الجدار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جومرد حاجي
    أديب وكاتب
    • 17-07-2010
    • 698

    الجدار


    كان الأطفال يرمون هدفاً ثُبِّتَ على حائطٍ كبير يحجب الشمس عن الحي .
    اندهش الصغارُ حين سقطت قطعةٌ منه ، ركضوا ليخبروا الأهالي ،
    فاجمتع الكبار و الصغار و أسقطوا جداراً كان يُظنُّ أنه لا يسقط .
  • فجر عبد الله
    ناقدة وإعلامية
    • 02-11-2008
    • 661

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة جومرد حاجي مشاهدة المشاركة

    كان الأطفال يرمون هدفاً ثُبِّتَ على حائطٍ كبير يحجب الشمس عن الحي .
    اندهش الصغارُ حين سقطت قطعةٌ منه ، ركضوا ليخبروا الأهالي ،
    فاجمتع الكبار و الصغار و أسقطوا جداراً كان يُظنُّ أنه لا يسقط .
    الوهم والظن لو عشعش في النفوس يحول الممكن إلى مستحيل والمحاولة ولو كانت من الصغار تحول المستحيل إلى الممكن
    حضور رائع لمعاني راقية في هذه القصة
    تقديري

    تعليق

    • جومرد حاجي
      أديب وكاتب
      • 17-07-2010
      • 698

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
      الوهم والظن لو عشعش في النفوس يحول الممكن إلى مستحيل والمحاولة ولو كانت من الصغار تحول المستحيل إلى الممكن
      حضور رائع لمعاني راقية في هذه القصة
      تقديري
      أختي الكاتبة فجر عبد الله
      شكرا جزيلاً على مرورك البهي
      و على تحليلك القيّم .
      دمتِ في خير و فرح
      التعديل الأخير تم بواسطة جومرد حاجي; الساعة 11-09-2012, 09:50.

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        في الطفولة براءة الاكتشاف
        و قد كتبت قصة طفل قبل أحداث الربيع العربي و أحداث أبريل
        و كيف تهيأ لطفل الايقاع بالوحش و المخيف حين كان يلعب
        و هي نفس القصة التراثية بالطفل الذي اكتشف أن الملك عاريا
        بينما الكبار يلعنون اعجابهم بثيابه !

        محبتي أخي
        sigpic

        تعليق

        • جومرد حاجي
          أديب وكاتب
          • 17-07-2010
          • 698

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          في الطفولة براءة الاكتشاف
          و قد كتبت قصة طفل قبل أحداث الربيع العربي و أحداث أبريل
          و كيف تهيأ لطفل الايقاع بالوحش و المخيف حين كان يلعب
          و هي نفس القصة التراثية بالطفل الذي اكتشف أن الملك عاريا
          بينما الكبار يلعنون اعجابهم بثيابه !

          محبتي أخي

          أخي الكاتب ربيع عقب الباب
          أشكرك على مرورك الجميل
          لك مني جزيل التقدير

          تعليق

          يعمل...
          X