عانقتُ شعركِ في البروقِ اللُّمّعِ
واجتاحَ بوحُكِ في القصائدِ أربُعي
تالله إنّ الشعرَ يسكنُ خافقي
ما كنتُ يوما بالكذوبِ المُدّعي
واليومَ صادفني شَقيُّ غرورِها
فأشحتُ وجهيَ صامتاً لم يسمعِ
يا ربّ دعْ شعري بمَرقدِ صمتِهِ
فلئنْ صحا أزرى بذاتِ البُرقعِ
واجتاحَ بوحُكِ في القصائدِ أربُعي
تالله إنّ الشعرَ يسكنُ خافقي
ما كنتُ يوما بالكذوبِ المُدّعي
واليومَ صادفني شَقيُّ غرورِها
فأشحتُ وجهيَ صامتاً لم يسمعِ
يا ربّ دعْ شعري بمَرقدِ صمتِهِ
فلئنْ صحا أزرى بذاتِ البُرقعِ
تعليق