدم العاشق الولهان من يَهِبُ
    قد هزّها غضب يحمي كرامتها* تفدي وتزجي وأمّا الحق يُنتَهب


    فصافحتني حُروفاً لستُ أعرفُها
    وغادرتني وفي أنغامِها نسبي


    طويلةُ الباعِ تُفري أينما قصفتْ
    شفيفةُ البوحِ مِغناجٌ لدى الطَرَبِ
    أصبت هنا يا شاعرنا--بالحوار توصلنا--الحروف جرتنا لأرومة واحدة
    وفعلاً----هناك صلة عميقة رحيبة---والحروف في انغامها الود والقرابة
    يشدنا النبض أن تاهت ركائبنا* بجذرة النخل بذرالسعف والرطب
    أيها الشاعر قد أصبت فالانسان السوي وحدة متكاملة من يرفض الاهانة
    هو من يحترم إنسانيته بكل متناقضاتها وأحوالها-لكل مقام مقال



    سكبتُ فيها عُصاراتِ الهوى فإذانشوى الحُروفِ تعافُ الخَمرَ في العنبِت ف منتهى
    البلاغة و الجمال واني معجبة به جداً----لكن
    إذا الحروف تماهت في تتناغمها*ما شأنها بكؤوس الراح والعنب


    أرسلتُها في رحالٍ يَمَّمتْ قمراً
    قد غيّبتهُ غيومُ اليأسِ في النُّوَبِ


    يسري مع الليلِ يذوي في ترحُّلِهِ
    وما تزالُ ليالي البُعدِ في الطلبِ
    يسري مع الليل يذوي في ترحله ---القمر لا يذوي الذي يذوي هو الحرف---تمنيتها لو
    كانت لا يذوي ترحّله---!

    وان يستمر هو في الطلب وليست ليالي البعد،هذا بالنسبة للقمر----أما إذا كانت ليالي الشتات

    والضنى فإني حزينة على القمر والحروف وتباً لليالي البعد وطلبها----

    كم عذّبتنا ليالي البعد تصفعنا * مع الحدود تجنّت قبضةُ النصَبِ


    حتّى يذوبَ مُحاقاً في صبابتِهِ
    ومَن يُؤمِلْ وِصالاً في الفضا يخِبِ
    تبقى القلوب عصافيراً مسرّحة * ما شأنه الطين ثقلاً حِملهُ التعب

    فتفصُلُ العِيرُ والبُشرى تُكلِّلُها
    قميصَ يوسفَ مَنسوجاً على السُّحبِ


    قصيدةً من عيونِ القلبِ مَنبَعُها
    تجلو العَمى عن عيونِ التائهِ الوَصِبِ


    فيبصرَ الأرضَ في أفلاكِهِ قمرٌ
    وينتشي بالّلقا مَن كانَ في الغَيَبِ
    جميل أن تأتي على ذكرى قميص يوسف بالبشرى على السحب أرى هنا صورة
    جميلة جداً أن يبصر القمر المضنى-- وتكون اللقيا على الأرض--والقصيدة من عيون القلب
    سلم القلب يا شاعرنا --يهدينا من عيون قلبه

    فمرحبا يا شفيف الحرف ترفعنا*لهامة السحب بين المزنِ والشهبِ
    أما قميص يوسف والبر اءةونسجه في السماء فيرعبني---أخاف ابناء العم يحتلون السماء
    ويذبحون الشمس والقمر والنجوم كما فعلوا في الارض

    يا يوسف البئر يشملنا ولم يَزَل* أعطوا قميصك معنى الظلم والنهب

    وأنتِ أوّلُ عشقٍ أنتِ آخرُهُ
    ما كانَ يقطعُهُ شوطٌ من الّلعبِ


    قصيدةٌ أنتِ في عينيَّ أقرؤها
    ريمٌ أُغازلُهُ في مرتعٍ خَصِبِ
    هنا عدنا للعشق الذي لا يقطعه الا شوط من اللعب الأ انه في الحقيقةيتبلور الجمال في قولك
    قصيدة في عينيّ--هذه كذلك صورة مبتكره لأن القصيدة تقرأ بالعينين هنا مرشومة على العينين ---جميل


    يا قبلتي في الهوى ما كنتُ مُتّخذاً
    أُخرى وما كانَ شِركُ العشقِ من أرَبي
    هنا أرى ألمعية الشاعر----عندما قال يا قبلتي---وربط بين التوحيد -وعدم أشراك
    لأخرى في حبه----وكأنني أرى الشاعر الجميل هنا يقرر عكس مقولته فالفكرة
    طفت بشدة ----ما كنت متخذا أخرى يحاور بها سريرته----كنت أتمنى لو تخلص
    نفيه من هذه الجزئية لتكون القصيدة على سجيتها أكثر

    وما طرقتُ نساءَ الحيِّ في خَلَدي
    حتّى أُلاحقَها بالجهلِ في الحُجُبِ


    والدّهرُ يُنشِبُ في رأسي مخالبَهُ
    فتأكلُ الطيرُ من خبزي وتهزأُ بي
    هنا ---لا أعرف لزوم البيت الجميل هذا رغم ما يمثل محتواه من قسوة
    اعتقد اننا عدنا للاغتراب هنا هو ما يجعل الانسان يعطي ثم يطرد أو يسجن
    صورة قوية للظلم ينشب مخالبه--وموجعة


    رِفقاً بمن لا يرى في الكونِ غيرَكمُ
    لا تظلِميهِ وبعضُ الظّلمِ في الغضبِ
    لا تظلميه وبعض الظلم في الغضب------حقيقة الغضب يدفع للمبالغة في القسوة
    وهنا يقع الظلم-----أما إن كان عن الانتقاد فلا ظلم فيه---لأنني طالبت بتغيير
    فكرة أخ مثقف بنات بلاده ركبن الصعب وأثبتن جدارتهن بامتياز في العطاء والصبر
    بالتالي----يجب تغيير الفكر الذي ينتقص هذا العطاء---وحواري دائماً يتميز بالمنطق والموضوعية
    فلا ظلم فيه------هذه القصيدة الجميلة مسحت العتبى فلا تشتكِ الظلم!

    وثورةُ العِشقِ قد تُفضي إلى وطنٍ
    أكونُ فيهِ أسيرَ الخوفِ والتعبِ


    وليسَ لي إن طغتْ رُكنٌ فيعصِمُني
    حتّى تقطّعتُ بينَ الموتِ والسَّلَبِ
    وثورة العشق قد تفضي الى وطن يعج بالظلم والخوف والتعب----هو في الحقيقة
    أيّ فعل يأتي متهوراً بلا تفكير ---والحب بالطبع لا يخضع الى ارشادات العقل
    لذا قد يؤدي الى نتيجة عكسية تماما--ويقلب الحب الى جحيم يلعن فيه العاشق
    الحب ويكسر كؤوسه-------ولا أتمنى لك ذلك --فأنت المخلص الذي يطمئن شريكته
    بأنه القنوع على ارض الواقع-------فكيف سيميل في عالم افتراضي---أهنئها أدام الله
    أدام الله عليكما السعادة والتوفيق


    وما خشيتُ الرّدى حتّى أُسامَ لهُ
    وقيدُ شوقيَ في مَغناكِ يرحلُ بي
    وقيد شوقي في مغناك يرحل بي-----تعبير جميل لكن أرى هنا صورة -نعم مبتكرة-لكنها غريبة
    الظلال كيف أن القيد من يرحل بك------أما أنه قيد المكان والرحيل بالنت هنا تكون الصورة حديثة جداً

    تمامُ صرحِ الهوى وصلٌ يُتوِّجُهُ
    أو مِيتةٌ تسكنُ المسكونَ بالكُرَبِ

    هنا تقريرمن الشاعر---بضرورة الوصل ليكون الحب معافى ---وأنا أسأل هل التغت الرومانسية
    الشفيفة في قاموس شاعرنا؟!
    وأي حب جارف هذا الذي دونه-----الكرب والموت-----رفقاً بحرفك ونبضك---فأكثر قصص الحب فاشلة
    علماً بأنني لست متشائمة-------أم أن شاعرنا يؤمن بأن أعذب الشعر أكذبه!

    أشكرك أستاذ حامد على هذا الالق----------وهذا الإهداء الجميل-------وقاك الله من كل كرب

    ومسحت العتبى---مع الاصرار على ضرورة تغيير نظرتك عن المرأة---فهي الام والاخت -والبنت والحبيبة
    والشريكة-------والقلب الأرق----------وهي النصف الجميل في حياتكم------وفقك الله أخي
    ومن إبداع لإبداع---------وتحياتي ---- يا ابن ليل النوى يسطو على وطني
    يلقي بنا في جحيم الضيم والمحن
    مرة أخرى شكراً على الإهداء

    ولعلني قدرت أن أردّ الواجب----------شكراً شكراً اساذ حامد

















    يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
    تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

    في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
    لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



  • حامد العزازمه
    أديب وكاتب
    • 13-08-2012
    • 530

    #2
    الأخت الرائعة جداً ... الغالية غالية أبو ستة

    نادرا ما أجدني مقيداً كما أنا الآن ..
    لست أعرف ! ما أقول ولا ما أكتب أمام روعة ما نظمتِ ونثرت في سمائي من نجوم ..
    لقد أشرعتِ على أبياتي نوافذ الجمال فهي تتنسم أريجه صباح مساء ..

    كل ما نكتب عن المرأة .. الأم ..الأخت .. البنت .. الحبيبة .. لا يكون بدافع الفطرة وحسب ، بل لأن المرأة هي التي تشكل وجه المجتمع الذي نريد .. فهي صانعة الرجال والنساء .. والعش الذي تغرد منه الحياة ..
    فلا يُفهم أبدا من حديثي أنني ضد المرأة .. أو أقلل من شأنها .. ومن أنا أمام عظمتها حتى أفعل ذلك ؟؟
    بل العكس تماما هو ما يجب أن يُفهم ..

    أختي الغالية ...
    لقد أضفيتِ على أبياتي معانٍ جديدة .. حتى صارت قصائد لا قصيدتين .. وأنا إذ أشكرك من قلبي لأرجو أن تغفري قصوري تجاه كرمك .. فقد كنتِ كنسمة أيقظت ملاك شعري الذي سينشد حتما لرد التحية ..

    واقبلي خالص صداقتي
    ووافر مودتي

    تعليق

    • أحمد بن غدير
      أديب وكاتب
      • 08-12-2009
      • 489

      #3
      أخي الحبيب الشاعر القدير الأستاذ حامد العزازمة المحترم
      أأجاملك وأنت الذي تعرفُ قدرك عندي!
      هل أقول لك أبدعتَ، وأنتَ الذي تعرفُ قدرَ أدبك عندي؟!
      فماذا عساني أقولُ لك هنا؟
      ألك أن تُسعفَ فكري وقلمي؟ أم أنَّ الغالية الأستاذة غالية أبو ستّة المحترمة هي التي فَعلت، فأخرجتنا من حيرتنا تجاه بعضنا بعضاً، لنعود – أنت و أنا - نبحثُ في قواميس الشكر عمّا يمكن أن يفيها بعضَ حقّها علينا؟!
      الأخت الغالية الأستاذة غالية أبو ستة المحترمة
      لقد أكرمتنا كلينا، فماذا نقولُ لك بعدَ هذا أختاه وقد ضاقت بنا الكلماتُ بما يمكنُ لها أن ترتقي إلى مستوى هذا العطاء وهذا الأدب
      ؟!
      لك من الشكر أجزله، ومن الإحترام والتقدير أبلغهُ وأجوده، وهنيئاً لنا أختاً بمثلك أنت.

      تعليق

      • منيره الفهري
        مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
        • 21-12-2010
        • 9870

        #4
        الأستاذة الشاعرة الناقدة الأديبة القديرة

        غالية أبو ستة

        عرفت فيك الحرف ينصاع بين يديك شعرا و أروع شعر

        و ها أني اكتشف فيك القارئة الناقدة المتمكنة

        قصيد جميل جدا للشاعر الكبير

        حامد العزازمه

        و بالمناسبة أحييه أحسن التحايا و أرحب به بيننا

        و أقول رائع ما كتبت أستاذنا الشاعر

        و رائعة و أكثر قراءة الاستاذة غالية

        استمتعت فعلا بطريقتك الجميلة افي القراءة، أديبتنا الراقية ، و هي مدرسة في حد ذاتها

        فهنيئا لنا بك بيننا استاذتي القديرة غالية


        تحياتي التي تليق لكما أستاذيّ

        تعليق

        • غالية ابو ستة
          أديب وكاتب
          • 09-02-2012
          • 5625

          #5


          الشاعر الأخ أحمد غدير---------تحياتي وسلامي

          لن أكتب لك كثيراًفإني متعبة ومتضايقة---لكنني لا استطيع أن

          أفوت الصفحة دون أن أقول لك أنت أخ عزيزعلي جدا --جداً

          وأن أقول لك أنك تخفف وطئ ما ألمسه مما يسوؤني---وأنك أديب وإنسان نقي

          وإنني أ؟شكرك جداً لنقائك وطيب أصلك فالافعال والاقوال تبين الأصل-
          -مشاتل الورود كلها أقدمها لروجك الطيبة-----انت والاخ حامد الحمد لله
          هنا استريح لا شللية ولا نفاق------ولأول مرة أخرج عن طوري




          التعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 30-09-2012, 06:59.
          يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
          تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

          في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
          لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



          تعليق

          • غالية ابو ستة
            أديب وكاتب
            • 09-02-2012
            • 5625

            #6
            منيره الفهري;لأستاذة الشاعرة الناقدة الأديبة القديرة

            غالية أبو ستة

            عرفت فيك الحرف ينصاع بين يديك شعرا و أروع شعر

            و ها أني اكتشف فيك القارئة الناقدة المتمكنة

            قصيد جميل جدا للشاعر الكبير

            حامد العزازمه

            و بالمناسبة أحييه أحسن التحايا و أرحب به بيننا

            و أقول رائع ما كتبت أستاذنا الشاعر

            و رائعة و أكثر قراءة الاستاذة غالية

            استمتعت فعلا بطريقتك الجميلة افي القراءة، أديبتنا الراقية ، و هي مدرسة في حد ذاتها

            فهنيئا لنا بك بيننا استاذتي القديرة غالية





            تحياتي التي تليق لكما أستاذيّ







            [CENTER]













            \\








            الغالية جداً-----الرائعة الاستاذة منيرة الفهري


            والله أنت الرائعة-----والجميلة ------والنقية

            وأني اشكر الله أن دخلت الملتقى وعرفتك
            وأنني لا أجد من العبارات ما يعطيك حقك
            ماذا أقول-----إن كنت أستاذتك -فأنت أميرتي
            انت أيقونة الصدق والنقاء في هذا الملتقى
            لك كل الطيب والورود والقصيد فأنت القصيد الجميل
            وكل التحايا والحب والود لك-----أميرتي


            التعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 30-09-2012, 07:17.
            يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
            تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

            في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
            لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



            تعليق

            • خالدالبار
              عضو الملتقى
              • 24-07-2009
              • 2130

              #7
              قرآءة جميلة جدا وحصيفة
              لقصيدة هي الجمال الطلق
              لشاعرٍ وأمير
              نحترمه ونجله وله في القلوب مكانا
              الحقيقة
              أتمنى الموافقة لنقلها إلى مكانها الأنسب
              قسم الدراسات
              أنتظر الرد
              ودي وتقديري واحترامي
              أخالد كم أزحت الغل مني
              وهذبّت القصائد بالتغني

              أشبهكَ الحمامة في سلام
              أيا رمز المحبة فقت َ ظني
              (ظميان غدير)

              تعليق

              • غالية ابو ستة
                أديب وكاتب
                • 09-02-2012
                • 5625

                #8
                استاذي واخي الشاعر البار
                احييك-----شكراً جزيلاً تنصفنا

                دمت بكل التقدير والاحترام
                تحياتي
                يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                تعليق

                يعمل...
                X