كلحنٍ لم يجد جمهورا
كافيا ..
للتصفيق أو مراودته
عن بعض أصابعه
تناثرت بعيدا .. بعيدا
في ظل شجرة أشعلها الودقُ
كاشفتِها .. العشق
و الـ........... وحلما
يتصبب نورا
على جبين التعاسة
و كثيرا من فراشات عاريات
إلا من رحيق صبابة
لم يهتم بتحذيراتكِ
موانعكِ
و تلك الأبوابُ السبعُ
غلقْتها في وجهه
فتأبت عليكِ .. كأنتِ
أسعفك بالبئر
ثم طمرتها
ليخيط الجراح النوازف
بثلج معتق
وجلد ذئب من أسطورة عابرة
ليعلن الغناء
في البلاد المنافي !
كطائر ضال
و أنت بلادٌ
يدميها الحنينُ لطين البلاد
مشبوبةُ العواصف
مأهولةُ بألف حكايةوحكاية
و عبث الأوردة!
هي ذي الريح
تقتات جدران الصبر
تكشف عن بئرك المطمورة
ليعلو بالغناء الموت
ومواويل الرواح
كنجمة آبقة .. لم تعط حق الغناء
في غياب الملائكة !
كافيا ..
للتصفيق أو مراودته
عن بعض أصابعه
تناثرت بعيدا .. بعيدا
في ظل شجرة أشعلها الودقُ
كاشفتِها .. العشق
و الـ........... وحلما
يتصبب نورا
على جبين التعاسة
و كثيرا من فراشات عاريات
إلا من رحيق صبابة
لم يهتم بتحذيراتكِ
موانعكِ
و تلك الأبوابُ السبعُ
غلقْتها في وجهه
فتأبت عليكِ .. كأنتِ
أسعفك بالبئر
ثم طمرتها
ليخيط الجراح النوازف
بثلج معتق
وجلد ذئب من أسطورة عابرة
ليعلن الغناء
في البلاد المنافي !
كطائر ضال
و أنت بلادٌ
يدميها الحنينُ لطين البلاد
مشبوبةُ العواصف
مأهولةُ بألف حكايةوحكاية
و عبث الأوردة!
هي ذي الريح
تقتات جدران الصبر
تكشف عن بئرك المطمورة
ليعلو بالغناء الموت
ومواويل الرواح
كنجمة آبقة .. لم تعط حق الغناء
في غياب الملائكة !
تعليق