الاستفادة من الموروث الديني/ الميثولوجي، لاضفاء روح الاستمرارية على الدالة واظهار الصورة بتشكيلها الحي المكنون في داخل الانسان كي يعيشها بصورة تنتعدى اللفظية والنطق، ومن ثم تحويلها الى تشكيلات برانية تمثل الواقع بصوريته وحرفيته اعتقد بان هذا يتطلب جهداً اضافياً من الشاعر لكي يصل بالنص الى تلك المرحلة الناضجة، وهنا اقرأ هذا النضوج بهذا الجهد الشعري الراقي.
محبتي
جوتيار
محبتي
جوتيار
تعليق