نجوى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    نجوى

    نَجْوى

    ناجى ربّه سُبحانه : وعزّتِك وجَلالِكَ أعرفُ أنّها تُحبّني ، وأنّني أنا عندها الأغلى ، وأنّها – بفضلكَ – ولدتْ لي البنينَ والبنات ، وإنّني لأعلمُ أنّها مؤمنةٌ صالحةٌ ، قوّامةٌ صَوّامةٌ ، ولكنْ .. "علمُكَ بحالي يُغني عن سُؤالي " !
    ثم نامَ ، وفي المنام أكرمهُ اللهُ فرآها تضحك !
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    .هههه.

    الحمد لله استجاب له الله لو بالحلم...

    لكن يا ترى من أو ما هو السبب؟!

    أهلا بعودتك ا.مصطفى،

    تحيتي وتقديري.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 12-09-2012, 06:59.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #3
      الاستاذ مصطفى
      رأيت زوجين يحبان بعضهما .. ولكن ربما آفة الفقر قتلت حتى الضحكة ,, فأصبحت مستحيلا تحققه الرؤى ..
      وفى قراءة أخرى ربما كانت الزوجة على قدر صلاحها ( عبوس متجهمة ) دائما فى هذا بلاءا وامتحانا
      مودتى ايها الغالى ولعلى أفلحت فى قراءة النص
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • عكاشة ابو حفصة
        أديب وكاتب
        • 19-11-2010
        • 2174

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
        نَجْوى


        ناجى ربّه سُبحانه : وعزّتِك وجَلالِكَ أعرفُ أنّها تُحبّني ، وأنّني أنا عندها الأغلى ، وأنّها – بفضلكَ – ولدتْ لي البنينَ والبنات ، وإنّني لأعلمُ أنّها مؤمنةٌ صالحةٌ ، قوّامةٌ صَوّامةٌ ، ولكنْ .. "علمُكَ بحالي يُغني عن سُؤالي " !
        ثم نامَ ، وفي المنام أكرمهُ اللهُ فرآها تضحك !

        [frame="9 98"]

        السلام عليكم .
        الدنيا حظوظ ...
        الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة ، هذا في المأثور .
        الحمد لله الذي خلق لنا من أنفوسنا أزواجا...
        المودة والرحمة ... حتى وإن ذهبت المودة تبقى الرحمة .
        تتجلى الرحمة في كون البهيمة ترفع رجلها عن صغيرها حتى لا تؤديه .
        ما بالكم إذا كان هناك من مخلوقات الله من ليس في قلبهم لا رحمة ولا شفقة ...
        الإبتسامة في الرؤية الصالحة حسنة .
        أما عبد ربه فغارق في الدموع ويردد حسبي الله ونعم الوكيل ...
        الحمد لله على كل حال .
        شكرا والسلام عليكم ورحمة ، رحمة الله.

        [/frame]
        [frame="1 98"]
        *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
        ***
        [/frame]

        تعليق

        • فجر عبد الله
          ناقدة وإعلامية
          • 02-11-2008
          • 661

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
          نَجْوى

          ناجى ربّه سُبحانه : وعزّتِك وجَلالِكَ أعرفُ أنّها تُحبّني ، وأنّني أنا عندها الأغلى ، وأنّها – بفضلكَ – ولدتْ لي البنينَ والبنات ، وإنّني لأعلمُ أنّها مؤمنةٌ صالحةٌ ، قوّامةٌ صَوّامةٌ ، ولكنْ .. "علمُكَ بحالي يُغني عن سُؤالي " !
          ثم نامَ ، وفي المنام أكرمهُ اللهُ فرآها تضحك !
          سرد ماتع أخي الأديب الأريب مصطفى حمزة
          وارفة تستحق الوقوف عندها
          لي عودة - لو يسّر رب العزة - دمت ودام نبض حرفك الرائع
          تقديري

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            من أجمل ما قرأت اليوم مصطفى العزيز
            جميلة جميلة
            حملت كل شىء
            الحب و الايمان و الذكرى
            و الوفاء و الخير كله

            الله الله

            أهلا بجمال عودتك يا غالي !
            sigpic

            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #7
              وما ضحكها الا دلالة قوية على الوفاء والحب
              قصة جميلة في متنها أخي الفاضل مصطفى حمزة
              تحيتي واحترامي .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
                نَجْوى

                ناجى ربّه سُبحانه : وعزّتِك وجَلالِكَ أعرفُ أنّها تُحبّني ، وأنّني أنا عندها الأغلى ، وأنّها – بفضلكَ – ولدتْ لي البنينَ والبنات ، وإنّني لأعلمُ أنّها مؤمنةٌ صالحةٌ ، قوّامةٌ صَوّامةٌ ، ولكنْ .. "علمُكَ بحالي يُغني عن سُؤالي " !
                ثم نامَ ، وفي المنام أكرمهُ اللهُ فرآها تضحك !
                الزميل القدير
                مصطفى حمزة
                سعيدة اني قرأت لك
                غيابي أثر علي كثيرا
                نص روحاني بشكل كبير
                أحببته كثيرا
                فهو قريب من النفس قريب من الله
                ودي وتحياتي سيدي الكريم
                نوارس، وقصور حلقت أفراخ النوارس ، عاليا ترفرف بأجنحة معصوبة صوب المدى نحو القصور تمايلت رقصا، كذبائح ! ماكانت أجنحتها تكاد تحمل ثقل جسمها ركضت خلفها ملهوفة محمومة، يشنقني الأسى حين ابتلعها الجوف، عميقا أسقط من يدي فانهمرت أمطاري، غزيرة. نحن والنصوص القصصية/ وحديث اليوم http://almolltaqa.com/vb/showthread.php?122425
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • تاقي أبو محمد
                  أديب وكاتب
                  • 22-12-2008
                  • 3460

                  #9
                  نص ماتع ،يغوص في أعماق علاقة الحب التي تربط بين الأزواج ،علاقة قد تفقد عبيرها عندنا بسبب انغماسنا في مشاكل الحياة ومطباتها ونسيان كل منا للطرف الآخر، عودة الضحكة إلى الزوجة هي بشارة من بشائر الأمل الذي كان أحد أسبابه تمسك الزوج بزجته واستجابة الله لدعائه وتضرعه..نص جميل من أخ جميل، طبت وطاب مسعاك، أخي مصطفى حمزة.


                  [frame="10 98"]
                  [/frame]
                  [frame="10 98"]التوقيع

                  طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                  لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                  [/frame]

                  [frame="10 98"]
                  [/frame]

                  تعليق

                  • مصطفى حمزة
                    أديب وكاتب
                    • 17-06-2010
                    • 1218

                    #10
                    أختي العزيزة ، الأستاذة ريما
                    أسعد الله أوقاتك
                    ما أو من السبب ؟ .. هذا هو السؤال الكبير ، القديم الحديث !
                    شكراً لمرورك العذب
                    أعود معتذراً عن الغياب عن أهلي هنا .. شغلني عنهم أهلي هناك .. وقلبٌ احتار فيمن يوزع وجيبه ، ووطنٌ تناثر باكياً من الجحود !
                    تحياتي وتقديري

                    تعليق

                    • مصطفى حمزة
                      أديب وكاتب
                      • 17-06-2010
                      • 1218

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                      الاستاذ مصطفى
                      رأيت زوجين يحبان بعضهما .. ولكن ربما آفة الفقر قتلت حتى الضحكة ,, فأصبحت مستحيلا تحققه الرؤى ..
                      وفى قراءة أخرى ربما كانت الزوجة على قدر صلاحها ( عبوس متجهمة ) دائما فى هذا بلاءا وامتحانا
                      مودتى ايها الغالى ولعلى أفلحت فى قراءة النص
                      --------
                      أخي العزيز ، الأستاذ جمال
                      أسعد الله أوقاتك
                      تُفلح دائماً بإثراء ما تقرأ ، وبإضفاء الجمال عليه
                      تحياتي
                      التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة; الساعة 24-09-2012, 17:46.

                      تعليق

                      • مصطفى حمزة
                        أديب وكاتب
                        • 17-06-2010
                        • 1218

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                        [frame="9 98"]

                        السلام عليكم .
                        الدنيا حظوظ ...
                        الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة ، هذا في المأثور .
                        الحمد لله الذي خلق لنا من أنفوسنا أزواجا...
                        المودة والرحمة ... حتى وإن ذهبت المودة تبقى الرحمة .
                        تتجلى الرحمة في كون البهيمة ترفع رجلها عن صغيرها حتى لا تؤديه .
                        ما بالكم إذا كان هناك من مخلوقات الله من ليس في قلبهم لا رحمة ولا شفقة ...
                        الإبتسامة في الرؤية الصالحة حسنة .
                        أما عبد ربه فغارق في الدموع ويردد حسبي الله ونعم الوكيل ...
                        الحمد لله على كل حال .
                        شكرا والسلام عليكم ورحمة ، رحمة الله.

                        [/frame]
                        ----
                        قراءة بطعم خاص ، لايرشّه إلا أنت ..
                        دمتَ بخير أخي الأكرم الأستاذ عكاشة

                        تعليق

                        • مصطفى حمزة
                          أديب وكاتب
                          • 17-06-2010
                          • 1218

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فجر عبد الله مشاهدة المشاركة
                          سرد ماتع أخي الأديب الأريب مصطفى حمزة
                          وارفة تستحق الوقوف عندها
                          لي عودة - لو يسّر رب العزة - دمت ودام نبض حرفك الرائع
                          تقديري
                          -----------
                          أختي الفاضلة ، الأستاذة فجر
                          أسعد الله أوقاتك
                          أشكر مروركِ والثناء
                          بانتظار مرورك الثاني بفجر هاطل ..
                          دمتِ بألف خير

                          تعليق

                          • مصطفى حمزة
                            أديب وكاتب
                            • 17-06-2010
                            • 1218

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                            من أجمل ما قرأت اليوم مصطفى العزيز
                            جميلة جميلة
                            حملت كل شىء
                            الحب و الايمان و الذكرى
                            و الوفاء و الخير كله

                            الله الله

                            أهلا بجمال عودتك يا غالي !
                            ----------
                            أخي الحبيب الأستاذ ربيع
                            أسعد الله كل أوقاتك ، وأرجو أن تكونَ كما تحبّ
                            وإن كان رأيك انطباعياً فقط ؛ ولكنّ هذا الانطباع من مثلك يعني أنّ النصّ في ربيع العمر!!
                            جمال ترحيبك هو الأجمل
                            تحياتي

                            تعليق

                            • مصطفى حمزة
                              أديب وكاتب
                              • 17-06-2010
                              • 1218

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                              وما ضحكها الا دلالة قوية على الوفاء والحب
                              قصة جميلة في متنها أخي الفاضل مصطفى حمزة
                              تحيتي واحترامي .
                              ----
                              أهلا أختي الفاضلة ، الأستاذة خديجة
                              أشكر مرورك الأنيق ، ولكنْ : هل ترينها كذلك ، حتى وإن ضحكت مرة واحدة ..في المنام ؟!!
                              تحياتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X