نجوى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى حمزة
    أديب وكاتب
    • 17-06-2010
    • 1218

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    الزميل القدير
    مصطفى حمزة
    سعيدة اني قرأت لك
    غيابي أثر علي كثيرا
    نص روحاني بشكل كبير
    أحببته كثيرا
    فهو قريب من النفس قريب من الله
    ودي وتحياتي سيدي الكريم
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...

    تعليق

    • مصطفى حمزة
      أديب وكاتب
      • 17-06-2010
      • 1218

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
      نص ماتع ،يغوص في أعماق علاقة الحب التي تربط بين الأزواج ،علاقة قد تفقد عبيرها عندنا بسبب انغماسنا في مشاكل الحياة ومطباتها ونسيان كل منا للطرف الآخر، عودة الضحكة إلى الزوجة هي بشارة من بشائر الأمل الذي كان أحد أسبابه تمسك الزوج بزجته واستجابة الله لدعائه وتضرعه..نص جميل من أخ جميل، طبت وطاب مسعاك، أخي مصطفى حمزة.
      --------
      حياك الله أخي العزيز ، الأستاذ تاقي
      قراءة جميلة متفائلة ، يعبق بها نفـَس رجل صالح طيب
      تحياتي وتقديري

      تعليق

      • الطاهر التاي
        أديب وكاتب
        • 16-06-2012
        • 348

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
        نَجْوى

        ناجى ربّه سُبحانه : وعزّتِك وجَلالِكَ أعرفُ أنّها تُحبّني ، وأنّني أنا عندها الأغلى ، وأنّها – بفضلكَ – ولدتْ لي البنينَ والبنات ، وإنّني لأعلمُ أنّها مؤمنةٌ صالحةٌ ، قوّامةٌ صَوّامةٌ ، ولكنْ .. "علمُكَ بحالي يُغني عن سُؤالي " !
        ثم نامَ ، وفي المنام أكرمهُ اللهُ فرآها تضحك !
        أخي المبدع مصطفى
        بعد كل الذي ذكره الزوج، تعودت على التجهم والعبوس في وجهه طيلة الوقت .. وبرغم ذلك يحبها ويقدرها
        ويتمنى أن تضحك أو تبتسم عندما يكون معها ، ولكن للأسف لم يحظ بالإبتسامة إلا في الحلم . هل
        مثل هكذا ( حب ) ؟ يبدو لي إنه من طرف واحد ، ولولا البنين والبنات لتركته من زمان !
        نص أنيق أخي ، وجياش .
        محبتي ... وكل الود

        تعليق

        • نجود الحموري
          أديب وكاتب
          • 26-06-2012
          • 111

          #19
          ليس اتهاما للرجال
          ولكن من سرق منها الضحكة
          من لوع قلبها فتشنج
          النص رائع
          لكن كعادة الرجل العربي
          مصيبته أنثى
          أدام الله عليك الأحلام السعيدة

          تعليق

          يعمل...
          X